الأخبار

نائب الأمين العام لمؤسسة شهيد المحراب يزور عشائر محافظة المثنى ممثلا عن سماحة السيد الحكيم

4112 17:41:00 2008-01-21

المركز الإعلامي للبلاغ / النجف الاشرف _ محمد زهير

زار وفد من مؤسسة شهيد المحراب محافظة المثنى برئاسة السيد حسن الحكيم نائب الأمين العام للمؤسسة  حيث بدا سماحة السيد و الوفد المرافق له زيارة قضاء الرميثة مرافقا اياه السيد ثائر النور والشيخ حسن الشمري و الشيخ محمد الظالمي مدير مكتب المؤسسة في السماوة و الشيخ عبد الأمير الظالمي مدير فرع المؤسسة في الرميثة و كانت أولى الزيارات إلى معتمد المرجعية في المنطقة ومسؤول مكتبة الإمام الحكيم سماحة السيد محمد الياسري حيث أشاد بالدور الكبير لسماحة السيد عبد العزيز الحكيم في استقرار الأوضاع الأمنية و السياسية في البلاد كما وتحدث عن تاريخ مكتبة الإمام الحكيم في قضاء الرميثة باعتبارها من أقدم و أهم المكتبات الموجودة في القضاء . و حضر اللقاء مدير شرطة قضاء الرميثة الرائد جواد كاظم حسن الجياشي .

و تحدث سماحة السيد حسن الحكيم عن دور العلم وما له من تأثير في هذه المناطق مشيدا بالدور الكبير لأهالي الرميثة في إحياء الشعائر الحسينية و دورهم الساند للمرجعية الدينية في النجف الاشرف والقيادة السياسية واستقرار الأوضاع الأمنية كما و حث على اختيار العنصر الكفء الجيد للمتقدمين في السلك الأمني و في الإماكن الادارية والخدمية .

بعد ذلك توجه سماحة السيد حسن الحكيم و الوفد المرافق له الى مضيف عشائر بني زريج وكان في استقبال الوفد الشيخ كاظم إل شيخ علي الشبانات شيخ عشيرة الشبانات إحدى عشائر بني زريج و مسؤول موكب شهيد المحراب في الرميثة وعدد من شيوخ ووجهاء بني زريج وقد رحبوا بقدوم ممثل السيد الحكيم الى مناطقهم البعيدة عن قضاء الرميثة و انشدوا بعضا من الاشعار التي تثمن دور إل الحكيم في التواصل مع العشائر العراقية المختلفة .

و شكر سماحة السيد حسن الحكيم هذه المشاعر الجياشة و العواطف المعبرة عما في داخلهم من ولاء و حب لإسرة الحكيم و المرجعية الرشيدة واكد سماحته عمق العلاقة الواسعة بين تيار شهيد المحراب و العشائر العراقية بالاضافة الى التنبه لبعض المشاكل التي تواجه أبناء الشعب العراقي والتي يتعمد البعض التشويش و تمويه الحقائق و النيل من العملية السياسية والتي استطاع العراقيين من تحقيق انجازات عظيمة . وكذا هناك مشاكل يجب الوقوف عندها و أكد سماحته على أبناء العشائر إن يلتزموا بالثقافة الحسينية و اخذ العبر منها لمواجهة الثقافات المناهضة و المتخلفة .

وكما اكد على دعم و إسناد الجانب الامني من خلال تطبيق القانون الذي اقر في الدستور و أوضح سماحته دور المرجعية في استقرار الأوضاع من حيث التوجيهات الحكيمة و الآراء السديدة و مطالبتها بمؤسسات قوية ذات أساس متين و مخلصة للوطن تشمل مؤسسات تنفيذية و تشريعية و قضائية .

وأكد سماحته على اختيار الأشخاص الذين يملكون النزاهة و الوجاهة و التاثير لتحقيق مطالبكم وختم سماحته الحديث بالدعاء و الشكر لله تعالى على هذه الجموع المؤمنة و مشاعرهم الكبيرة التي يحملونها.

بعدها توجه سماحة السيد و الوفد المرافق له لزيارة موكب خدام الحسين حيث كان باستقبالهم مسول واعضاء الموكب وقد اطلع سماحته الى عدد من نشاطات التي يقوم بها الموكب .

كما القي سماحة السيد حسن الحكيم كلمة قيمة وضح فيها سبل دعم القضية الحسينية و من طرق التعبير عنها البكاء على الحسين و هي قضية نص عليها الأئمة من خلال الروايات وهو أسلوب ومضمون إسلامي .

وإقامة مجالس العزاء و الإكثار منها و الاستماع إلى مصيبة الأئمة و اخذ العبر منها و التأكيد على زيارة الإمام الحسين (ع) في كربلاء و الاستمرار عليها حتى في أصعب الظروف و عدم التفريط بها هذه الاساليب التي قاموا واكد عليها الائمة عليهم السلام فاتصفت بالصفة الشرعية .

بعدها توجه الوفد لزيارة مضيف السيد عبد المنعم صالح محمد الشرع حيث استقبلنا السيد الشرع و أوضح بعد الترحيب بسماحة السيد والوفد المرافق له وتحدث عن تاريخ المضيف وإعادة بناءه بعد ان قاموا بهدمه أزلام النظام عام 1990 . كما وتحدث عن وصية والده له بان يتمسك بالمرجعية وتنفيذ أوامرها لأنها الصواب في كل الأمور وكان من بين الحضور الشيخ أزهر ال راضي و قائد شرطة و قائمقام الرميثة .

وتحدث السيد حسن الحكيم عن دور النظام البائد في محاربة العشائر و المرجعية و قضية الحسين (ع) لانه يعلم مدى تمسك أبناء الشعب بهذة العناوين.

بعدها توجه السيد و الوفد المرافق و عددا من أبناء المنطقة إلى حسينية السادة الشرع و التي هي قيد الإنشاء و أشاد سماحته بالمساهمين في بنائها و طريقة البناء و مساحته و تمنى لهم الموفقية و قبول الإعمال و تسديد الخطى باتجاه خدمة اهل البيت (ع).

بعدها توجه السيد و الوفد المرافق إلى مقر المجلس الأعلى الإسلامي و منظمة بدر وأشاد سماحته بالكادر العامل في الرميثة وأشاد بأهالي الرميثة و تضحياتهم و كان أخر المضحين الشهيد الأخ أبو احمد الحساني (رحمه الله) و أوضح سماحته الدور الواجب على المنتمين لتيار شهيد المحراب و عليهم التصدي لكل الشبهات التي تواجه الناس و توضيح الأمور الصحيحة بعد اخذ القرارات الصحيحة من القيادات العليا حتى لا يلتبس الأمر على الناس و خصوصا يسمعوه و يروه في الإعلام الذي يعمل ضد قضيتنا و اتجاهاتنا و يجب إفهام الناس إن مسؤولية تيار شهيد المحراب عن الوزارات التي تنتمي وزرائها لتيار شهيد المحراب ولا نتحمل الخلل الذي يحدث في الوزارات الأخرى .ويجب إن تفعلوا دور شورى المحافظات فيما بينكم لكي تصلوا إلى رؤى مشتركة و توحيد النشاطات الهادفة . و شكر سماحة السيد الجهود المبذولة من الكادر في خدمة الشعائر الحسينية و تمنى لهم الموفقية و قبول الإعمال .

ثم توجه سماحته إلى دار الشهيد محمد علي الحساني واللقاء بذويه و أقاربه و ابتدأ سماحة السيد حديثه بقراءة سورة الفاتحة على روح الشهيد والإشادة بالدور الكبير لما قدمه الفقيد في استتباب الآمن و الاستقرار في المحافظة وجهاده ضد نظام الطاغية المقبور وأعرب سماحة السيد عن مدى علمه بما يمر به أبناء الشهيد لأنه من من هذه الشريحة الكبيرة الموجودة بشكل واسع في العراق و التي عانت في زمن النظام البائد العزلة. من طرق محاربة عوائل الشهداء في حياتهم اليومية و يجب الآن أن نعيد هذه الشريحة إلى المجتمع و عدم التخلي عن عوائل الشهداء الذين ضحوا بأنفسهم لأجل استقلال العراق و حريته .

بعدها توجه الوفد إلي مركز مدينة السماوة ليلا و كان أول زيارات الوفد إلى حسينية الأمل المنتظر حيث كان هناك مجلس عزاء و محاضرة ألقاها السيد علي الميالي حول دور مسلم بن عقيل (ع) في البطولي في قضية الحسين . و بعدها توجه الوفد للزيارة عدد من المواكب و المجالس الحسينية المقامة و تفقد خدمة الحسين في هذه المجالس من جانبهم شكر أصحاب المواكب الزيارة التفقدية لممثل سماحة حجة الإسلام و المسلمين السيد عبد العزيز الحكيم و دعمه للمواكب .و من ضمن تلك المواكب موكب طرف الجديدة السماوه وكان فيه الرادود أبو بشير ألنجفي وموكب طرف الغربي الكبير وموكب شباب السماوه الكبير وهيئة موكب شباب الشرقي وفية الرادود ملة جليل الكربلائي.

في التالي توجه سماحة السيد حسن الحكيم لزيارة مدرسة الشيخ مهدي السماوي و التقى بالشيخ محمد علي السماوي مدير المدرسة حيث تحدث مرحبا بالوفد الزائر للمدرسة و بين دور المبلغين في نشر العقائد والثقافة الدينية للمجتمع وخلال حديثه طالب بإبعاد الشبهات عن المعممين والتمييز بين رجل الدين صاحب المحاسن والأخلاق الحميدة وبين رجال معممين ليس لهم صلة بالدين فقط البحث عن المصالح الشخصية والدنيوية .

كما طالب الجهات الرسمية في الحكومة مساعدة المحرومين والمضطهدين وإيجاد فرص العمل للعاطلين ، كما على المجتمع إن يميز رجل الدين وبين رجال الدوائر الحكومية باعتبار ان رجال الدين هم ينشرون تعاليم الدين وبين الجهات الرسمية.

بعدها توجه الوفد مع سماحة السيد حسن الحكيم منظمة بدر و المجلس الأعلى و التقى بكوادرهما وتحدث سماحة السيد معزيا بذكرى استشهاد الإمام الحسين (ع) ومبينا دور الائمة عليهم السلام حيث توزع بين إمام سجين و إمام حبيس البيت و إمام ناشر للعلم و الثقافة و إمام قائد ثورة إسلامية و كلهم وقفوا ضد الظلم و الطغيان و منظمة بدر و المجلس الأعلى اخذوا العبرة من أئمتهم في رفض الظلم و الطغيان و حاربوا النظام البائد وضحوا بأعز ما لديهم في سبيل إحقاق الحق . و أكد سماحته عليكم في هذا الوقت تركيز جهودكم على الشريحة الطلابية وخدمة الحسين و استقطابهم و توعية الناس و تثقيفهم على تطبيق الدستور و القانون و حفظ الأمن و النظام .

و أكمل الوفد زيارته بالتوجه إلى مبنى محافظة السماوة و لقاء المحافظ احمد مرزوك صلال حيث استقبل المحافظ ممثل سماحة السيد الحكيم حيث ابتدا كلامه معبرا باعتزازه بهذه الزيارة الطيبة وبين إن محافظة السماوة مميزة بتنظيمها و الأمور فيها جيدة و الحمد للة ثم أكد لسماحة السيد حسن الحكيم إن الدوائر الحكومية في المحافظة تقدم و تعمل على تسهيل كافة الاحتياجات لدعم المواكب الحسينية من حيث حركة المواكب و تامين الطرق لهم و تنظيمها بصورة جيدة.

بعدها ابتدأ سماحة السيد مستذكرا قول الإمام الصادق ((أوصيكم بالتقوى و نظم أمركم)) فلا شيء يسير بدون تنظيم ونحن نشعر ان هذا التنظيم موجود بالسماوة ونحن نعلم بمدى محاربة نظام صدام للمواكب الحسينية و السائرين على درب الحسين و لهذا نسعى إلى إعطاء هذه الشريحة حقها و دعم خدمة الحسين(ع) مثل الدعم الذي تتلقاه شريحة الشعراء و الأدباء .و أكد سماحة السيد باننا مع كل من يريد بناء العراق و الحفاظ على استقراره و أمنة. وفي نهاية اللقاء أشاد الأستاذ احمد مرزوك بدور المجلس الأعلى و منظمة بدر في حفظ الأمن و النظام و تصديهم للفتن و المغرضين الذين يحاولون إثارة الفتن.

بعدها توجه الوفد إلى ناحية السوير و كان في استقباله الشيخ نوري إل عزارة و جمع غفير من شيوخ عشائر الناحية منهم الشيخ مطشر محمود شيخ عشيرة الظوالم و الشيخ جابر نعمة الياسري و قد عبروا عن فرحهم و سرورهم بقدوم الوفد لمناطقهم و بينوا التودد و التقارب وبين العشائر في المنطقة و السادة ال الحكيم ...

بعدها شكر سماحة السيد هذه المشاعر و ثمن دورهم المهم و الأساسي في دعم الحكومة و إسنادها على الرغم ما يشهده بلد الحضارات و الثقافة الحسينية من الفساد الإداري.وليست السماوة فقط تشهد قلة في الخدمات بل العراق بصورة عامة و لايستطيع حجة الاسلام و المسلمين السيد عبد العزيز حل هذه المشاكل .من دون اهتمامكم و مساندتكم فليست بيدة عصا موسى.

كما تحدث سماحته عن التخصيصات المالية للمحافظات والسياسة الظالمة للنظام البائد في إعطائه تخصيصات ظخمة لبعض المحافظات على حساب محافظات أخرى لذلك بدأنا نعمل على المساهمة في زيادة التخصيصات المالية لأكثر عدد من محافظاتنا مشيرا إلى دور الفدرالية في إنهاء معاناة الشعب العراقي وضرورة تشكيل الأقاليم وخاصة إقليم جنوب بغداد لأنها تعمل على تكوين اطر أمنية واقتصادية وثقافية مناسبة تنسجم وطبيعة المناطق المكونة للإقليم كما إن لها مردود اقتصادي عالي وخاصة بتلك المتعلقة بزيادة التخصيصات المالية وخير مثال على ذلك إقليم كردستان العراق بما يتمتع به من استقرار امني واقتصادي جيد.

كما توجه سماحته إلى مضيف السادة إل ياسر حيث استقبل من قبل السيد محمد ال سيد علي الياسري بعدها حل الوفد ضيفا على ناحية الوركاء وكان في استقباله السيد كريم إل سيد عنين واحمد ال فضالة رئيس المجلس البلدي والسيد كاظم محسن مدير شرطة الوركاء بعدها القى سماحته كلمة قيمة في موكب شباب الغدير بين فيها المآثر البطولية لثورة الحسين (ع) باعتبارها قضية إلهية وليست قضية مورديه وبقيت تنقل عبر التاريخ وهي منسجمة مع الواقع وبشر بها الأنبياء وهناك روايات كثيرة نصت عليها منها:

عندما تاب الله على نبينا ادم (ع) بعد ان لعن قتلة الامام الحسين و نبي الله ابراهيم ايضا عندما اراد ان يضحي بابنه الوحيد والغالي اسماعيل إذن الأنبياء بشروا بهذه الثورة العظيمة وهناك قضية مشابهه لها هي قضية الحجة(عج) حيث بشربها الأنبياء وأهل البيت (ع)0 أذن هي اطروحه إلهية ارتباطها بالله عز وجل وهناك روايات تشير إلى إن الحجة (عج) لا يعلم متى وقت ظهوره لذلك يجب علينا العمل على توسيع معرفتنا لان أي امة إذا أريد لها إن تبقى وتواكب هذه الحالة لابد إن يكون لها شيئين

1ــ إن قضية الإمام الحجة(عج) هي قضيتنا الرئيسية في سياقاتنا الشرعية و يجب الايمان المطلق بها و التصدي لكل من يريد التقليل من شانها .

2ــ الأمة يجب إن يكون لها طاقة تحرك تلك القضية وطاقتنا هي ثورة الإمام الحسين (ع) ولهذا يجب شحن طاقاتنا وذلك من خلال المجالس والموكب وتفعيل هذه الطاقةو الاساس في هذة الطاقة هي

حيث كان لسيد الشهداء(ع) أهداف محدده وهي في الواقع أهداف الله ورسوله وأهل بيته (ع) في إنشاء جيل واعي يتمتع بثقافة إسلامية وحسينية عميقة وحقيقية قادر على تحمل المسؤولية الكاملة في النهوض بهذه الأمة.

بعدها تفقد سماحة السيد موكب شباب الغدير في حسينية الغدير و كان في استقبال الوفد سماحة الشيخ ستار الصفراني معتمد المرجعية في ناحية الوركاء .....

بعدها توجة الوفد لمقر موكب شهيد المحراب في ناحية المجد مضيف السيد حسن الياسري و كان في استقبال الوفد السيد هاتف ال سيد حسن الياسر عضو مجلس محافظة المثنى ولكن للسيد حسن الحكيم كلمة امام وجهاء و شيوخ المنطقة تحدث فيها عن قضية الحسين وسبل المحافظة على الشعائر الحسينية وطرق التعبير عنها مثل مواكب الزنجيل و اللطم على الصدور و البكاء وهي اساليب شرعية لانها تؤدي الى رقة القلب وتدخل ضمن الاية الشريفة((ومن يعظم شعائر ا...ّ فانها من تقوى القلوب)) يجب مواصلتها و الحفاظ عليها .

وبعدها توجة الوفد لزيارة مضيف الشيخ عبد الاله فاهم ال فرهود في الرميثة احد مشايخ السماوة الكبار وكان هناك حديث عن الاسرة وعن السيد عمار وذكر باللقاءات المتعددة التي تمت بينهم.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابوباقرالرميثي
2009-10-28
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد وال محمد بالنسبه الى عائلة الحكيم وفقهم الله لكل خير وليجعلهم الله تبارك وتعالى خيمه لكل العراقين والموالين لأل محمد وهم سباقون في احياء مناسبات عاشوراء وذكرى الامام الحسين (ع) ومدينة الرميثة بمساجدها وحسينياتها ومضايفها وشيوخ عشائرها وابنائها لها فخر ان يتفقدها السيد الحكيم . ولنا كل الشرف بزيارتكم مولاي ولكم من الله تبارك وتعالى ربي وربكم الموفقية والنجاح لخدمة الحسين ( عليه السلام ) وخدمة ابناء هذه المدينه الحسينيه والتي ضحت من اجل مولانا الحي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
عمر بلقاضي : يا عيب يا عيبُ من ملكٍ أضحى بلا شَرَفٍ قد أسلمَ القدسَ للصُّ،هيونِ وانبَطَحا بل قامَ يَدفعُ ...
الموضوع :
قصيدة حلَّ الأجل بمناسبة وفاة القرضاوي
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
فيسبوك