الأخبار

الاستاذ هادي العامري يحمل القضاء مسؤولية الخروقات الامنية في بغداد


حَمّلَ امينُ عامِ منظمةِ بدر ورئيسُ لجنةِ الامنِ والدفاع في مجلسِ النواب هادي العامري القضاءَ مسؤوليةَ الخروقاتِ الامنيةِ الحاصلة ِمن خلالِ التهاونِ في محاكمةِ الارهابيينَ الذينَ يتمُ القاءُ القبضِ عليهم وتنفيذُ الحكمِ العادل بهم جاء ذلك خلالَ زيارةِ العامري لجرحى اعتداءِ الكرادة الارهابي الذي اودى بحياةِ العشراتِ من الابرياءِ يومَ الخميسِ الماضي.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
sabah
2008-03-11
الاستاذ النائب المحترم الى كل الشرفاء في العراق الذبيح الى كل العاملين في الوكاله المجاهده الى جميع سكان السموات والارض الله الله الله في دماء شيعة ال محمد الله الله الله في أرواح أطفالنا ونسائنا وشبابناوكهولنا الله الله الله في مناطقنا ومساكننا التي استبيحت من قبل أعداء الله أعوان واتباع مهلكة ال سعود وأبن لادن وأبن أوى الحل واحد ولاحل غيره تبنوا مشروع الكواشف في مداخل المدن وليس مسدس جهاد الطفولي وانا متبرع بأعلى من التبرع الذي يقدمه اي نائب او موظف مادام في هذا حفظ لارواح العراقيين .
محمد علي
2008-03-11
هل يوجد سياسي محنك وفاهم يقبل باطلاق سراح الارهابين من السجون تحت اسم المصالحه والعفو العام انتم مسؤلين الشعب العراقي في العمليه السياسيه وانتم مسؤلين امام الله على الموافقه باطلاق قتلت الشعب العراقي من السجون لان هولاء ليس ابرياء بل قتله وحاقدين وهولاء مسؤلون عن قتل اكثر من 700 الف عراقي وجرح ملاين العراقين كيف تفرض عليكم بحجج واهيه ومن توافق على اطلاق سراح المجرمين ومن ثم من العفو المشؤم ولحد هدا اليوم كثرة التفجيرات مرى اخرى وزداد قتل العراقين مرى اخرى هولاء العفو يزدهم شرسه وحقد واستهتار
عراقين
2008-03-10
هذه الحقيقه سياده النائب ولكن المفروض انتم ممثلين الشعب الوقوف ضد هذه التجاوزات على القانون والتهاون بدماء الابرياء وامول الشعب مثل وزير الكهربائي الحرامي السامرائي يحكم بسنتين الله اكبر ملاين سنتين ويهرب هذا القضاء يتصورون العراقين غافلين وسذج والله العراقين يسونهم واذكى منهم ومسلمين امرهم للواحد الاحد وممثليهم في الحكومه والبرلمان المخلصين الذين يخافون الله ويوم الحساب والبصره يا نائب تحترق وساقطه امنيا بيد البعثيه هم مليشيات الاحزاب الحاكمه بها يجعلون الوضع متدهور ويهربون النفط لا احد يمهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك