قال محافظ واسط، اليوم الاحد، لطيف حمد الطرفة أن "محافظة واسط حققت نسبة تنفيذ مقدارها 37.5 بالمائة بالنسبة لمشاريع تنمية الاقاليم للعام الماضي، اذ تم تصرف مبلغ 39 ملياراً و421 مليون دينار أي ما يعادل (48 مليون دولار) من تخصيصاتها البالغة 105 مليار دينار نحو (128 مليون دولار)".وأوضح أن "المشاريع المنجزة بلغت 160 مشروعا، توزعت بين قطاعات البلديات والموارد المائية والكهرباء والطرق والماء والمجاري والصحة والزراعة والتربية والتعليم العالي".وبين المحافظ أن "سبب تلكؤ تنفيذ بعض المشاريع يعود الى ارتفاع اسعار المواد الانشائية مثل الطابوق والحصى والرمل والاسمنت ما سبب عزوفاً لدى بعض الشركات والمقاولين عن تقديم عروضهم للمناقصات التي تطرحها لجنة الاعمار". مبيناً أن "نقص المواد الاولية وعدم توفر الوقود والطاقة الكهربائية الكافية لتشغيل المعامل الانتاجية وتأخر وصل المواد المستورده من المناشئ العالمية الى العراق كان سببا أخر ادى الى حصول ذلك الاخفاق".واشار محافظ واسط الى ان مشاريع الماء احتلت المركز الاول على صعيد المشاريع المنجزة وبلغ مجموعها 51 مشروعاً انجزت بنسبة 100% بتكلفة ثمانية مليارات و 949 مليون دينار، دون أن يبين عدد المشاريع غير المنجزة ضمن قطاع الماء". موضحاً أن "المشاريع المنجزة ضمن هذا القطاع شملت جميع مناطق المحافظة وأسهمت بشكل كبير في توفير وتحسين نوعية مياه الشرب والقضاء على الشحة الموجودة في بعض المناطق".وتابع الطرفة "كانت اقل المشاريع المنفذة هي ضمن قطاعات الصحة والزراعة والاتصالات بمعدل مشروع واحد لكل قطاع، فيما لم يبين العدد الاجمالي للمشاريع غير المنجزة أو التي لا تزال قيد الاحالة أو التفيذ".يذكر ان وزارة التخطيط والتعاون الانمائي خصصت مبلغ 161 مليار و ستمائة مليون دينار أي ما يعادل (197مليون دولار) لمشاريع تنمية الاقاليم وتسريع الاعمار في محافظة واسط للعام 2008 الحالي بزيادة بلغت اكثر من 56 مليار دينار عن تخصيصات العام الماضي .وكانت لجنة الاعمار في واسط أحالت الاربعاء الماضي 16 مشروعاً لاغراض التنفيذ بتكلفة 70 مليار دينار دينارأي ما يعادل (58 مليون دولار) ضمن مشاريع تنمية الاقاليم للعام 2008.ومثلت تلك المشاريع أول دفعة تتم احالتها للتنفيذ خلال العام الحالي.
نداء عاجل الى الشيخ جلال الدين الصغير ج4/
تقوم الجهة المستفيدة بتععين مهندسين لادارة المشروع و التنفيذ بعقود, و يجب ان تكون مناسبة و مغرية, و يتم تفيذ المشروع و صرف المبالغ بواصطة و وصولات رسمية و دارة محاسبة نزيهة. نفس الطريقة التي يقوم بعملها المقاول و الفرق هنا انك غير ملتزم بجدول كميات واسعار اذا تغير سعر السلعة في السوق و بعد انتهاء المشروع اذا لم تكن بحاجة الى المهندسين ينهى العقد بنهاية المشروع, وهذا ما يحصل في الدول المتقدمة. ارجوا ايصال النداء الى الشيخ الفاضل و اذا امكن بريده لاراسله
yaser
2008-01-28
نداء عاجل الى الشيخ جلال الدين الصغير/ج3
الكوت مدينة امنة جدا و الحمد لله. و صحيح انه الاسعار تتغير بصورة سريعة احيانا داخل العراق و هذا يؤدي الى عدم تمكن القطاع الخاص من تنفيذ المشاريع للخوف من الارتفاع المفاجئ بالاسعار بعد الاحالة, ولكن هناك طريقة تنفيذ اخرى و ما يصطلح عليه بالوسط الهندسي تنفيذ امانة, حيث تقوم الجهة المستفيدة بتنفيذ المشروع بنفسها و بذلك تقلل هامش ربح القطاع الخاص عند التفيذ///يتبع
yaser
2008-01-28
نداء عاجل الى الشيخ جلال الدين الصغيرج2/ و عندما عدت صعقت بالواقع المرير فلم ارى اي مشروع حقيقي في المدية و لم يغير في المدية اي شيء منذ الزمن البائد فقط بدا واضحا تاثير التقادم الزمني على الشوارع و الابنية في المدينة. و النتيجة واضحة من تقرير الوكالة فقد تم استغلال 48$مليون من اصل 128$مليون مخصصة الى المدينة, و فرحين بالمركز الرابع, المفروض ان يقال الشخص المسؤول لان المدينة بحاجة الى اضعاف مضاعفة لانجاز التقدم المطلوب/// يتبع
yaser
2008-01-28
نداء عاجل الى الشيخ جلال الدين الصغير الذي اعتقد انه الوحيد المتبقي يدافع عن حقوق الشعب العراقي المظلوم/ انا مهندس عراقي و من اهالي الكوت و كنت سابقا اسكن في تكريت و اعمل هناك و على تماس مع المشاريع المنفذة هناك وعندما كنت ازور الكوت اسال و يقولون هناك مشاريع تنفذ لكن بصراحة لم ارى مشاريع كبيرة تنفذ و سافرت الى الامارات سنة 2006وعدت الى الكوت سنة 2007 لارى اذا كانت هناك مشاريع حقيقية ممكن ان اعمل بها لخدمة بلدي و اهلي و بصراحة صقعت من الواقع المرير الذي رايته ///الجزء الاول