الأخبار

وزير المالية يعلن حسم أغلبية ملفات الديون العراقية


اعلن وزير المالية الاستاذ باقر جبر الزبيدي عن حسم اغلبية الديون العراقية  مؤكدا " بأنه لم تبقى سوى (اليونان وبولونيا) لم تحسم ملفها لحد الان والجهود متواصلة معهم لانهاء ملف ديونها على العراق وفق شروط دول نادي باريس" اضافة الى الديون العربية واشاد السيد الوزير بدعم الحكومة الامريكية للحكومة العراقية في مجال حسم الديون مؤكدا حرص العراق على انهاء هذا الملف من اجل الانطلاق حيث ان هدفنا الاساس هو اصلاح المصارف وحسم موضوع الديون من اجل بناء قاعدة اقتصادية عراقية متميزة تعود بالفائدة والرفاهية على ابناء الشعب العراقي الذي عانى من ظلم الدكتاتورية المقيتة.

واوضح وزير المالية بأن ديون القطاع الخاص حسمت بالكامل ولم يبقى منها سوى 4% وفي طريقه الى الانجاز. واكد ان الاقتصاد العراقي سيتعافى وخير دليل على ذلك تحسن سعر صرف الدينار العراقي وزيادة القدرة الشرائية للمواطن اضافة الى تعظيم موارد الدولة في مجال واردات النفط والكمارك والضريبة والتي ستصب في المحصلة النهائية في دعم موازنة الدولة التي تشهد نموا كبيرا اسهم في تخفيض نسبة التضخم والبطالة كما ان الانفتاح على العالم قد اسهم في خلق حركة اقتصادية واستثمارية واعتماد الحكومة العراقية لقانون الاستثمار ودعم القطاع الخاص وتعزيز اقتصاد السوق سيسهم بشكل فاعل بتنمية الاقتصاد العراقي .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي حر
2008-03-02
هذا هو الفرق بين من يعمل لخدمة العراق وبين من لا هم له سوى التباكي على زمن صدام الأسود الذي ولى دون رجعة وإلى أبد الآبدين إن شاء الله .. بوركت الجهود التي تبذل أملا في عراق حر آمن مستقر يحقق الرفاه للأجيال التي ستأتي بعدنا على الأقل .....
مريمانا
2008-03-01
اسال السيد الزبيدي بوصفه لتحسن القدره الشرائيه للمواطن على اي اساس بنى هذه الرؤيا ؟؟هل نزل الى الاسواق العراقيه وشاهد الغلاء على البضائع وخاصة الخضار والفواكه والمواد الاساسيه المحلية والمستورده ؟؟فكيف يقسم راتب المتقاعد البالغ 360 الف شهريا بعد عمر فناه لخدمة العراق 30 سنه بكاملها فكيف يقسم بين بنزين وخط الكهرباء الاهلي والنفط والغاز والمعيشه ومسؤليات الاسرة الاساسيه ..سؤالي هنا هل يحس المسؤول بالمتقاعدين وخاصة القدامى منهم ..والى ين وصل قانون التقاعد وهل بقى بالعمر بقيه ؟؟؟والله موجود والحمد
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك