الأخبار

استشهاد لاعب المنتخب الوطني السابق بكرة القدم ومدرب نادي الكرخ الرياضي منذر خلف


استشهد لاعب المنتخب العراقي السابق بكرة القدم والمدرب الحالي لنادي الكرخ الرياضي منذر خلف اثر تعرضه لهجوم ارهابي يوم امس شنه البعثيون الصداميون  .

وقال مصدر رياضي ان الارهابيين هاجموا الشهيد منذر خلف مساء الخميس امام منزله في منطقة اليرموك واوضح ان "الهجوم وقع لدى مغادرة خلف النادي بعد انتهاء مباراة فريقه ضمن الدرجة الاولى لبطولة العراق لكرة القدم". واكد المصدر "وفاة خلف صباح اليوم الجمعة في مستشفى اليرموك جراء اصابته بجروح بليغة".

يشار الى ان المدرب منذر خلف (37 عاما) مثل المنتخب العراقي لكرة القدم ثلاثة اعوام منذ مطلع عام 1991 وخاض اكثر من 30 مباراة دولية وارتدى قميص منتخبي العراق للشباب والاولمبي كما مثل اندية الزوراء والرشيد سابقا والقوة الجوية. واعتزل خلف اللعب عام 2004 وانتظم في عدة دورات تدريبية محلية وخارجية واصبح مدربا للكرخ منذ عامين.

ويعد الشهيد منذر خلف المدرب الرابع لنادي الكرخ الذي يلقى حتفه بالطريقة ذاتها خلال العامين الماضيين فقد استشهد قبله ابراهيم لفتة وضرغام عباس وفاضل عباس.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الشهاب الثاقب - الدنمارك
2008-03-15
قلها ولا تخف يا أخ وليد العبيدي (( الكيان الصهيوني )) يقف وراء قتل الكفاءات العراقية! أما الادوات فلا تفرق ان كانت أجنبية أو أعرابية أو محلية وكلهم مرتزقة محترفون!
Hadi
2008-03-15
sibhanah allah,and the government slept on thier ears
ابن العامرية المغتصبة
2008-03-14
يجب ان يعين لنادي الكرخ شخص اسمه معاوية او يزيد (والحليم تكفيه الاشارة) لكي لايقتل وعتبي على المسؤلين في الداخلية لماذا اليرموك والعامرية لايستطيع احد منكم الدخول اليها
وليد العبيدي
2008-03-14
أتمنى على الأخوة في براثا أن لا يجعلوا من مخابرات البعث وكأنهم قوة لا تقهر وكأن كل فعل جرمي يقفون وراءها مع معرفتنا بانحطاطهم . إن إلقا ء اللوم عليهم بصورة مستمرة من شأنه أن يغطي على مخطط قتل كل الكفاءات العراقية وهو فعل لا تستطيعه سوى قوة إقليمية ذات قدرة غير عادية وبعلم أصدقاءهم الأميركان. إذا كان الساسة لا يستطيعوا أن يقولون كل ما يعرفونه كما قال ذلك السيد بيان جبر عندما طان وزيرا للداخلية فالأحرى بالوكالات الإخبارية الحرة أن تتحلى بالجرأة الكافية لتسمية الأشياء بأسمائها.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك