الأخبار

القوات الامنية تسيطر على محافظة الديوانية بالكامل


قال آمر لواء الباقر في شرطة طوارئ الديوانية العقيد غسان محمد  أنه "تم قتل اثنين واعتقال سبعة آخرين من المسلحين الذين هاجموا مراكز أمنية عراقية في شارع 30و60 في حي الصدر وسط الديوانية."

وأضاف"جرح سبعة من رجالنا واستشهد احد جنود الفرقة الثامنة للجيش العراقي، واستمرت الاشتباكات ساعتين من الساعة الثالثة والنصف بعد ظهر اليوم حتى الخامسة والنصف عصرا حسمت خلالها قواتنا الاشتباك لصالحها وفرض كامل السيطرة على جميع مناطق الديوانية خصوصا الشرقية والتي هي معقل المسلحين."

وأشار إلى انه تم "فرض حضر للتجوال ابتداء من الساعة السادسة مساء وحتى إشعار أخر ؛وتم نشر العديد من قواتنا الأمنية في المدينة."

وكان مصدر امني مسؤول قد قال ان القوات الامنية قتلت اثنين من عصابات البعث المقنع والقاء القبض على ثلاثة اخرين خلال مواجهات اندلعت بعد ظهر اليوم في شارعي 30 و 60 بمحافظة الديوانية وفرضت شرطة الديوانية حظرا للتجوال عصر الثلاثاء وحتى السادسة من، صباح الأربعاء.  واوضح إن الأجهزة الأمنية نشرت العديد من منتسبيها في شوارع المدينة لمنع اندلاع اشتباكات في المدينة .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مظهر الربيعي
2008-03-27
قيادات الديوانيه حكيمه من الغانمي الفارس الشجاع الى محافظها الخظري وقائد قواة الباقر لماذا هذا الكلام حول حدوث اشتباك ومده طويله قتل اثنين وقبض على ثلاثه هل بهذا العدد وانتم لا تستطيعون اقتحامهم او الصفر مرفوع الرقم نتمنى من القيادات وعلى رائسهم القائد الغانمي وهو رجل معترف عسكري يعرف كيف يقاتل خلصو مدننا من الارهابين المارقين الذين يتسترون بدين وبشعارات زائفه نتمنى من الشرفاء الذين اغرو بهم ان يرجعوا الى رشدهم ويتذكرو قول الله في حفض الدماء الابرياء كم ام وزوجه فجعة وكم طفل تيتم من هو المسبب
المهندس
2008-03-26
تم الاحتفال بمولد النبي في العراق على طريقة جيش المهدي (الهاونات) ونحر الذبائح (من الناس الابرياء) وتوزيع الهدايا (العبوات الناسفة) وتشجيع الجهاد الاكبر بين الناس وهو كسب الناس بالحلال (اغلاق المحلات بالقوة) فهنيئا للشعب العراقي على هذا الجيش وحسبنا الله ونعم الوكبل ((وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون))
حسن الكعبي
2008-03-26
مع الاسف الشديد الفتنة التي خطط لها اعداء العراق والمذهب حدثت واحدثت شرخا كبيرا في البيت الشيعي انا اريد ان اسأل الخارجين على القانون الستم قبل ايام قليلة ذهبتم الى كربلاء المقدسة سيرا على الاقدام ؟الم تكن هذه الاجهزة الامنية ذاتها التي امنت وحمت لكم الطريق للذهاب للزيارة والعودة منها اليست هذه الحكومة الشيعية التي انتخبناها بالدم وقدمنا في سبيلها الغالي والنفيس ؟ام نسيتم حكم صدام المجرم ودعائكم بقيام دولة كريمة تعز بها الاسلام واهله وقد استجاب لكم ربكم فما حدا للذي بدا ؟ ام انتم بعثيون دجالة
علي الحجامي
2008-03-26
بارك الله فيكم يا عز الديوانيه ورجالها اضربوا بيد من حديد على رؤس الاوغاد اصحاب الشراويل واللذين ملئوا اجسامهم بالنقوش انهم يريدونها شريعة الغاب حتى ينهبوا ويسرقوا كيفما شاءوا والله الموفق لكم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك