الأخبار

مسيرة الاربعين في العاصمة واشنطن


 مركز الاعلام العراقي في واشنطن ــ 27 شباط 2008

دعت اللجنة المشرفة على تنظيم مسيرة اربعين سيد شباب اهل الجنة الامام السبط الحسين بن علي بن فاطمة الزهراء بنت رسول الله (ص) في العاصمة الاميركية واشنطن، محبي السلام والحرية والعزة والكرامة، للمشاركة في المسيرة التي ستنطلق يوم الاحد القادم (2 آذار 2008) في تمام الساعة العاشرة والنصف صباحا من ساحةDupont Circlr باتجاه البيت الابيض، حيث تقام صلاتي الظهر والعصر جماعة.

وستلقى في التجمع الحاشد امام البيت الابيض، عدد من الكلمات والخطب، باللغات الانجليزية والعربية والاوردو.وعلم مركز الاعلام العراقي ان المسيرة التي تحيي ذكرى اربعين واقعة الطف الاليمة، ستندد هذا العام بالارهاب الذي يتلبس بلبوس الدين والدين منه براء، كما ستندد بفتاوى التكفير التي يصدرها وعاظ السلاطين وفقهاء التكفير.كما ستحيي المسيرة، الذكرى الثانية للاعتداء الاثم الذي تعرض له مرقد الامامين العسكريين في سامراء على يد مجموعات العنف والارهاب والتكفير.

ان المركز يهيب بالجميع للمشاركة في هذه المسيرة، تجديدا للعهد مع نهج الحسين السبط الذي ضحى من اجل ان يحيا الناس في سلام ووئام وعزة وكرامة وحرية، وهي القيم السماوية التي جعلها الله تعالى لعباده، والتي يسعى الظالمون الى سحقها بكل الاساليب والوسائل والطرق، وعلى راسها التكفير والقتل، كما يجري اليوم في العراق مثلا.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي
2008-02-27
كلُّ يومٍ عاشوراء وكلُّ أرض ٍ كربلاء, كربلاءاتٌ إنتشرت في أرض الله الواسعة ليُقيم بها محبّو أتباع أهل النبوّة الذكر الحسيني الدائم مادامت الكلمة التي أطلقتْها أُختُ أخيها وهي أسيرة لطاغية مسخه الله خنزيرا ولم يُبق ِ له أثرا ولا إسمَ قبر ٍ في أرضه الواسعة كلمةٌ رمت بها هذا الجلف الفاسق رمتْهُ بسيف كلامها البتّار لتقطع عليه الدرب الذي كان قد أراد هذا الطليق ابن الطلقاء أن يمحوه عندما ذبحتْه بقولها والله يا يزيد لن تمحوَ ذكرنا أهلَ البيت وهكذا حقّا بقي وسيبقى هذا الذكر في كربلاء الأم وكربلاءاتٍ أخر
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك