قال مصدر في قيادة شرطة بابل ان قائد شرطة بابل اللواء الركن فاضل رداد السلطاني قرر إعفاء مدير شرطة الإسكندرية الرائد فريق رياض زامل من منصبه وتعيين العقيد علي زهاوي بدلا عنه كقائد لشرطتها وذلك عقب الانفجار الأخير الذي استهدف زوار كربلاء بناحية الإسكندرية وأودى حسب أخر إحصائية للشرطة بحياة 54 شهيد و100 جريح.وأضاف المصدر :" بان هنالك خطة أمنية جديدة قد تمت الموافقة عليها تتضمن إجراءات تفتيش مشددة على الزوار القادمين وانتشار أوسع لقوات الجيش والشرطة في مناطق المحافظة المختلفة تحسبا للمزيد من أعمال العنف.
ودم الشهداء الابرياء منو يتحملها جريمة بشعة بحق المسلمين الله اكبر ياعالم
لو شايفين بعينكم الحادث ما اكدر اوصفه
الفاتحة على روح الشهداء والشفاء العاجل للجرحى يارب
ياسر
2008-02-25
الحمد لله الذي ختم لأولنا ولآخرنا بالشهادة وهذا هو طريق الأحرار فهنيئا لزوار سيد الشهداء عليه السلام وأملنا كبير بأخوتنا من قوات الداخلية والدفاع (حرسهم الله وشد على أيديهم)تجاوز عثراتهم وليس عيبا أن يعثر الفارس ولكن العيب أن لا ينتفع من عثرته رحم الله تعالى شهدائنا الأبراروأنا لله وأنا أليه راجعون.
علي
2008-02-25
بعد وكت.. صح النوم على خطة أمنية جديدة تمت الموافقة عليها تتضمن إجراءات تفتيش مشددة على الزوار القادمين وانتشار أوسع لقوات الجيش والشرطة في مناطق المحافظة المختلفة تحسبا للمزيد من أعمال!!!!!! بعد وكت!!!!!!!
علي السّراي
2008-02-25
هذا الاجراء لا يكفي بل يجب ان يسائل عن هذا التقصير الذي كانت نتيجته عشرات الارواح من الابرياء من وزار ابي الاحرار الحسين ع
لذلك يجب ان تطبق بحقه وبحق كل المقصرين الذين تحت امرته حين وقوع هذه الجريمة كافة الاجراءت القانونية في مثل هذه الحالات والتي تثبت فيها الاخطاء القاتلة والثغرات التي تمكن الارهابيين من استغلالها
بسبب عدم الكفاءة والتقصير سواء كان متعمدا او غير متعمد
نبيل العابد
2008-02-25
وتستمر كربلاء بعطائها وهكذا يتساقط الشهداء ليس حبا في الحسين عليه السلام فحسب إنما هذا التدفق امتداد لخروج الحسين عليه السلام نحو الاصلاح في أمة جده وزوار الحسين (ع) يؤكدون أن القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة.
هنيئا لزوار أبا عبدالله الحسين (ع) هذه المشاركة العظيمة في تخليد ذكراه ولتعلموا أنكم نبراسا لنا وشعلة وضاءة نستشرف منكم الصمود ومتانة في حب آل الرسول الكرام (ص).
حفظكم الله من كل مكروه ولعن الله الكفرة الفسقة من الزمر الغاشمة الوهابيون النكرة والقاعدة الفجرة.