بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين ابي القاسم محمد وال بيته الاطهار
اذا خليت قلبت ... جملة تراود مسامع ال بيت الرسول اعتقد فقط فانها لم تخلوا من حجة الاوهو امامنا ومقتدانا الامام المنتظر عج
ومن طينتهم امثال شيخنا الصغير ومن شرفاء حكومتنا والعلماء والسادة الاجلاء وابناء العراق اجمع خصوصا محبي ال بيت الرسول فالله خير حافظا لك ياشيخنا ولمحبي ال بيت الرسول من دون تمييز هنيئا لنا بحبكم يال بيت الرسول وفزنا انشاء الله فوزا عظيما .
ابنكم المحب الصحفي
جاسم العلي
مثنى النعيمي
2008-03-12
وينه الحاربكم وينه صدام النذل وينه الى مزابل التاريخ.
حيدر المالكي
2008-03-11
حفظكم الله شيخنا وهذا ان دل على شيء انما يدل على ايمانكم العميق بحق ال البيت ع ومظلوميتهم , ونحن نشاهدكم وانتم تسيرون وسط الحشود المليونية نشاهد والله اسد كسر ويكسر شوكة الاعداء , سدد الله خطاكم وحفظكم لنا ذخرا .
المحمداوي
2008-03-11
السلام عليكم انا اشاعد هده الصور دموعي تنزل والله .انشاء الله سوف نسير خلف الشيخ المجاهد بزحف مليوني الى سامراء لبناء المرقدين الشريفين ونسميها (مسيرت الاخوة والمحبة ) وليشارك فيها من يحب الاخوة والسلام من العراقيين.
عبد الزهراء
2008-03-11
حفظكم الله ياشيخنا الفاضل ورعاكم و سدد خطاكم
ابو علي
2008-03-11
هؤلاء الاخيار الشيخ جلال الصغير حفظه الله والسيد بحر العلوم وباقي علماء مدرسة النبوة والامامة لهم في بيوت العراقيين محبة واشتياقا للقتل دونهم ..هؤلاء هم حجر بن عدي هم الخزاعي وابن جبير ..من اراد ان يرى تلامذة امير المؤمنين فلينظر الى هؤلاء ..الشيخ جلال الدين ..روحي فدا لك سيدي وتلك المواقف ليست غريبة عليك فانت من انتصر لعلي والزهراء .لك منا كل الحب والاحترام ايها العزيز نسال الله تعالى ان يحفظكم من شر الاعداء وكيدهم ياحافظ ياالله "اللهم اجعله في درعك الحصينة يالله) بحق الزهراء احفظه يا الله
عصام الكردي
2008-03-11
الله يحفظك ياشيخنا الكبير أنك تستحق كل الاحترام والتقدير لمواقفك المشرفة أتجاه كل الشرائح العراقية في مجلس النواب وفي خطبك يابطل ونحن معك
محمد
2008-03-11
زياره الاربعين من علامات المؤمن فهنيئا لكم ونسأل المولى سبحانه ان يوفقنا للزياره ونرجوا من الاخوه المستطيعين ان لا ينسوا اخوهم الغافل في بلاد الغربه
علي السّراي
2008-03-10
حفظكم الله شيخنا الجليل وايدكم بنصره المؤزر
فدم لنا ايها الباسل وليرى العالم قادتنا وهم يذرعون شوارع الموت متحدين الارهاب والارهابيين…
ليرى العالم بأجمعه من هم هؤلاء الذين تاجروا مع الله فربحت تجارتهم...
ولا يهمهم امر الموت في شيء إن وقع الموت عليهم أو وقعوا عليه فسيان الامر بالنسبة لهم
فسلاما ً والف سلام إلى ليوث العراق وقادته الذين اثبتوا للعالم اجمع بأنهم مشاريع استشهاد على مر التاريخ في سبيل الخلاص ممن نير الظالمين متأسين بقائدهم بطل كربلاء الخالد ذلك الذي اعلنها مدوية
(هيهات منا الذلة )