انتقد القيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي الشيخ جلال الدين الصغير سكوت البرلمان العراقي ورئيس الوزراء مصطفى الكاظمي على اساءات الرئيس الفرنسي للنبي محمد صلى الله عليه واله وسلم
وقال بتغريدة على حسابه في تويتر لماذا لم يحترم مجلس النواب تمثيله لشعبه فضلا عن دينه وعقيدته، ويدين الاهانات المتكررة التي اتخذها الرئيس الفرنسي لديننا الحنيف ورسولنا الكريم؟
ولماذا لم يطلب من الحكومة التي صوت لها أن تدين السلوك الفرنسي؟ ولماذا لم يشرع قانونا لمقاطعة الدول التي تسيء لهذا الشعب؟
وفي تغريدة ثانية وجهها لرئيس الوزراء مصطفى الكاظمي حينما فكر الكاظمي بلقاء الرئيس الفرنسي أما كان الأجدى به أن يتذكر انه يدين بدين الاسلام وانه ممثل لشعب مسلم، وان من يريد اللقاء به قد أهان الرسول الاعظم ص ودينه الحنيف عدة مرات وبتعمد ينمّ عن حقد اسود؟
وإن نسى ذلك فهلا وجه وزارة خارجيته أن تدين الاهانة الفرنسية؟
https://telegram.me/buratha