الأخبار

الداخلية تمنع سفر العراقيين للخارج الا بعد الحصول على موافقة منها

2616 12:40:00 2008-01-27

وجهت وزارة الداخلية كافة المنافذ الحدودية في تعميم عاجل امس السبت بمنع سفر جميع العراقيين للخارج الا بعد الحصول على موافقتها المباشرة. وقالت مصادر اعلامية ان تطبيق التعليمات الجديدة منذ يومين حيث تحتفظ دوائر الجوازات في المنافذ بجواز المسافر وترسل الى بغداد معلومات جواز سفره بواسطة شبكة الانترنيت.

 ولم توضح المصادر الاسباب التي دعت الداخلية الى اتخاذ مثل هذا القرار او مدة العمل به. واشارت الى انه سوف لن يكون بمقدور المسافر ان يتعدى نقطة الحدود الا بعد وصول الموافقة من بغداد والتي قد تتأخر ساعة أو بضعة ساعات.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
سيد حيدر
2008-01-28
كل يوم وانا لاارى تعسفا واضطهادا من اليوم الذي قبله من هذه القرارات التي يتخبط المشرعون عليها الا يكفي ان تدفع الرشاوي حتى تصل الى اهلك هذا بالاضافه الى جلب الكفيل وثلاثة شهود والبطاقه السكنيه والتموينيه للشهود والكفيل وتحليل الدم من المستشفى التي لايليق ان تسمى مشفى وقد تقضي اسابيع من اجازتك تتملق الى الحثاله من المجتمع لكي تكمل المعامله والله يعلم اني اكملتها خلال 13 يوم واجازتي 3 اسابيع وعند المغادرة تذهب الى دائره الاقامه ليتأكدوا من انك غير مطلوب للدوله او للمليشيا وفوق هذا يقولون لك ارجع
skphad
2008-01-28
أقترح بدلا من هذا الأجراء أن توزع الداخلية أسما وصور الممنوعين من السفر على أجهزة الكمبيوتر في النقاط الحدودية حيث يمكن للموظف المسؤول وخلال ثواني من اجراء الفحص على الكمبيوتر ليعرف هل ان المسافر مسموح له السفر أم لا.. أتمنى أن يتم العمل بهذا المقترح وصرف النظر عن الأجراء الحالي لأنه اجراء متعسف وغير حضاري...
ناصر الجابري
2008-01-28
شاءت الصدفه ان اسافر البارحه من العراق وقد مورس هذا الاجراء علي وانتظرت لحوالي ساعه ونصف علی الحدود ولا اجد مبررا لانتقاد البعض لهكذا قرار اذ تم القبض علی ثلاثه اشخاص من جند السماء في نفس المعبر قبيل ساعات من عبوري. الصبر لساعه او اثنتين افضل من هروب هذه الجراثيم الادميه لتعود لنا بحله جديده وحجه جديده لقتل العراق فرفقا بالعراق ولا تشهروا اعتراضاتكم بسبب او بدون سبب.
أبن الفرات السيلاوي
2008-01-27
الاخ سمير البغدادي عمي على كيفك ويانه كان في زمن هدام الله لايرحمه بالسنه عراقي واحد يسافر وبعد ان يكون يوقع انه يتعاون مع الامن والمخابرات وعليه ان يدفع لضابط الجوازات ومنا ومنا والله احسن قرار لوزارة الداخليه لعلمك ضبط امن العراق من ضبط الحدود وخاصة السوريه والاردنيه واني شايف الهيته شلون بهاي المنافذ فوضى لامثيل لها فانت يااخ سمير اذكر الله وانت هسه تكتب براحتك كنا قبل نخاف من السعال خاف يسمعنه الحايط عمي ولعلمك انا محسوب على النظام البائد لكن والله هسه الف مره احسن ايام الله لايردها اي والله
dr abduallah sabah
2008-01-27
هذا القرار يدلل على عجز وزارة الداخلية وتكاسلها، فهي تؤكد بذلك انها غير واثقة من عملها والا فما هو واجب ظباط الجوازات بالحدود؟ اليس هو من وزارة الداخلية ام هو غير ثقة،لا ياوزارة الداخليةوالا فان هذا الامر انما تعدي على الحريات بل هو الاذلال للمسافر،ويفترض عليك تنشيط عملك الاستخباراتي لا ان تزيدين هم على المواطن المسكين،فان كان لديك مؤشرات عن اي شخص مشكوك فيه فيمكن ابلاغ ضباط الجوازات لمنعه من السفر،لا ان تمنعي الجميع وكانهم قطيع،ثم ان كنت تعتمدين الانترنت فيمكن تحقيق هذا الاجراء بثواني لا بساعات
وليد العبيدي
2008-01-27
لا أعقد أن هناك سندا دستوريا لمثل هذه التعليمات حيث يكفل الدستور حق المواطن في التحرك والانتقال الحر ما لم يكن الأمر يخضع لحالة الطوارئ ولمدة محددة لم تبينها التعليمات. يجب تبيان المبررات وراء هذه التعليمات وكذلك السند القانوني لها. أما إذا كان الأمر يتعلق بمنع الإرهابيين من الهروب ونحن نتحدث عن توجيه ضربة حاسمة لهم في الموصل يجب أن نتذكر أنهم لا يهربون عبر المنافذ الرسمية وهناك من يدلهم على طرق الهروب غير الخاضعة لرقابة القوات الحكومية.
خادم الشهيد ابو ريشه
2008-01-27
قرار صائب جداًجداً جداً أنا أتعجب من هذه الحريه بالعراق هل هذه حريه أم فوضى فبارك الله بكم لهذا القرار أتمنى أن يستمر وأن تضع الدوله قرارات أخرى لحماية الشعب العراقي المظلوم
سمير البغدادي
2008-01-27
في قمة الدكتاتورية التي حكمتنا وفي قمة الاجراءات الامنية التي كانت تلاحقنا في اصدار الجوازات في الزمن السابق لم نشهد هذا الاجراء بان تاخذ اذنا بالسفر من وزارة الداخلية وانما كان على المسافر ان يدفع مبلغا من المال وقدره 400000 الف دينار عراقي وهذا كان من اجل التاشيرة للخروج من الحدود العراقية . واما هذا الاجراء فهو اكثر نعسفا واجهاضا للمواطن نعم وسلب الحريات الفردية فاين حرية السفر كباقي الدول ؟؟؟!!! ياوزارة الداخلية ومجلس الوزراء الموقر ؟ .
ابو علي
2008-01-27
السلام عليكم لم يبق للعراقي الا ان ينتظر في الحدود لعدة ساعات لكي يغادر وطنه فهي مصيبة ستضاف الى مصائبه القليلة ! ، و المصيبة الاكبر ان من يكتب من لندن يؤيد الفكرة وهو بالتأكيد لا يعلم بمصائبنا في العراق0
وليد
2008-01-27
هذا قرار صائب ولو جاء متأخّر ويجب أن يثبت هذا القرار ويستمر ويشدّد عليه من التلاعبات والتزوير والرشاوي وجعل متابعين نزيهين لهذا القرار حيث كثير من الناس حتى ليس عراقيين يدخلون ويخرجون على راحتهم وكثير من المجرمين يخرجون من العراق وهم أصحاب جرائم وسوابق وقضايا تستحق المحاكمة ,ونؤكد على وزارة الداخلية أن تكون جادّة في هذه القرارات والذي ليس لديه شيء يجب أن يرحب بهكذا قرارات لمصلحة البلد وأهل البلد أما الذي لا يريد مصلحة هذا البلد فيبقى يبرر ويبرر وقصده معروف هو جعل الفوضى تعم لفائدة المستفيدين
بهاء حداد
2008-01-27
خطوة جيدة لاكنها متأخرة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك