الأخبار

أستهداف سوق الغزل للمرة الرابعة خلال سنتين (تقرير مصور)


اصبح سوق الغزل لبيع الطيور والحيوانات في بغداد من الاهداف المفضلة لتفجيرات المسلحين بدون سبب مفهوم. وخلال السنتين الماضيتن وقعت عدة انفجارات في هذا السوق راح ضحيتها اكثر من 154 شهيدا وجريحا . ويذكر ان انفجاري اليوم كان بواسطة امرئتين مصابتين بخلل عقلي وتم تفجيرهما عن بعد حسب ما ذكره الناطق الاعلامي لخطة فرض القانون اللواء قاسم عطا قبل قليل ..

ففي 1 كانون الاول 2006 ادى انفجار سيارة مففخة الى استشهاد وجرح 25 مواطنا.وفي 26 كانون الثاني 2007 ادى تفجير عبوة ناسفة الى استشهاد وجرح 50 مواطنا.وفي 22 تشرين الثاني 2007 ادى تفجير عبوة ناسفة الى استشهاد وجرح 70 مواطنا.وهذا هو رابع تفجيرخلال 14 شهرا راح ضحيته حسب مصادر الشرطة اكثر من 100 شهيد وجريح.وجميع هذه التفجيرات تتم في ايام الجمع التي اعتاد اهالي بغداد خلالها الذهاب الى هذا السوق التراثي الشعبي لشراء او بيع الطيور والحيوانات الاليفة.التفسير الذي يقوله مرتادو هذا السوق واصحابه لهذه التفجيرات انها لا تستهدف السوق وانما تستهدف كل تجمع للمواطنين حيثما كان ممكنا تفجيرهم والحاق الاذى باكبر عدد منهم

1

2

3

4

5

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو كريم التميمي
2008-02-02
وكأني بالدكتور حارث الضاري وهو يضحك ويستقبل التهاني من اخوانه الكبيسي وعدنان الدليمي وبقية الشلة ......... ياحكومتنا اللاشيدة مادام هذه الشلة موجودة فلا اضن ان العراق سيعيش باستقرار فعليكم بهم
ابو عمار من(حي الظلم) حي العدل سابقا
2008-02-01
المجد لشهداء العراق الابرار والغزي والعار ل ال سعود ومن على شاكلتهم والله لهم يد في دم هؤلاء الماسكين
زيد
2008-02-01
ان هذا التفجير الارهابي و التفجيرات التي سبقته و قبله البنك المركزي لا يمكن للعاقل ان يعتبرها مجرد تفجير و انما هي خطط الاستخبارات العالميه و الاقليميه في تحديد هذه الاماكن لهؤلاء المجرمين ليفجروا انفسهم في اماكن تستهدف العقول و الاقتصاد و الامن و كل البنى العراقيه اضافة الى ازهاق الاوراق و لا يسمح للقوات العراقيه بان تاخذ دورها الكامل في العمل بل ان الامريكان يحاولون دائما عرقلة عمل القوات العراقيه
احمد العزاوي
2008-02-01
انا اقول ان هؤلاء الارهابيين لا يستهدفون الابرياء فحسب بل يستهدفون كل معنى للسلام وبما ان الطيور هي رمز السلام فقد راحوا يستهدفون كل رمز من شأنه ان يشيع السلام بين ابناء هذا البلد المحروم والمظلوم من قبل اصدقائه قبل اعدائه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك