الأخبار

غصن الزيتون يتحول إلى قذيفة صدرية تسقط في داخل مرقد السيد إدريس في الكرادة

1920 02:24:00 2008-03-27

بدلا من توجيه أغصان الزيتون إلى القوى الأمنية كما طلب السيد مقتدى الصدر انفجرت اليوم قذيفة هاون صدرية في داخل مرقد السيد ادريس في منطقة الكرادة، والمرقد الذي يسيطر عليه الصدريون أنفسهم تعرض لهذا القصف من قبل نفس العصابات التي استهدفت منطقة الكرادة والخضراء خلال هذين اليومين، رغم وجود أنباء تشير إلى إن الانفجار نجم عن عبوة كانت تهيأ هناك من قبل هذه العصابات نفسها لتستهدف موكب احد المسؤولين في الدولة.

أغصان الزيتون التي دعا لتقديمها السيد مقتدى الصدر بمعية القرآن إلى القوى الأمنية سرعان ما تحولت إلى نكتة في الشارع البغدادي بسبب كون الزيتون تحول إلى صواريخ وقذائف هاون من كل العيارات لا سيما الثقيل منها، وقد أشار أحد المتخابثين بأن القرأن يقرأ على طريقة الحواسم أثناء إطلاق القذائف والصواريخ متصاحباً مع أهزوجة هذوله احنه جنود السيد!!

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صباح الكناني
2008-03-27
لعن الله المتفيقهون قتل وسلب ونهب يربطه حزب البعث باقدس اسم واقدس عقيده اسلاميه اراد ان يضربها البعثيون فوجدوا لهم في تلك العصابات المقنعه خير عون ليسيئوا الى الاسلام والمسلمين
المهندس
2008-03-27
المسلم من سلم الناس من يده ولسانه ونحن لم نسلم من جيش المهدي لايؤمن احدكم حتى يؤمن جاره بوائقه ونحن لم نؤمن من بوائقهم فحسبنا الله ونعم الوكيل
معروف
2008-03-27
ليش هو اكو اشجار زيتون في العراق وخصوصا في البصرة يابه متوهم السيد ماكو تره زيتون في البصرة !!!
عبدالسلام
2008-03-27
السيد محسن الجابري (رعاه الله) رغم أني ليس من الصدريين وأنا من الكارهيين لحمل السلاح بأي صوره كانت لان هذا السلاح وزعه الهدام (أجلكم الله) وأدخره لمثل هذه الايام السوداء التي يخرج بها المقنعبن والمغرر بهم لضرب وحدة الشعب والاعتداء على القانون لكني أوضح لكم أن أهل الغزاليه وأنا منهم كانوا بحماية جيش المهدي وماتطاول عليهم الارهاب وهجرهم الا بعد تدخل الامريكان لعنهم الله وتصدوا لآفراد الجيش،قد لايعجب هذاالكلام البعض لكنه حقيقه واقعه عشناها ولمسنا وشكرنا الجيش على حمايتهم لنا لكن القانون يجب
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك