الأخبار

الناطق باسم الجيش الامريكي كان العدد 110 وهابي يدخل العراق شهريا واصبح الان خمسين


كان يدخل العراق شهريا حوالي 110 ارهابي وهابي قادمين من السعودية ومن دول اخرى عبر سوريا الى العراق لتفجير انفسهم في الاسواق والشوارع والابرياء بينما اصبح العدد الداخل الان من 40-50 هذا ماقاله الناطق باسم الجيش الامريكي اليوم في مؤتمر صحفي .

واعلن ناطق باسم الجيش الاميركي في العراق الاحد ان السعودية وسوريا قامتا بخطوات لمنع دخول ما اسماهم( بالمسلحين) الارهابيين من مجرمي الوهابية او من دول اخرى كالسعودية ودول الخليج الى العراق.وقال الاميرال غريغوري سميث في مؤتمر صحافي ان "سوريا والمملكة العربية السعودية قامتا بعدد من الخطوات للحد من تدفق المقاتلين الاجانب المتوجهين الى العراق".

واوضح ان "عدد ما اسماهم (المقاتلين ) الارهابيين الوهابيين الذين كانوا يدخلون العراق شهريا في اوائل عام 2007 كان 110 فيما انخفض حاليا الى حوالى اربعين او خمسين". واشار المتحدث الى قيام سوريا بوضع حواجز على الطرق وتنظيم دوريات امنية فيما فرضت السعودية اجراءات مشددة للحد من حصول السعوديين على تأشيرات دخول الى سوريا.

وتاتي هذه الاجراءات بعد مايسميه العراقيون خراب مالطه حيث دمر وقتل وذبح وفجر هؤلاء الارهابيين مئات الالوف من ابناء الشعب العراقي ودمرت الخدمات وعطلت الحياة والاعمار وتركت هذه العمليات الارهابية التي قام بها هؤلاء ملايين اليتامى والثكالى ..

يتسائل العراقيون متى تحاكم هذه الانظمة والدول على جرائمها بحق الشعب العراقي وهي التي تعترف بترك حثالاتها الارهابية تخرج من مطاراتها للذهاب الى العراق لزعزعة امنه وقتل شعبه ..  سؤال كبير يحتاج الاجابة من المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الانسان المتباكية على المجرمين والسجناء ومتناسية لهؤلاء الايتام واناتهم ؟

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الواجدي
2008-01-20
قبل قليل قرأت الخبر في موقع - البروج - أعلاها الله وأعلاكم فوق الخانعين ومثلهم وفصّلنا بعض الشيء وبما أنّ الحروف هنا محدودة فللأختصار الباع الطويل ,قد علمنا قبل أيام تصريح ألأخوة في الشؤون ألأمنية وكيف قالوا أنّ القاعدة أصبحت كتاب مفتوح وسوف نعلن النصر ألنهائي على هذه الزمرة ونحن نرى أن تصريح هذا الذي حدّد عدد دخول ألأرهابيين ولم يحدد عددمن يخرج ليس إلاّتصريح واضح بأنّ ألأرهاب لن ينتهي الآن والذي يحدد نهايته (إذاتحدّدت)فهو غيركم , فهذا الرجل إستبق ألأمر لغايات وغايات عمرها يطول إلاّ ما رحم ربّي
ابو غزوان
2008-01-20
اذا بقوا 110او صاروا 50 او صارو 1000المهم اخر شي السيد مستشار الامن القومي الدكتور موفق الربيعي يسلمهم لاال سعود ومن ثم يقرر ارسالهم الى لجنة خاصة في الرياض لاعادة تاهيلهم وايجاد وظائف لهم كمرشدين سياحين او انهم لايقتنعوا بهذه اللجنة ويفضلون تطبيق فتاوى ابن جبرين وناصر العودة والرجوع مرة اخرى للعراق لذبح اكبر عدد ممكن من العراقيين وبالذات الشيعة -هسى امريكا نقول محتلين غرباء ورطنا بيهم اخو هدلة الجريذي وال سعود بدولتهم - انت يادكتور تقول منتمي لحزب اسلامي شيعي شنو راح تقول لرب العباد بارجاعهم !
وليد العبيدي
2008-01-20
لقد أجبرت أميركا ليبيا على دفع أكثر من أربع مليارات دولار لعوائل القتلى في حادثة سقوط طائرة الركاب الأميركية في حادثة لوكربي رغم أن القضاء الدولي لم يثبت التهمة بشكل قاطع على الليبيين. يجب تحضير ملف قضائي لكل فرد عراقي أستشهد أو جرح أو لحقت أضرار بممتلاكاته نتيجة التفجيرات الإرهابية وإنتظار اللحظة المناسبة لتقديم دعاوى ضد السعودية وأي بلد مول أو أرسل إرهابيين إلى العراق. لقد أخذت إسرائيل عشرات الملايين من الدولارات من أموال العراقيين كتعويض بسبب "صواريخ صدام" قبضها حتى من أصابته "أضرار نفسية"
ابن الفرات
2008-01-20
يتسائل العراقيون متى تحاكم هذه الانظمة والدول على جرائمها بحق الشعب العراقي وهي التي تعترف بترك حثالاتها الارهابية تخرج من مطاراتها للذهاب الى العراق لزعزعة امنه وقتل شعبه .. سؤال كبير يحتاج الاجابة من المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الانسان المتباكية على المجرمين والسجناء ومتناسية لهؤلاء الايتام واناتهم ؟ ويتسائل العراقيون ايضا عن الدافع الذي يدفع بالاستاذ موفق الربيعي وهو ارفع شخصية تناط بها مهمة الحفاظ على الامن القومي والوطني لتسليم من يلقى عليهم القبض من هؤلاء الحثالة الى بلدانهم المصدّرة لهم
ابو حيدر المعموري- عراقي مقيم في سدني
2008-01-20
اخي الكريم احمد مهدي الياسري المحترم:- قبل ان تبحث عن جوابا لتسالك 00دعنا نتوقف عند تسأئل فرض نفسه في هذا الخبر وهو ان الناطق الامريكي لدية ارقام دقيقة عن عدد ارهابيون الذين يدخلون العراق ( لقد كان 110 وانخفض الى 50) والمتحدث ليس عراقيا او سنغافوريا او صوماليا بل هو امريكيا وعلى راي مبارك حين قال (دي امريكا يابا) اتعتقدون ان من يمتلك هكذا ارقام دقيقة غير قادر على وقف هذه المهزلة وخصوصا انه والملام والمسؤؤل وفق القانون الدولي على ما يحدث بالعراق 00 ام ان اسطورة امريكا ( السعلوه) هي وهم000؟؟؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك