الأخبار

وزارة الهجرة تتولى عملية اسكان اللاجئين الفلسطينيين

1115 16:21:00 2008-02-12

اكد مصدر في وزارة الهجرة ان الوزارة مازالت تبذل الجهود من اجل توفير السكن والحماية للاجئين الفلسطينيين وذلك من خلال التنسيق مع المنظمات الدولية لتامين الخدمات والمساعدات للاجئين بالرغم من الظروف العصيبة التي يمر بها العراق .حيث تتولى الوزارة في الوقت الحاضر الاشراف على عملية اسكان اكثر من 350 عائلة و عملية دفع بدلات الايجار بموجب عقود مع اصحاب الاملاك يتم تمويلها من المفوضية السامية لشؤون اللاجئين .وضاف المصدر ان الوزارة قامت باجراء مسح من خلال استبيان وتشخيص كل المتطلبات من ناحية العقد .ومن الجدير بالذكر ان العقود ابرمت على اساس ايجار شقة لكل عائلة وتمت عملية اسكان العوائل بشفافية وفق قاعدة بيانات اعدتها الدائرة الانسانية في الوزارة .وعلى صعيد متصل تابعت اللجنة الدائمة عن شؤون اللاجئين في الوزارة التنسيق مع الجهات المعنية ( وزارة الداخلية , دائرة الاستخبارات ) لحل مشكلة اللاجئين الفلسطينيين بين الحدود العراقية السورية حيث انيطت مسؤولية الاشراف على المخيم بالوزارة وتم توزيع المساعدات العينية والبطانيات على تلك العوائل .
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو مرتضى المالكي
2008-02-13
من خولكم ان تتبرعوا باموالنا وارضنا لقتلة ابناء جلدتي ثم اليس الاجدر بكم ان تعالجوا مشاكلنا قبل ان تتملقو وهابيو حماس واسرائيليو فتح .. والله عيب وحرام .
سيف
2008-02-13
لماذا تساعدون هؤلاء الصداميين نظفو البلد منهم ويجب ان يرحلو من العراق هم من حطم البلد اليس هم من باع بلدهم فلسطين الى اليهود والان يريدون ان يقاسموننا خيراتنا لعنه الله عليم
aa
2008-02-13
لو كنت محل الحكومة لا اؤيهم . بلا وطنيات ومزايادات لأنهم لا يستاهلوا وبكل بساطة.
المفيد
2008-02-12
ولكنك قد لاتعلم ولم تسمع يااخ وليد العبيدي ابدا عن حثالة فلسطينية كانت ركيزة مهمة للدوائر الامنية التابعة لجرذ العوجة لعنه الله وكمثال واحد اقول لك . كان هنالك شخص فلسطيني ساقط يسمى برائد محمد كان يعمل محقق في الشعبة الخامسة التابعة للاستخبارات . اقول كان هذا المحقق عندما ييأس من استخلاص الاعتراف من المعتقل يعمد الى قتله بطريقة لايفعلها الا المنحط حيث كان يقوم بانزال ( القلم - مسمار حديدي كبير ) في جمجمة الضحية عن طريق طرقه بالمطرقة رويدا رويدا حتى يقضي عليه . فكم ياترى مثله موجودين في العراق
وليد العبيدي
2008-02-12
أرجو من حكومة المالكي ومن الأخوة في الإئتلاف العراقي الموحد بشكل خاص أن يبذلوا كل جهد ممكن لتوفير حياة كريمة للفلسطينيين المقيمين بالعراق ليس من باب الواجب الوطني وحسب (وهو الأهم) بل وايضا لوضع حد لمزايدات المزايدين الذين إعتبروا أن أيام الطاغية أيام عز لهم رغم أن كل عاقل يعرف أن مصائب الطاغية من حربه على إيران ثم إحتلاله للكويت هي التي جلبت الويلات للعراقيين أولا وللفلسطينيين ثانيا ومن ثم للأمة العربية جمعاء
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك