ناقش مستشار الامن القومي موفق الربيعي ووزير الخارجية الدانماركي ، في الدانمارك اليوم ، العلاقات العراقية الدانماركية وسبل تطويرها في كافة المجالات.وذكر بيان :" ان الربيعي بحث مع وزير الخارجية الدانماركي تطورات العملية السياسية في العراق وآخر مستجدات المصالحة الوطنية".واضاف:" ان وزير الخارجية الدانماركي ابدى أستعداد بلاده الكامل لدعم العملية السياسية في العراق وأنجاح تجربته الديمقراطية الجديدة".
بسمه تعالى هل الوقت مناسب للحوار مع الدنمارك في حين ان صحفها ومجلاتها تعج بالصور المسيئة لسيد الكائنات محمد (ص) ام ان الساسة في العراق لايدرون بما يجري في العالم؟! ألا من غيور على قدسية الرسول الكريم (ص)؟ كنا نتمنى من السيد الربيعي ان يقدم ورقة احتجاج الى الحكومة الدنماركية لاان يضع يده بايديهم خصوصا اننا مازلنا نعيش ذكرى الامام الحسين (ع), معلم الاباء والغيرة والشهامة
الشهاب الثاقب - الدنمارك
2008-02-20
متى وصل السيد الربيعي للدنمارك وما هي مهمته هنا في بلد صغير يتعدى حدوده بالاعتداء المتكرر على منقذ البشرية محمد صلى الله عليه واله وبتشجيع واضح من هذه الحكومة اليمينية العنصرية التي ما انفكت منذ أستلامها للسلطة قبل 7 سنوات ما انفكت عن الحرب النفسية للجالية المسلمة هنا من خلال سن القوانين الجائرة المخالفة للدستور وحقوق الانسان والاعتداء الصارخ على الاسلام والنبي الاكرم ص من خلال ما يسمونه بالاعلام الحر كذبا وزورا...ألم يسمع السيد الربيعي بالاحداث الاخيرة لبعض الشبان المسلمين المضطهدين والحرائق