الأخبار

في لوحة عالمية افترشت الصحن الحيدري /عشرات الآلاف يوقعون على حب الحسين (ع)


المركز الاعلامي للبلاغ / النجف الاشرف - خضر الياس

بعد اكثر من عشرين يوما على افتتاحه وبعد ان استقطب الاف الزائرين اختتم معرض الامام الحسين (ع) فعالياته بعرض اللوحة العالمية لتواقيع محبي الامام الحسين عليه السلام في العتبة العلوية المطهرة . التي نشرت في ساعات الصباح الاولى والتي حملت تواقيع العراقيين والعرب وحتى الأجانب والتي اشرف عليها الدكتور صاحب الحكيم وكان نموذجا رائعا لختام معرض الامام الحسين عليه السلام العالمي .

وقال الدكتور صاحب الحكيم منظم المعرض :" هذه هي المرحلة الاخيرة من معرض الامام الحسين (عليه السلام) الوثائقي في النجف الاشرف ولاول مرة في تاريخ العراق وفي تاريخ الامام الحسين (ع) هذه نماذج لتواقيع عشرات الآلاف من العراقيين والعراقيات ،الذين ابدوا حبهم وإخلاصهم للإمام الحسين في تجربة جديدة من نوعها ."

واضاف الحكيم :" لقد دهشت دهشة كبيرة حينما رأيت الكثير من التواقيع كتبت باللغة الانكليزية واللغات الاخرى وخاصة اللغة الفارسية ولغات اجنبية اخرى لاأفهمها قد تكون من دول جنوب شرق اسيا اضافة الى دول الخليج العربي ."

مضيفا بقوله :" نرجو تكرار تلك التجربة في المراقد المقدسة وفي عواصم اخرى وفي نيتنا الانتقال بهذه التجربة الى مدينة كربلاء وحتى الى عواصم اجنبية كباريس ونيويورك ولندن ."

واشاد الدكتور والداعية الانسانية العراقي صاحب الحكيم بالتسهيلات والتعاون الخلاق الذين ابداهما ادارة وكادر العتبة العلوية المطهرة مقدما لوحة تقديرية لمسؤول العتبة السيد مهدي الحسيني عرفانا وتقديرا للجهود التي بذلوها لاقامة معرض الامام الحسين عليه السلام ." وحضر اختتام المعرض مسؤول وكادر الروضة العلوية المطهرة .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو حسنين النجفي
2008-02-01
سلاما لك يا ابا عبد الله يا مولاي وابن مولاي لم يرزقنا الله التختم بهذا الوسام ولكن لو وضعت راسي بدل التوقيع لكان اهون علي من شربت الماء فلا يزيدني الا ان اقول كما قال شاعر اهل البيت رحمة الله عليه حملت خشبتي على كتفي اربعين عاما فلم اجد من يصلبني عليها حبا بعترة ال محمد صلواة الله عليهم ابد الابدين هنيا لكم يامن سبقتمونا وانشاء الله نكون من اللاحقين بفضله تعالى
المهندسة بغداد
2008-02-01
السلام عليكم فكرة جميلة وليست ببعيدة عن شخص كالدكتور الحكيم ثورة انسانية هادئة تحملها هكذا افكار بوركتم
صباح الكناني
2008-01-31
الحمد لله على هدايته لدينه والتوفيق لما دعا اليه هذه اللوحه لو استمرت اكثر من هذه المده لكانت جمعت الملايين من التواقيع التي تتشرف بالتوقيع سلاما للدكتور الحكيم وبارك الله بكل من ساهم في هذه الفكره
حرف صغير
2008-01-31
من بعد بعيدأشدّ رحالي الصغير لأضمّ هذا الحرف الصغير الصغيرالى أسماء الشرفاء الذين نالوا هذا الوسام الذي لا يناله إلاّ ذو حظّ عظيم, شددت رحالي بأسمي الصغير لأعفّر خدّي وروحي بتراب أقدام من وقّعوا هذا العهد المشهود علّني أجد هذا التراب يوم يجدني الحساب ليقف حاجزا بيني وبين الحساب وخصوصا أنّها مرسومة ومحفوظة في قلب قلوبنا تلك التي حفظناها في صغرنا -إذا شئت النجاة فزر حسينا,لكي تلقى ألإله قرير عين - فإنّ النّار ليس تمسّ جسما علي غبار زوّار الحسين -رزقنا الله بعض مارزق موقعي عهد اليوم المشهود
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك