الأخبار

مسيرة الاربعين في العاصمة واشنطن

1234 18:31:00 2008-02-27

 مركز الاعلام العراقي في واشنطن ــ 27 شباط 2008

دعت اللجنة المشرفة على تنظيم مسيرة اربعين سيد شباب اهل الجنة الامام السبط الحسين بن علي بن فاطمة الزهراء بنت رسول الله (ص) في العاصمة الاميركية واشنطن، محبي السلام والحرية والعزة والكرامة، للمشاركة في المسيرة التي ستنطلق يوم الاحد القادم (2 آذار 2008) في تمام الساعة العاشرة والنصف صباحا من ساحةDupont Circlr باتجاه البيت الابيض، حيث تقام صلاتي الظهر والعصر جماعة.

وستلقى في التجمع الحاشد امام البيت الابيض، عدد من الكلمات والخطب، باللغات الانجليزية والعربية والاوردو.وعلم مركز الاعلام العراقي ان المسيرة التي تحيي ذكرى اربعين واقعة الطف الاليمة، ستندد هذا العام بالارهاب الذي يتلبس بلبوس الدين والدين منه براء، كما ستندد بفتاوى التكفير التي يصدرها وعاظ السلاطين وفقهاء التكفير.كما ستحيي المسيرة، الذكرى الثانية للاعتداء الاثم الذي تعرض له مرقد الامامين العسكريين في سامراء على يد مجموعات العنف والارهاب والتكفير.

ان المركز يهيب بالجميع للمشاركة في هذه المسيرة، تجديدا للعهد مع نهج الحسين السبط الذي ضحى من اجل ان يحيا الناس في سلام ووئام وعزة وكرامة وحرية، وهي القيم السماوية التي جعلها الله تعالى لعباده، والتي يسعى الظالمون الى سحقها بكل الاساليب والوسائل والطرق، وعلى راسها التكفير والقتل، كما يجري اليوم في العراق مثلا.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي
2008-02-27
كلُّ يومٍ عاشوراء وكلُّ أرض ٍ كربلاء, كربلاءاتٌ إنتشرت في أرض الله الواسعة ليُقيم بها محبّو أتباع أهل النبوّة الذكر الحسيني الدائم مادامت الكلمة التي أطلقتْها أُختُ أخيها وهي أسيرة لطاغية مسخه الله خنزيرا ولم يُبق ِ له أثرا ولا إسمَ قبر ٍ في أرضه الواسعة كلمةٌ رمت بها هذا الجلف الفاسق رمتْهُ بسيف كلامها البتّار لتقطع عليه الدرب الذي كان قد أراد هذا الطليق ابن الطلقاء أن يمحوه عندما ذبحتْه بقولها والله يا يزيد لن تمحوَ ذكرنا أهلَ البيت وهكذا حقّا بقي وسيبقى هذا الذكر في كربلاء الأم وكربلاءاتٍ أخر
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك