الأخبار

غصن الزيتون يتحول إلى قذيفة صدرية تسقط في داخل مرقد السيد إدريس في الكرادة


بدلا من توجيه أغصان الزيتون إلى القوى الأمنية كما طلب السيد مقتدى الصدر انفجرت اليوم قذيفة هاون صدرية في داخل مرقد السيد ادريس في منطقة الكرادة، والمرقد الذي يسيطر عليه الصدريون أنفسهم تعرض لهذا القصف من قبل نفس العصابات التي استهدفت منطقة الكرادة والخضراء خلال هذين اليومين، رغم وجود أنباء تشير إلى إن الانفجار نجم عن عبوة كانت تهيأ هناك من قبل هذه العصابات نفسها لتستهدف موكب احد المسؤولين في الدولة.

أغصان الزيتون التي دعا لتقديمها السيد مقتدى الصدر بمعية القرآن إلى القوى الأمنية سرعان ما تحولت إلى نكتة في الشارع البغدادي بسبب كون الزيتون تحول إلى صواريخ وقذائف هاون من كل العيارات لا سيما الثقيل منها، وقد أشار أحد المتخابثين بأن القرأن يقرأ على طريقة الحواسم أثناء إطلاق القذائف والصواريخ متصاحباً مع أهزوجة هذوله احنه جنود السيد!!

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صباح الكناني
2008-03-27
لعن الله المتفيقهون قتل وسلب ونهب يربطه حزب البعث باقدس اسم واقدس عقيده اسلاميه اراد ان يضربها البعثيون فوجدوا لهم في تلك العصابات المقنعه خير عون ليسيئوا الى الاسلام والمسلمين
المهندس
2008-03-27
المسلم من سلم الناس من يده ولسانه ونحن لم نسلم من جيش المهدي لايؤمن احدكم حتى يؤمن جاره بوائقه ونحن لم نؤمن من بوائقهم فحسبنا الله ونعم الوكيل
معروف
2008-03-27
ليش هو اكو اشجار زيتون في العراق وخصوصا في البصرة يابه متوهم السيد ماكو تره زيتون في البصرة !!!
عبدالسلام
2008-03-27
السيد محسن الجابري (رعاه الله) رغم أني ليس من الصدريين وأنا من الكارهيين لحمل السلاح بأي صوره كانت لان هذا السلاح وزعه الهدام (أجلكم الله) وأدخره لمثل هذه الايام السوداء التي يخرج بها المقنعبن والمغرر بهم لضرب وحدة الشعب والاعتداء على القانون لكني أوضح لكم أن أهل الغزاليه وأنا منهم كانوا بحماية جيش المهدي وماتطاول عليهم الارهاب وهجرهم الا بعد تدخل الامريكان لعنهم الله وتصدوا لآفراد الجيش،قد لايعجب هذاالكلام البعض لكنه حقيقه واقعه عشناها ولمسنا وشكرنا الجيش على حمايتهم لنا لكن القانون يجب
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك