اعلنت وزارة الهجرة ان مجلس الوزراء وافق على حذف فقرة التبعية بشهادة الجنسية للمتطوعين على كليات الشرطة والعسكرية والقوة الجوية. وقالت الوزارة في بيان لها اليوم الثلاثاء :" انها قامت بعرض مشكلة الطلبة الراغبين بالالتحاق في كليات الشرطة والعسكرية والقوة الجوية من الذين لم تتوفر فيهم الشروط التي وضعها النظام السابق للقبول في مثل هذه الكليات. واوضح البيان :"ان اساس المشكلة انه يجب ان يكون المتقدم للقبول في هذه الكليات من اب عراقي وام عراقية او عربية بالولادة ". مبينا" وعلى هذا الاساس يحرم من القبول فئات الكرد الفيلية والتركمان والتبعية ". واضاف:" اقترحت الوزارة حذف فقرة التبعية للمستدعي وفقرة التبعية السابقة للام والاب واصدار شهادات عراقية جديدة خالية من الفقرتين المشار اليها حيث استجاب مجلس الوزراء لطلب الوزارة وحصلت موافقته بقبول تلك الفئات اسوة باقرانهم من العراقيين وحسب الضوابط المعتمدة للقبول في الكليات العسكرية". واشارت الوزارة الى:" التنسيق مع وزارة الداخلية لتذليل كل الصعوبات التي تواجه المهجرين في اعادة الجنسية وشهادة الجنسية لمن اسقطت عنهم وان جميع الاشخاص الذين سبق واسقطت عنهم الجنسية العراقية تم اعادتها لهم وتم رفع اشارة الترقين والتجميد عن قيودهم لعام 1957
انا اريد معرفة كيف اتوصل الى اسماء العراقيين الذين يحملون الجنسيه العثمانيةمن سنة 1700 الى 1918 مع جزيل الشكر
علي الحياوي
2008-02-26
لكل من يريد ان يعرف كيف تنفذ القوانين ما عليه الا الذهاب الى مديرية الجنسيه العامه , نفس الوجوه ونفس الضباط . لقد سافرت الى العراق وذهبت الى مديرية الجنسيه العامه قبل عشرة ايام وطلبت اعادة شهادة الجنسيه العثمانيه التي صادرها النظام السابق وابرزت لهم نسخه مصوره عنها وكان جوابهم انني استطيع الحصول على شهادة الجنسيه ولكن تبعيه ايرانيه .
أيعقل ان يكرم البعثييون بعد كل مافعلوه براتب تقاعدي او اعادة الى الخدمه وتعويضات بينما الكرد الفيليه لم تعاد لهم املاكهم المسلوبه على الاقل او الجنسيه العراقيه.
علي الحياوي
2008-02-26
لا ادري هل شهادة الجنسيه العراقيه منزله من السماء ولا احد يستطيع الغائها اسوة بباقي دول العالم ... ان الكرد الفيليه الذين ظلموا مرتين ,مره لانهم كرد واخرى لانهم شيعه , يريدون رد الاعتبار لهم ومعرفة مصير 8000 شاب غيبهم نظام البعث واعادة ممتلكاتهم التي لازال يسكنها الكثير من رجال امن ومخابرات صدام ولحد الان واعادة مستمسكاتهم العراقيه اليهم وكل هذه هي حقوق مشروعه ولا تتطلب خطط فرض القانون ولا اموال ولا جيوش بل تتطلب حسن النوايا من مسؤولي الدوله تجاه هذه الشريحه المظلومه ...
يلة ياريت
2008-02-26
هذة لحد الان تركض وراء العراقيون
فكرنا بان كل شئ زال مع الجرذ وما دخل اصل الاب او الجد اوالجدة بالاب او الابن شنوا يعني الا نقي 21 حبة لو اعرابي لومايصير مو نحن في المانيا تجنسنا شنو شو ماكو واحد كتب لنا في الجنسية تبعية عراقية بالاحمر حتئ في التقديم يطلبون فقط الهوية الشخصية ومكتوب فيها الاسم واللقب ومكان الولادة دعنا نعمل مثل الالمان مو افضل واسرع دعونا نتعلم منهم قلنا العراق بعد السقوط سوف يصبح مثل المانيا
يلة ياريت
حيدر القطبي
2008-02-26
الحمد لله الذي وهب لنا المالكي البطل وبارك الله بوزارة الهجرة على رفع الظلم عن الأكراد الفيلية فقد عانينا في ضل النظام الشوفيني السابق الأمرين بسبب تميزيه العنصري بين أفراد الشعب العراقي وحرمان أبنائنا من التوجه الى الكليات العسكرية وكليات الشرطة وأتهامنا بأننا لسنا عراقيين من الدرجة الأولى لسبب بسيط هو أننا من الأكراد الفيلية وأعتناقنا لمذهب أهل البيت عليهم السلام واليوم أعادت رئاسة الوزراء بعض حقوقنا التي سلبت منا والى الأمام يامالكي يارجل العدالة والمساواة وأسئل الله أن ينصرك على أعداء العراق
سمير النصرالله
2008-02-26
وقد بقيت تهمة التبعية الإيرانية سيفاً مسلطاً على رقاب الأغلبية العربية في نزع العروبة والمواطنة العراقية عنهم وتهجيرهم إلى إيران في أية لحظة ومتى ما شاءت السلطة، ابتداءً من حكومة عبد المحسن السعدون التي نفت المجاهد الكبير الشيخ مهدي الخالصي أحد قادة الجهاد ضد الإحتلال الإنكليزي وثورة العشرين إلى إيران بتهمة التبعية الإيرانية بالرغم من كونه من عشيرة بني أسد العربية، وانتهاءً بحكومة البعث التي نفت مئات الألوف من العراقيين الشيعة العرب والكرد الفيليين إلى إيران في السبعينات والثمانينات تكملة لذلك .