الأخبار

زيباري يلقي باللوم على الدول العربية لعدم إرسالها سفراء إلى بغداد

961 12:47:00 2008-02-15

قال هوشيار زيباري وزير الخارجية العراقية في حديث لوكالة رويترز للأنباء إن عدم إيفاد الدول العربية سفراء إلى بلاده بعد مرور نحو خمس سنوات على الإطاحة بنظام المجرم صدام حسين أمر يبعث على الحرج. وألمّح إلى أن وراء القرار العربي دوافع سياسية سببها خشية هذه الدول من أن ينظر إليها على أنها تدعم إدارة انتخبت عقب الغزو الذي قادته الولايات المتحدة عام 2003.

وردا على سؤال بشأن علاقة تردد العالم العربي بحقيقة أن الحكومة الحالية يقودها الشيعة، قال زيباري إنه ربما تكون هناك أسباب مختلفة ومتعددة، لكنه قدّم السبب سياسي على أي أسباب أخرى.

وأشار زيباري إلى أنه لاحظ إدراكا متزايدا في أنحاء العالم العربي بأن الحكومة العراقية الحالية جاءت إلى السلطة عبر انتخابات جرت اعتمادا على الدستور، ويتعين على العرب التعامل معها على هذا الأساس.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مواطن عراقي
2008-02-16
والله يااخي تعبنا من التصريحات يجب ان يكون هناك موقف حازم وضعف حكومتنا من تساهلها وعفوها فقد مللنا من مواقف الدول العربية وخاصة المجاورة لنا .
Dr Abdullah Sabah
2008-02-16
هذة التصريحات غير مجدية الان،نريد تدابير وقرارات سياسية ناجعة،و اي دولة عربية لم ترسل سفيرها نقاطعها وامنع اي تجارة معها،كفى ذل وخنوع لهؤلاء الاعراب،لماذا نمنحهم قيمة لايستحقونها،يكفي انهم يرسلون ارهابيون لنا،نحن بوقت محرج لايحتمل ان نجامل ونبتسم،نريد موقف حاسم،لسنا الان بحاجة الى علاقات مع هذه الدول المزعجة والمتعبة،هناك بضائع بمليارات الدولارات تدخل للعراق من هذه الدول،امنعوا دخولها وسياتون بسفرائهم يتوسلون ويتباكون،اين الدبلوماسية اين التعقل والحكمة،كفى تصريحات منمطة،نريد فعل،البلد يمر بمحنه
احمد الكاظمي
2008-02-15
نعم الحكومة يقودها الشيعة لانهم هم الاخ الاكبر العراقي وهم مسؤولون عن كل ابناء الشعب وقد اثبتت الاحداث ذلك واضيف ايضا ان على اي شخص عراقي او غير عراقي يريد تبيان مصداقيته ان يزور سماحة السيد البطل السيستاني حفظه الله وبالنسبة للعرب يا سيد زيباري فنحن لسنا بحاجة لهم لاننا اسيادهم بل بالعكس هم بحاجة لنا ونحن لسنا بحاجة لسفاراتهم لتتجسس علينا وتتامر علينا ...والله شنو حته نثبت احنه عرب!!!! علساس العرب فد شي يعني!!! عاش العراق الديمقراطي الجديد
Dr Abduallah Sabah
2008-02-15
هذا الكلام ما يوكل خبز-على حد المثل العراقي،نحن بحاجة الى تدابير وقرارات،الدول العربية التي لم ترسل سفير اقاطعها وامنع اي تجارة معها،كفى ذل وخنوع لهؤلاء النكرة،لماذا نمنحهم قيمة لا يستحقونها،يكفي انهم يرسلون ارهابيون لنا، يازيباري لا تجامل وتبتسم على حساب العراق نحن نريد موقف،لسنا بحاجة الى علاقات مع هذه الدول المزعجة والمتعبة،هناك بضائع بمليارات الدولارات تدخل للعراق من هذه الدول،امنعوا دخولها وسياتون بسفرائهم يتوسلون،اين الدبلوماسية اين الفكر السياسي،كفى تصريحات فارغة نريد فعل،البلد جريح الان.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك