الأخبار

وصول تعزيزات عسكرية للبصرة وصد محاولات عديدة للهجوم على مراكز حساسة


البصرة / مراسل جريدة السيمر الاخبارية 26 . 03 . 2008 – وصلت لمحافظة البصرة هذا اليوم تعزيزات عسكرية ضخمة مثلتها قوات العقرب مع 150 عربة مدرعة لافشال بعض الهجمات التي يقوم بها الخارجين عن القانون من الميليشيات البعثية المتقنعة بقناع الدين .

وقد تم من قبل القوات المسلحة المتمركزة في البصرة والتي تقوم بتمشيط مناطق تجمعات الارهابيين من افشال عدة محاولات للهجوم على كل :

1 – افشال الهجوم على السجن المركزي في البصرة واطلاق سراح القتلة والارهابيين لاشاعة الفوضى والاضطراب في المحافظة .

2 – افشال هجوم آخر على البنك المركزي الذي كان الارهابيون من البعثيين المتقنعين بالدين يرومون من خلاله نهب ثروات العراقيين لتسخيرها لمآربهم الارهابية .

3 – افشال هجوم ثالث على مركز تدريب للشرطة في المعقل والذي يطلق عليهم بـ ( الاباتشي ) .

ويخيم هدوء حذر داخل مدينة البصرة بعد توقف الهجمات التي تم افشالها من قبل القوت العراقية المسلحة .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
رياض الزبيدي - هولندا
2008-03-26
السيد نوري المالكي المحترم هذه الفرصة الذهبية لكم. اضربوا بيد من حديد لكل من تسول يده للعبث بامن البلاد و امن العباد . لا حوار مع هذه المجاميع الارهابية المتقنعة باللباس الديني و الخارجين على القانون. يجب عليكم سيدي نوري المالكي ان تضعوا حدا نهائيا لهذه المجاميع الارهابية و من يقودهم في البصرة و غيرها. كفى استهتارا لهذه العصابات العفلقية و المحتمية باللباس الديني. الشعب العراقي ينظر لكم سياد دولة الرئيس و يضع اماله عليكم فكونوا محل ثقة لهذا الشعب الذي انتخبكم. اعلموا ان الشعب العراقي معكم.
مظهر الربيعي
2008-03-26
اخبار ساره ومفرح ولكن احزنني خبر تحرك قواة العقرب الى البصره لقد احزنني هذا الخبر اي والله لماذا تتحرك مثل هذه القوه الاولى لها البقاء في بابل لان مدينة الهاشميه ساقطه بيد الخارجين على القانون من الزمر الظاله والعصابات المارقه البعيده عن الاخلاق ومتلبسين بلباس الدين ومنهم براء وكذالك الحله محتاج الى العقرب البعثيون المقنعون يتحركون باسماء تيارات وكما صرح سيد مقتدى لا تمثلهم هم خارجين من جيش المهدي لانهم لم يتبعو وصايا القائد لا تخلطوا الاوراق انتم تمثلون الخط البعثي وهذه اساليبكم غير اخلاقيه
العراقي
2008-03-26
والله العظيم رجال أبطال نسأل الله ان يكفيهم شر هؤلاء الهمج الرعاع الذين تعودوا على اشاعة الفوضى في العراق.... حفظ الله العراق واهلة الطيبين ونقبل ايدي رجال العراق الابطال من قوات الجيش والشرطة المجاهدين ونقول لدولة رئيس الوزراء نحن كلنا معك في فرض هيبة القانون واسحق هؤلاء الشرذمة التي تريد الشر بالعراق من حيث تدري او لاتدري وبارك الله بسواعدكم يا فرسان العراق
علي السّراي
2008-03-26
بارك الله بكم ايها النشامى الابطال
الحاج ابو محمد
2008-03-26
بوركت سواعد الغيارى واعلموا ان التهاون مع هؤلاء هو نصر للبعث والشرقية والاعراب الذين هم اشد كفرا ونفاقا وخيبة امل لاهلكم لاباءكم واخوانكم لنساءكم واطفالكم للمظلومين والشهداء للصدر والحكيم واما ان تعيشوا كرماء او تذوقون الذل تحت رحمة هؤلاء الاوغاد من حثالات البعث ونحن لا نملك الا الدعاء لكم بان ينصركم الله تعالى على هؤلاء الذين لا يروق لهم ان نعيش احرارا والذين يرون العزة بالتبعية لكل فاجر وفاسق والله ناصر المؤمنين وما النصر الا من عند الله واللعنة على اعداء الحق والعراق والعراقيين.
الجبوري
2008-03-26
اولا نهنيء معاون قائد شرطة البصرة من المحاولة الجبانة لعملاء الأعراب السفلة وثانيا ونحن نسمع بأن علاوي قد دعا لضبط النفس التي لم يضبطها في زمنه الغابر ولكن هذا الشيطان الرجيم رأى أن القوة التحررية من قبل السيد المالكي سوف تقضي على هؤلاء الأشرار وعلى يده التي أقبر بها سيده شدام المقبور وهذا الذي في كل يوم وفي كل ساعة ينحب وينتحب على الكرسي لا يمكن ان يدعو للخير بل كلمة حق يراد بها باطل ونتمنى من السيد القائد العام للقوات المسلحة ان يبقى كما هو رجل المهمات لهذا العراق المتناهشة عليه الأراذل القذرة
عبود
2008-03-26
بارك الله فيكم أيها المجاهدون حقا هؤلاء المفسدين لا يستحقون الحياة في هذا البلد ومكانهم مع الأشرار وفي جهنم وبئس المصير وكل مناسبة يختارون فيها زعزعة الأمن والأستقرار وقبل ايام سمعنا بهذا المدعو المحمداوي في كربلاء وبعدها في الكوفة يحرض أوباشه على الحكومة وهؤلاء الأغنام الذين ينعقون معهم هم من جهلة البشر وإلا من هو هذا واين كان بل اين كانوا امثاله اليس كانوا في مأمن من الطاغية ولم يتعرضوا الى حتى اعتقال في حياتهم والآن أصبحوا زعماء على جهلة الناس وأشرارها ومفسدي البشر إضربوهم لتخلصوا الناس شرهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك