الأخبار

رئيس الوزراء نوري المالكي يرفض تقسيم احكام الاعدام التي صدرت بحق مجرمي الانفال

1458 17:16:00 2008-03-11

امتنعت الحكومة العراقية عن تقديم طلب بنقل الاشراف الأمني على المجرم علي حسن المجيد، المحكوم بالاعدام في قضية الانفال تمهيداً لاعدامه، على رغم اعلان القوات الاميركية استعدادها لتسليمه.

وقال مصدر مقرب من الحكومة  ان الحكومة العراقية لم تقدم حتى الآن طلباً الى القوات الاميركية لنقل المجيد الى اشرافها تمهيداً لإعدامه، موضحاً ان «المالكي يرفض تقسيم احكام الاعدام التي صدرت في المحكمة الجنائية العليا الى مرحلتين» مضيفاً انه يريد تنفيذها في آن واحد.

واضاف المصدر ان «المالكي لم يطلب من القوات الاميركية، التي تحتجز المدانين الثلاثة، تسليمهم الى الحكومة لتنفيذ الاحكام الصادرة بحقهم»، مشيراً الى ان «اعدام علي حسن المجيد لن يتم الا بتنفيذ الأحكام بالمدانين الثلاثة».

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ام فاطمة
2008-03-11
للمنايا وياك نشد الحيل بالحيل وندوس على الصعبات يابو المراجل كصيت راس الحية الجان مستحيل ومن يومها العراق وياك ما نازل ياسبع ومن يومك عراقي اصيل خادم هالبلد ووللروح انت باذل الله يحفظك ويخليك ودوم العراق بيك باعلى المنازل . يا سيدي ابا اسراء يا ليتكم تكونوا بنفس الحزم وقوة الارادة مع كل اعداء الشعب ولا تاخذك في الحق لومة لائم ومهما فعلت فالكلاب نابحة وركبك سائر الى العلى ان شاء الله والحمد لله انك قد وضعت العراق والعراقيين بعيونك .
رواد الاسلحة الكيمياوية والتيزاب والمقابرالجماعية
2008-03-11
اوف اوف اوف يعني الامريكان ماشاهدوا كيف تفجر اجساد الابرياء بالدناميت في العمارة و القتل في حلبجة والله عار علينا جميعا اذا بقى هؤلاء الحثالات مارقين الشعب ماذا نقول الى الايتام في حلبجة وشهداء العراق في المقابر الجماعية مادخل الامريكان بالقضاء العراقي مو الرئيس بوش نفسة موقع على الاعدام في امريكا يعني عندهم مسموح وعندنا ممنوع
علي السّراي
2008-03-11
تقحم لُعنت أزيز الرصاص .. و جرّب من الحظ ما يقسمُ و خضها كما خاضها الأسبقون .. و ثنِّ بما أفتتح الأقدمُ بارك الله بك يا أسد العر اق والله إن مواقفك المشرفة هذه ستكتب لك بأحرف من نور في تاريخ العراق الجديد فأضرب ببركة الله اكبر أعداء الشعب يا قائد الشعب فلا تأخذك بهؤلاء المجرمين لومة لائم أو عذل عاذل. فلعمري إن القوم قد وهنت عزيمتهم ولم يبقى سوى عدوة الفرس فكن فارسها وحامل لوائها حتى تكن على يديك منيتهم ويقبر بعزيمة قراراتك إرهاب كفرهم أيها المالكي الشجاع, من يركب ماركبت خضعت له أجنحة المنايا مرفرفة لصقيل سيفه ولحد سطوته فأطلق عنان السيف لُعنت المنايا يسجد على وتين رقابهم وانحر بذات البين والبسهم اكفانهم. فقائد الزحف الذي لا يهابها عصفت رياح الخوف أو وجلت ونكصت ذؤبانها. فيا أيها الابن البار لهذا الشعب الذي جللته سيوف العدى مؤذنة بسيل الدماء أضرب رقاب القوم فقد لاحت بشائر النصر معلنة طلوع فجر الصباح
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك