الأخبار

عمو بابا: حنيني أعادني إلى بغداد ورفضت البقاء مع عائلتي في فرنسا

2032 15:18:00 2008-02-24

بعد ثلاثة أيام فقط من عودته إلى العراق كان عمو بابا موجودا لمزاولة عمله في المدرسة الكروية، مؤكدا في حديث لـ"راديو سوا" وهو يتابع مجموعة من اللاعبين الصغار وهم يسددون كراتهم باتجاه المرمى أنه افتقد كثيرا الأشخاص الذين يحبونه ويسألون عنه باستمرار.  وأعرب عمو بابا عن شعوره بالغربة خارج العراق، بسبب فقدانه لأصدقائه وزملائه في العمل.

الحنين إلى العراق وشعب العراق شعور يتفاخر به عمو بابا، بالرغم من أن ذلك أغضب عائلته في فرنسا التي كانت تتمني أن يقبل الاستقرار معها هناك ويلغي فكرة العودة إلى بغداد بصورة نهائية.

ويعد عمو بابا البالغ من العمر 74 عاما من أبرز الشخصيات الرياضية العراقية، وارتبطت باسمه العديد من الإنجازات الكروية عندما عمل مدربا للمنتخب الوطني، وكان وراء اكتشاف ألمع نجوم الكرة العراقية في عصرها الذهبي، فضلا عن اختياره أفضل مدرب عراقي في القرن العشرين.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد الحميدي
2008-02-25
بارك الله فيك واطال في عمرك ايها ألأب الكبير لكل العراقيين وادامك فخرا لكل العراقيين في عصر غاب من يتفاخرون به انني هنا ونيابة عن العراقيين المقيمين في استراليا ندعو لك بالصحة الدائمة والعمر المديد وقد التقيناك قبل سنوات في زيارتك الى سدني ولمسنا فيك العراقي ألاصيل الغيور على بلده .ان اسمك مقرون بالعراق وحيثما أقمت فان صورتك محفورة في قلوب كل العراقيين الشرفاء وانني ادعو الحكومة أولا وكل الجهات ذات العلاقة الى تكريم مثل هؤلاء العمالقة لتتذكرهم ألأجيال .سلمت لنا أيها ألأب الكبير ودمت فخرا للعراق.
غيث العلي
2008-02-25
فالح حسون الدراجي : وساخات عدي !! بواسطة shababek في 2008/2/25 0:22:12 (261 القراء) أخبار لنفس الكاتب وساخات عدي !! فالح حسون الدراجي كالفورنيا falehaldaragi@yahoo.com لم يرحل صدام ونظامه العفن ، كما ترحل الأنظمة الأخرى في العالم ، فحتى الأنظمة الأكثر وحشية ونازية ودكتاتورية وشمولية في الكون ، والتي رحلت عبر فترات تأريخية مختلفة،رحلت دون أن تترك أرثآ خبيثآ ولئيمآ، مثل الأرث الجهنمي الذي تركه هذا النظام الخارج عن جغرافية التأريخ، ومعقولية المنطق !! عدنان حمد أنظروا الى هذا الكم الهائل والعجيب من المخلفات، أو الجرائم ، أنظروا الى ضحايا المقابر الجماعية ، والى ملايين اليتامى والأرامل والأسرى ، والمعاقين ، والمهجرين والمنفيين والمهاجرين ، الذين خرج نصفهم ، أو أخرج ، أو هرب ( بالبجاما) دون وثائق ، أو رصيد، أو وداع ، حتى أن بعضهم هرب بنفسه تاركآ زوجته وأطفاله ليد القدر، لعله أكثر رحمة من البشر، أنظروا الى بقايا حلبجة ، شاهدة العصر الوحشي ، وأنظروا الى الأهوارالمفجوعة ، وحدقوا جيدآ بآثار القصف الهمجي على قبة سيد الشهداء أبي عبد الله الحسين ، ولكم أن تبحثوا عن بقايا مدينة كانت أشبه ببستان مثمر، عدنان درجال أسمها الدجيل، قبل أن تمحى تمامآ من الخارطة بلحظات، أنظروا كيف زرع هذا النظام ، ألف قنبلة في طريق الأجيال العراقية الطالعة نحو شمس الحرية، والماضية بقوة، ورغبة عجيبة،لأرساء دعائم مشروعها الجميل، مشروع الوطن الحروالشعب السعيد ، فكانت قنابل التعريب في كركوك، وتغيير الملامح الحقيقية لهذه المدينة، وكذلك حقوق المهجرين ، حسين سعيد وممتلكات العراقيين المسلوبة، ومشاكل العقار والطابو والري، والأستيلاء القسري على أراضي وممتلكات الناس، ناهيك عن مئات مليارات الدولارات من الديون الكارثية ، فضلآ عن وجود منظمة مجاهدي خلق قي العراق، التي تعتبر قنبلة بحد ذاتها،أذ يمكن تفجيرها في أي وقت، لتخريب العلاقة بين العراق وايران، ولا أظن أن قضايا الحدود بين العراق والدول المجاورة ،أمر يطمئن أو يسر الحال قطعآ بخاصة وأن صدام منح من ( مال ) صبحة ، أراض ومياه ، ومواقع حدودية ستراتيجية عراقية ، ( أكرامية ) للأردن وأيران والسعودية ، ناهيك عن مئات العقود الخرافية التي رشى بها صدام حكومات عربية وأجنبية ، حتى أن ثمة من يقول ، بأن مستقبل نصف الآبارالنفطية العراقية مرتهن ، أكتشافآ وأخراجآ وأنتاجآ لدى روسيا وفرنسا وغيرهما من الدول والشركات ، التي دعمت نظامه سواء في مجلس الأمن ، ومجالس وهيئات دولية أخرى، أو في تشييد وبناء سياجه الأمني، والسلطوي الدكتاتوري!! أن هذه القنابل الجاهزة للتفجير، والتي زرعها في طريقنا صدام، أضافة الى عشرات الآلآف من الفايروسات التي تحمل أسماء ( فدائيو صدام ) وكتائب المقاومة ، وبقايا حزب البعث الفاشي، وفظاعات الفلوجة ، والأنبار، وطائفية اللطيفية ، وقذارات هيئة العلماء المسلمين ، وملايين القطع من الأسلحة الفتاكة ، والمواد الكيمياوية، والألغام والمتفجرات المتوفرة في كل مكان ، أضافة الى عشرات الآلآف من القتلة واللصوص وقطاع الطرق المحترفين الذين أطلق صدام سراحهم ، وهو يستعد لمعركة ( الحواسم ) ، أقول أن كل هذا الأرث ( الجميل ) الذي تركه لنا صدام، هو حالة أستثنائية وفريدة، لم نجد لها شبيهآ في كل تواريخ الطغاة والمجرمين، بدءآ من هتلروليس أنتهاء بشاوشيسكو، نعم ثمة مخلفات وفظائع ، وديون ، ومشاكل يتركها عادة الطغاة عند رحيلهم ، لكن مثل( ضيم صدام وطلايبه ماكو) !! أظن أن عدي هوالطاغية الوحيد الذي ترك لنا ( أرثآ ) مشابهآ لأرث أبيه عند رحيله ، ولن أتحدث عن آلاف الصبايا والطالبات اللواتي سلب عدي عفتهن عنوة ، ومئات الأشخاص الذين سلب عدي ممتلكاتهم ، أوالذين قتلهم دون سبب ، أوالذين حبسهم ، أو أطعم أجزاء من أجسادهم للنمور والكلاب ، أو الذين خرجوا من الرضوانية وهم نصف مجانين ، كما أني لن أتحدث عن الكم الهائل من الألغام التي تركها عدي في طريق الرياضة العراقية ، بخاصة في المجال العربي والآسيوي ، ولن أتحدث عن الفظاعات والسرقات التي أرتكبها عدي وأزلامه في الكويت ، بعد الغزو الصدامي لأراضيها ، سأترك كل هذه الأنتهاكات ، أو القنابل التي تركها ( مشعول اللشة ) وأشيرفقط الى المثلث ( التافه ) الذي تركه لنا عدي في خارطة الرياضة العراقية ، أقصد المثلث الذي يضم حسين سعيد وعدنان حمد وعدنان درجال ، فحسين سعيد الذي زرعه عدي في الأتحاد الدولي والآسيوي ، وسقاه بالنفط الحرام ، هو الآن رئيس الأتحاد العراقي لكرة القدم ، ونائب رئيس اللجنة الأولمبية ، وعضو في العديد من اللجان المهمة في الأتحادين الآسيوي والدولي، ناهيك عن علاقاته الوثيقة ( والمشبوهة ) بالقطري محمد بن همام رئيس الأتحاد الآسيوي لكرة القدم ( وهي علاقات تعود الى أيام عدي وقصي ) وهي ذات العلاقة التي منحت جائزة أحسن مدرب في آسيا الى ( أفكس ) مدرب في آسيا عدنان حمد !! ولحسين سعيد علاقة قوية بسكرتير الأتحاد الدولي لكرة القدم ( الفيفا ) السيد بلارتر، أسستها المصالح، أذ لعب النفط العراقي المهرب دورآ كبيرآ في فوزه بسكرتارية الفيفا ، واليوم يرد بلارترالدين لوريث عدي، وبالمقابل فأن هذا الوريث (حسين سعيد) يؤدي دورآ بعثيآ لا يمكن أن يؤديه عدي نفسه !! ولكم أن تروا أخلاص ( عضو الفرقة ) حسين سعيد لصدام وعدي ونظامهم العفن، عبر المواقف والتصريحات اللئيمة والمسمومة ، وكذلك في تشكيله الجبهة الطائفية المدعومة بالمال والسيارات المفخخة ، والتي وقفت ولم تزل تقف ضد العناصرالوطنية الطيبة أمثال عبد كاظم ومنعم جابر وضرغام الحيدري ، وحسن بلة وجبار رشك، ورسن بنيان وصمد أسد ومحمود أسد وغيرهم، أما ثاني أضلاع هذا المثلث الخبيث فهو عدنان حمد، وعدنان يقطر سمآ ولئمآ وطائفية، وهو مدعوم من هيئة علماء المسلمين، ومجرمي سامراء، حتى أني كتبت مقال ضده قبل ثلاثة أشهرفي جريدة (سبورت) التي تصدر في بغداد، حيث يعرف به عدد كبير من الأخوة الكتاب الرياضيين ومنهم الزميل العزيز طارق الحارس ، وقد تلقيت عن طريق أحد الزملاء في بغداد ، تهديدآ من شقيق عدنان حمد ، ويقال بأن شقيقه هذا ( مسعول كبير في المكاومة الطائفية الصدامية في سامراء ) حيث يقول هذا ( المسعول ) : أقسم، أذا لم يكف فالح عن الكتابة ضد أخي عدنان ( لأجتلو جتلة موت )!! وتصوروا أنالأتحاد العراقي عقد مؤتمرآ صحفيآ لعدنان حمد بعد هزيمته أمام أوزبكستان، أجاب فيه على كل أسئلة الصحفيين، الا سؤال الزميل المحرر في جريدة سبورت ، وحين سأله هذا الزميل عن سبب رفضه الأجابة عن سؤاله ، قال بكل صلافة ( لن أجيب على سؤال لجريدة يكتب فيها فالح الدراجي ) ولكم أن تعرفوا طائفية هذا الخنزير ، حيث سأله الزميل ( ...... ) لماذا تكره فالح الآن، وقد كنت تحبه وتمتدحه ؟ أجاب عدنان بكل سخف(والعظيم الله ، كنت أتصور فالح من دراج سامره مو من دراج العمارة ) !! وقد أكد هذه الطائفية في مواقف كثيرة،منها رفضه نداءات الصحافة والجماهير وأصحاب الأختصاص بدعوة اللاعب الكبيرراضي شنيشل، لدعم خطه الدفاعي الهزيل، لكنه يرفض ذلك بشدة ، وعذره بأن راضي كبير في السن ، في حين أن راضي يلعب الآن محترفآ في قطر، وكلنا يعرف الدوري القطري الذي يضم لاعبين أجانب محترفين ، وقد نجح راضي نجاحآ كبيرآ في هذا الدوري العنيف، في حين أن القريبين من عدنان يقولون ، بأن عدم دعوة راضي ليست بسبب العمر ، أنما لكون راضي من غير طائفة، حيث يقول عدنان لأصحابه : لا أدعو( هذا أبوالسبحة للمنتخب لو أعرف أستقيل) !! ونفس الشيء حدث مع اللاعب عباس عبيد ، الذي يعتبر أفضل لاعب عراقي في الساحة الكروية ، وهو العراقي الوحيد الذي نجح في الدوري الكوري كلاعب محترف ، ولم يدعه للمنتخب، كما يقول ويصرح عدنان لأصدقائه : لأن عباس عبيد ( شايل مسجله ويلطم عالحسين أربعة وعشرين ساعة ) !! وثمة دلائل كثيرة تؤكد بعثية وطائفية هذا الرجل، وما تصريحاته الداعمة للأرهابيين في قنوات العهر الفضائية ( خاصة من يغلب فريقه ) الا الدليل الأكيد على ما نقول ، ويقينآ أن أمتناعه عن التصريح لقناة الفيحاء ، يضع النقاط على الحروف ، ويزيل أي لبس أو أستفهام حول مواقفه اللا وطنية !! أما ثالث الفايروسات، فهو( الأثول ) عدنان درجال ، الذي خرج علينا قبل أفتتاح دورة الخليج العربي الحالية بيوم واحد، وعبر مقابلة في قناة الجزيرة الرياضية ، بصحبة اللاعب الكويتي سعد الحوطي واللاعب القطري منصور مفتاح ، حيث سأله المذيع عن أسباب أنسحابات المنتخب العراقي في بعض البطولات الخليجية السابقة ، حيث أجابه بكل صلافة : بأنها( بأمر الرئيس القائد صدام حسين !! وقد نقل لنا هذا الأمر تلفونيآ المرحوم الأستاذعدي صدام حسين رئيس الأتحاد العراقي ورئيس اللجنة الأولمبية العراقية ) وللحق فقد أستغرب المذيع واللاعبان الخليجيان والجمهور من هذا الجواب غير المبرر ، ولم يكتف عدنان ( الأثول ) - كما يسميه عدي نفسه - بهذا الجواب المسموم، بل راح يدافع عن ديمقراطية عدي ، حيث قال في نفس المقابلة: ( لقد كنت أمين سر الأتحاد الكروي، وكان الأخ حسين سعيد نائب رئيس الأتحاد ، والأستاذ عدي رئيس الأتحاد ، وكان سيادته لا يتخذ قرارآ دون أن يتشاور معنا ، لقد كان الأستاذ عدي ديمقراطيآ تمامآ ) !! بربكم هل رأيتم مثل هذا الكذب والأفتراء والدجل ، ذلك الكذب المفضوح،الذي جعل المذيع واللاعبين الخليجيين يبتسمان،لأنهم يعرفون أن هذا الأراجوز الذي أمامهم كاذب ، وكاذب بأمتياز وجدارة !! نعم ، فهذا الأثول ، وذاك الطائفي والثالث البعثي ، هم أضلاع مثلث الأرث القذر لعدي ، يضاف لهم بعض الكلاب السائبة في قطر والأمارات وسوريا، الذين عملوا بجد كقوادين لعدي في حياته ، واليوم يفون لولي عهرهم ، ولحزبهم الساقط ، ولطائفيتهم ( ولا أقول لطائفتهم ) فيدافعون بكل الوسائل عن أسوأ نظام عرفته الخليقة ، وعن أقبح أشخاص في الكون، واليوم يتحالف هؤلاء العضاريط ضد شمس العراق، ومستقبل أجياله، وهم لا يعرفون أن حتمية التأريخ ، وجدارة الحرية ، وفاعلية الشعوب، وقواها الخيرة ،التي أزاحت صدام، وكنست نظامه العفن، ستكنس حتمآ هذه القاذورات، ولن تنفع قطعآ كل الرشاوي التي دفعت في يوم ما، ولن تجدي كل الألغام والعبوات والسيارات المفخخة، التي توضع في طريق الحرية والديمقراطية،ولن أبدآ يبقى لعدي من وساخاته غيرالذكرى النتنة، التي سيبصق على مواسمها العراقيون حتمآ ، وما حسين سعيد،والعدنان الرخيصان،وبعض الكلاب السائبة الا بعض هذه الوساخات النتنة !! تقييم: 10.00 (8 أصوات) - قيم هذا الخبر - الخبر التالي
حيدر العراقي
2008-02-25
هذا الشريف... قندرتك تسوى كل واحد خان خبزة العراق وشعب العراق وركض على القومجية والارهابية والقتلة واللصوص... الله ينطيك الصحة والعافية يا عراقي يا شريف يا اصيل يا صابر يا مضحي يا عمو بابا
عاشق الكرة
2008-02-24
ماعظمك يا كابتن عمو وطني اصيل همه كل العراق وسمعة العراق والجمهور الطيب ياليت حسين سعيد وبعض زبانية اتحاد الكرة العراقي يتعلمون منه الفباء الوطنية ويبقوا في العراق لا أن يقموا في عمان وكر الارهاب..حتى بات اجتماع الاتحاد من المستحيلات..عيوني كبتن عمو دخلهم دورة مكثفة عن الوطنية بلكي ينجحون بيها..وشكرا لبراثا اهتمامها باخبار شيخ المدربين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك