الأخبار

رئيس الوزراء يتفقد الشيخ مهدي الكربلاء ويطمئن على سلامته


زار رئيس الوزراء نوري المالكي محافظة كربلاء المقدسة صباح اليوم الجمعة وتشرف بزيارة العتبتين الحسينية والعباسية المقدستين. وتفقد المالكي الشيخ عبد المهدي الكربلائي للاطمئنان على صحته وسلامته من الحادث الاخير الذي استهدف موكبه مساء امس الخميس. يذكر ان رئيس الوزراء (نوري المالكي) قد حضر حفل توزيع (555) قطعة ارض سكنية وزعتها بلديات كربلاء صباح اليوم الجمعة على قاعة البيت الثقافي بحضور وزير البلديات والاشغال العامة .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صباح الكناني
2008-01-25
الحمد لله على سلامة الشيخ الجليل الذي ما استهدف الا لكونه وكيل للمرجعيه العليا وشكرا لكل مواقفك ابا اسراء ايها الشريف الذي طالما حلمنا برئيس للحكومه في مثل اخلاقك وصلابتك وعتبا على الاجهزه الامنيه التي لاتهتم لمثل شخص الشيخ الكربلائي
ابو احمد الامين
2008-01-25
بارك الله جهودك يا سيد المالكي نحن نطمع الاكثر منكم لانكم والله من رحم طاهر تتفقد اليتيم وابناء الشهداء وعوائلهم وهمكم الشعب العراقي المظلوم وانت المثال الامثل لابناء العراق البرره حيث بعد ان اصبحت مسؤولا في الدوله اصبح كل العراقيين سواسيه معك فلا يهمك لا الحزب ولا الانتماء فالمهم عندك ونحن نأمل ان ياتي اليوم الذي يكون لكل عراقي معوق او عراقي عاطل عن العمل راتب رمزي يستطيع ان يؤمن العيش لاهله وابناءه فسير على بركة الله يا سيد المالكي والله معكم والشعب المظلوم معكم والله يحفظكم. ابو احمد النجف
احمد
2008-01-25
سلامات ياسيدنا الله يحفظك دير بالك على نفسك لان الاعداء متربصيلك من زمان
عماد الطرفي
2008-01-25
نحمد الله ونشكره على سلامتك شيخنا ، ورحم الله شهدائنا . أين الاجهزة الامنية ؟ تمكنوا من حماية الملايين من زوار الامام الحسين عليه السلام ، وفشلوا في حماية هذا الرجل الشريف وهو أمام الروضة الحسينية المطهرة ! الا يعد هذا من عجائب الزمان ؟ أم هنالك ما لانعلمه ؟
الحيدري
2008-01-25
الحمد لله على سلامتك شيخنا الفاضل ممثّل سيدنا العزيز وقائد ألأمة وقاتل المتكبرين بمفهوميّته الصائبة , سلام عليك سيدنا المرجع العظيم وسلام لممثّلك المسدد وسلام على من بجنبيه الفاضلين ,حماك الله شيخنا البار ورحم الشهداء ألأبرار الذين سقطوا وهم أمام سيدينا ألأمامين العظيمين ومنّ الله الشافي على من أصابهم سهم الحقد والرذيلة والخسّة والدناءة الذي شروه بثمن خسيس ليرموا به قوما عبدوا الله عند أحبّائه فلم ينالوا بهذا السهم الحقير سوى الخذلان والخسران وملاقاة النيران في هذه وتلك ,منّ الله عليهم بالشفاء .
آخر الاضافات
الفياض يؤكد استمرار الهيئة في دعم وتعزيز القدرات اللوجستية لألوية الحشد الشعبي
وزير النقل يوجه بالتحقيق بشأن تأخر رحلة الخطوط الجوية من القاهرة إلى بغداد
الحشد الشعبي يتصدى لطائرة مسيرة قرب مقره في القصور الرئاسية بالبصرة
"ضابط الاكشن" يعود مرة اخرى ... علي شياع يتهم محافظ البصرة بـ"التخابر وتهريب الآثار"
تربية البصرة تنفي الأنباء بشأن خروقات في ملف 38 ألف درجة وظيفية
المشهداني لغوتيريش متسائلا: ما سر هذا الصمت المطبق على جريمة ابادة شعب غزة
وزارة الاتصالات تنفي قطع الإنترنت لساعات يومياً
تصاعد الرفض الشعبي لاتفاقية خور عبد الله.. احتجاجات في البصرة وبابل
النزاهة تضبط 6 متهمين في محافظة نينوى بتهم الاختلاس ومخالفة الواجبات الوظيفية
وزير الداخلية يؤكد عدم التهاون مع أية مخالفة تستهدف إجراءات السلامة للمواطنين
الاكثر مشاهدة في (الأخبار)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك