الأخبار

تسليم اركان النظام البعثي المقبور الى الحكومة العراقية نهاية آذار


كشفت رابطة الدبلوماسيين العراقيين النقاب عن معلومات قالت انها موثوقة، إن الحكومة العراقية على وشك الإتفاق مع القوات الاميركية لتسليمها المعتقلين العراقيين من اركان النظام الصدامي المقبور الموجودين في سجن مطار بغداد الدولي.

وما يؤكد هذه المعلومات كما جاء في بيان للرابطة أن الإدارة الأميركية لمعتقل المطار أبلغت محامي المعتقلين فيه أنها لن تكون مسؤولة عن سلامتهم بعد تاريخ الحادي والثلاثين من اذار المقبل، وهذا يعني إحتمال تسليم المعتقلين للحكومة في ذلك التاريخ أو بعده بقليل

يذكر ان العشرات من كبار مسؤولي النظام الصدامي المقبور معتقلون منذ سنوات في سجن مطار بغداد الدولي الذي تديره وتشرف عليه القوات الاميركية التي كانت ترفض مطالبات الحكومة العراقية تسليمها للمعتقلين وادارة السجن.

وفي مقدمة المعتقلين في سجن المطار، المجرم نائب رئيس الوزراء السابق طارق عزيز و المجرم وزير الدفاع سلطان هاشم احمد المحكوم بالاعدام و المجرم علي حسن المجيد ووزراء واعضاء كبار في حزب البعث الإرهابي وضباط كبار في الجيش السابق ومن الاجهزة الامني.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الى اهالي حلبجة
2008-02-03
رواد الاسلحة اللكيماوية الى اين ولمن التاخير الى الانفال او الى المقابر الجماعية الى تجفف الاهوال او الانتفاضة الشعباني واهالي حلبجة
ام هاشم
2008-02-03
يا مظلومين يا ايتام يا ارامل يا ضحايا مجرمي الانفال والانتفاضه لو طارق الهاشمي يبقى بهذ المنصب لا نتوقع اي قرار او حكم يصدق وينفذ لانه دخل الحكومه من اجل افشال الحكومه واسقاطها حتى يقولون ان الشيعه لا يستطيعون الحكم شوفو لا بناء ولا اعمار ولا قانون ينفذ ولا قضاء مستقل لماذ وزراءه منسحبين ويخدر الحكومه اليوم وباجر يرجعون حتى لا تنسب من اخوتنا اهل صحوت الانبار وزراء تبقى الوزارات شاغره ولا يوقع على قانوني النفط والغاز وحكم جلاوزة جرذ العوجه ويريد يرجع البعثيه المجرمين للحكم والقرض الياباني وتحويله
سمرقند
2008-02-03
قال اليوم السفير السابق في بريطانيا (صلاح الشيخلي ) في الشرقية ان قانون اجتثاث البعث الذي سنه بريمر اصبح شخصي , يعني الشيعة متمسكين فيه . يتناسى السفير المتقاعد ماذا عملوا بالشعب . يا شعب عراقي هل تريدون مثل قاسم عفا الله عما سلف الى ان قتلوه .
محمد العراقي
2008-02-03
الموت للمجرمين البعثيين السفاكين والعار لالتباعهم من القردة والخنازير والنار مثواهم وليخسا الخاسئون
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك