الأخبار

نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي يشارك الجموع المؤمنة مسيرة الولاء صوب كربلاء لإحياء شعائر زيارة الاربعين

3677 18:00:00 2008-02-27

توجه فخامة نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي فجر يوم الأربعاء المصادف (27-2-2008) سيرا" على الأقدام لمشاركة الجموع المتوجهة صوب كربلاء من جميع دول العالمواكد نائب رئيس الجمهورية , على ضرورة استلهام الدروس والعبر من ثورة الأمام الحسين (علية السلام) في مواجهة الظلم والطغيان. وأشاد  بدور المرجعية العليا والمؤسسات الأجتماعية والهيئات الحسينية في التهئية والتحضير من أجل تقديم الخدمات للزائرين .

كما ثمن فخامته الدور الكبير للأجهزة الأمنية في المحافظة على سلامة وصول الزائرين  مبتهلا" الى العلي القدير أن يتغمد الشهداء برحمته وأن يسكنهم فسيح جناته وأن يلهم أهلهم الصبر والسلوان وأن يشفي الجرحى .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المهندس محمد البياتي
2008-02-28
الحمد لله والصلاة والسلام على محمد وال بيته الاطهار السلام عليكم ياسيد ابى عبد الله السلام على شهيد كربلاء ... بارك الله فيكم ونصركم الله بحق شهيد كربلاء .. وبارك الله القائمين على خدمة الزوار . لبيك ياحسيـــــــــــــــــــــــــــــــن لبيك ياحسيــــــــــــــن . اللهم انصرنا على اعدائنا وانشر الامن والسلام في بلادنا الجريح .
ام هاشم
2008-02-28
حفظك الله يا دكتور عادل والله تقر عيوننا عندما نشاهدك تشارك الشعب المظلوم يا رجل يا كنز العراق ونطلب من حظرتكم يا دكتور ان تتابع الاعمار في مدننا المظلومه الوسط والجنوب انت خبير اقتصادي تستطيع مراقبته اموال الاعمار لانه الحراميه كثار والتعمير (شربت) بس ظاهر الطرق بدون مجاري تبلط فقط رصيف مبلط بالشتايكر اين المدارس والمجمعات السكنيه يا دكتور نريد من حظرتكم مثل دكتور برهم صالح تتابع مدننا المظلومه واعمارها ونريدمراقبه شديده للانتخابات نخاف من التزوير لانه مليشياتهم تسيطر وتقتل المعارض لاعمالهم
رياض المهندس
2008-02-28
السلام عليكم : نرجو من المسؤولين الكرام ان يقوموا بتقديم الخدمة للشعب افضل لان تقديم الخدمة من موقع المسؤلية لهذا الشعب المؤمن افضل عند الله ، اما ان تكون المشاركة بالشعائر الحسينية فلا بأس بها بالنسبة للمسؤول على شرط ان يتذكر ان الحسين ع انما اعطى ما اعطى خدمةً لامته لم يرد بذلك وجاهه في الدنيا ....
ابو علي
2008-02-28
تقبل الله الاعمال وبارك فيكم هذه الروح الحسينية حفظكم الله ورعاكم للعراق واهله
علي السّراي
2008-02-28
وهذا هو ديدن الابطال والمجاهدين الذين لا يهابون الموت والتهديد والتصفية ورغم معرفة هؤلاء الصناديد بانهم على رؤوس اسماء القوائم الارهابية المراد تصفيتها وازالتها عن الساحة وصراع الحق ضد الباطل تلك الاسماء التي لها باع طويل وتاريخ جهادي مشرق ضد نظام عجل بني تكريت المقبور لعنه الله حييتم ايها البواسل وكل علمائنا وقادتنا السياسيين الذي لبسوا قلوبهم على الدروع متحدين خطر الموت ليثبتوا للعالم اجمع بانهم تلاميذ مدرسة البطولة والفداء في كربلاء الحسين عليه السلام
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك