الأخبار

اتفاق بين طارق البعثي والجانب الأميركي على الإفراج عن أكبر عدد من المجرمين لدى المتعددة الجنسيات


اتفق طارق البعثي والجانب الأميركي على شمول أكبر عدد من المجرمين في برنامج "إطلاق السراح" ضمن قرار العفو العام الذي صادق عليه مجلس النواب . أكد ذلك نائب رئيس الجمهورية طارق البعثي نصير المجرمين في تصريح الى راديو سوا ، وقال إنه توصل إلى هذا الاتفاق مع مدير السجون الأميركية في العراق الجنرال دوغلاس ستون، وتقرر شمول عدد أكبر من المعتقلين في برنامج إطلاق السراح المذكور.

وطالب طارق من الحكومة بإعادة تأهيل الارهابيين المطلق سراحهم من خلال دعمهم مادياً لإنشاء مشاريع صغيرة، إسوة بما يقوم به الجانب الأميركي مع العاطلين عن العمل.

إلى ذلك، أشار طارق إلى أنه سيقوم بزيارة إلى معتقل بوكا في البصرة على المدى المنظور للإطلاع على أحوال الارهابيين المعتقلين. ولك الله ياعراق الصابرين .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ضاع الخيط وعصفورة
2008-03-06
اها اخاف ذولة الي فايلاتهم ضاعت عند الامريكان
Hadi
2008-03-06
of course,the criminal are released and the innocent were killed by thier hand=new democratic Iraq
محمد الخزرجي
2008-03-06
يابه تره الرجل من حقه ان يدافع علئ القتلهفكل اناء بما فيه ينضحوا والمثل يقول لطارق البعثي ان كنت لاتستحي فافعل ماشئت ارجوا ان تنشروا هذا التعليق ولاتخافوا في الله لومه لائم
ابن الرافدين
2008-03-05
حقيقتا لا استوعب كل هذه الصلاحيات ومن الذي خوله بها رغم ان عصاباته تحارب من قبل الشرفاء الذين خطف اصواتهم ,اليس العراق ديمقراطي ورئيس الوزراء كما في كل الدول الديمقراطية في العالم مسؤول عن الامور السياسية في الدوله ؟ ام العراق اصبح دولة دكتاتورية بقيادة نائب رئيس جمهورية ذو منصب تشريفي ؟
علي الحياوي
2008-03-05
اين هي الحكومه , اين هي الكتل السياسيه, لا ادري لماذا تعطي الحكومه الى الهاشمي حجما اكبر من حجمه , هذا الطائفي ينعق هذه الايام ويقول ان براءة وكيل وزير الصحه من التهم الموجهه اليه هي (نقطه سوداء) للقضاء العراقي , في الوقت الذي يقوم هو بتهريب صهره على ما اعتقد الى المنطقه الخضراء وتهريبه العاهر صابرين الجنابي التي كانت (تجاهد ) بجسدها وما تلى ذلك من قتل للابرياء بحجة الثأر لشرف صابرين الشريفه جدا جدا ... هذا هو الهاشمي الذي يدافع عن الذباحين ,اما نحن فألى الله المشتكى .. يسقط احدنا الأخر للأسف.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك