هذا الخرق الامني يتحمل مسؤليته العميل الامريكي الكاظمي لانه احال كثير من الظباط المهنيين والوطنيين للتقاعد وحل محلهم ضباط مرتبطين بقوى سياسييه داعمه للاجندات الدوليه والامريكيه واعتقد بان العراق من سيء الى اسوء تحت سيطرة هده الحكومه الفاشله ويتحمل المسؤليه ايظا مقتدى الصدر وهرملته الذي اجبر القوى السياسيه لترشيح وتنصيب الكاظمي لهذا المنصب وانتقاد وتهديد كل الوطنيين العراقيين الاحرار ويظل االشعب العراقي ينزف دما ما دام مقتدى القذر في العمليه السياسيه