اكد مصدر في وزارة الهجرة ان الوزارة مازالت تبذل الجهود من اجل توفير السكن والحماية للاجئين الفلسطينيين وذلك من خلال التنسيق مع المنظمات الدولية لتامين الخدمات والمساعدات للاجئين بالرغم من الظروف العصيبة التي يمر بها العراق .حيث تتولى الوزارة في الوقت الحاضر الاشراف على عملية اسكان اكثر من 350 عائلة و عملية دفع بدلات الايجار بموجب عقود مع اصحاب الاملاك يتم تمويلها من المفوضية السامية لشؤون اللاجئين .وضاف المصدر ان الوزارة قامت باجراء مسح من خلال استبيان وتشخيص كل المتطلبات من ناحية العقد .ومن الجدير بالذكر ان العقود ابرمت على اساس ايجار شقة لكل عائلة وتمت عملية اسكان العوائل بشفافية وفق قاعدة بيانات اعدتها الدائرة الانسانية في الوزارة .وعلى صعيد متصل تابعت اللجنة الدائمة عن شؤون اللاجئين في الوزارة التنسيق مع الجهات المعنية ( وزارة الداخلية , دائرة الاستخبارات ) لحل مشكلة اللاجئين الفلسطينيين بين الحدود العراقية السورية حيث انيطت مسؤولية الاشراف على المخيم بالوزارة وتم توزيع المساعدات العينية والبطانيات على تلك العوائل .
من خولكم ان تتبرعوا باموالنا وارضنا لقتلة ابناء جلدتي ثم اليس الاجدر بكم ان تعالجوا مشاكلنا قبل ان تتملقو وهابيو حماس واسرائيليو فتح .. والله عيب وحرام .
سيف
2008-02-13
لماذا تساعدون هؤلاء الصداميين نظفو البلد منهم ويجب ان يرحلو من العراق هم من حطم البلد اليس هم من باع بلدهم فلسطين الى اليهود والان يريدون ان يقاسموننا خيراتنا لعنه الله عليم
aa
2008-02-13
لو كنت محل الحكومة لا اؤيهم . بلا وطنيات ومزايادات لأنهم لا يستاهلوا وبكل بساطة.
المفيد
2008-02-12
ولكنك قد لاتعلم ولم تسمع يااخ وليد العبيدي ابدا عن حثالة فلسطينية كانت ركيزة مهمة للدوائر الامنية التابعة لجرذ العوجة لعنه الله وكمثال واحد اقول لك . كان هنالك شخص فلسطيني ساقط يسمى برائد محمد كان يعمل محقق في الشعبة الخامسة التابعة للاستخبارات . اقول كان هذا المحقق عندما ييأس من استخلاص الاعتراف من المعتقل يعمد الى قتله بطريقة لايفعلها الا المنحط حيث كان يقوم بانزال ( القلم - مسمار حديدي كبير ) في جمجمة الضحية عن طريق طرقه بالمطرقة رويدا رويدا حتى يقضي عليه . فكم ياترى مثله موجودين في العراق
وليد العبيدي
2008-02-12
أرجو من حكومة المالكي ومن الأخوة في الإئتلاف العراقي الموحد بشكل خاص أن يبذلوا كل جهد ممكن لتوفير حياة كريمة للفلسطينيين المقيمين بالعراق ليس من باب الواجب الوطني وحسب (وهو الأهم) بل وايضا لوضع حد لمزايدات المزايدين الذين إعتبروا أن أيام الطاغية أيام عز لهم رغم أن كل عاقل يعرف أن مصائب الطاغية من حربه على إيران ثم إحتلاله للكويت هي التي جلبت الويلات للعراقيين أولا وللفلسطينيين ثانيا ومن ثم للأمة العربية جمعاء