الأخبار

مقتل واعتقال اكثر من 180 ضالا من جماعة الضال المضل احمد الحسن خلال المواجهات التي حصلت يوم امس في البصرة


قال مصدر امني مسؤول في محافظة البصرة ان حصيلة الخسائر في صفوف جماعة الضال المضل احمد الحسن  وصلت حتى ظهر اليوم السبت الى 80 قتيلا واعتقال اكثر من 100 اخرين مضيفا ان هذه الحصيلة في مناطق الجمهورية والجنينة .

وكان مصدر مسؤول في شرطة البصرة قال إن قوات الأمن قتلت يوم امس قائد الجماعة الضالة المضلة التي تسمى بجند السماء كما قتلت واعتقلت العشرات من أعضاء جماعته، خلال مواجهات دارت بين الطرفين وسط مدينة البصرة، فيما قامت قوات أخرى بنسف مقرهم، وسط مدينة البصرة.

وكانت المواجهات قد اندلعت يوم امس في البصرة بعد ان قامت مجاميع ضالة باطلاق النار على المواكب الحسينية وتدخلت القوات الامنية لحماية المواكب وشن هجوم على مواقع الارهابيين .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
واثق - مدير شبكة كل العراقيين
2008-01-20
لحد الآن الوضع الامني غير مستتب والجيش مقيم سيطرات تفتيش بين كل منطقة وأخرى , والمدنيين المسلحين منتشرين داخل مناطق متعدده ويطلقون النار بشكل عشوائي , مرتدين شريط اصفر على جباههم. واثق / من البصرة
ابن الرافدين
2008-01-20
هكذا دائما ماسونيو البعث بحجة الدين يحاولون تمرير خططهم القذرة التي وضعتها الماسونية الصهيونية وعملائها العرب لغتنام ثورات الشعوب والصعود على جثثهم لتولي قيادات الدول ولاكن هيهات من الذلة بعد 35 عاما سنستأصلكم الواحد تلو الاخر وسنقضي على من يمثلكم في مؤسسات دولة الشعب العراقي الحر الخالي من شر عصابة العبث.
زياد النعيمي
2008-01-20
بارك الله بجيشنا البطل والرحمةوالرضوان لشهدائه الأبرار، الذين استشهدوا في افضل الأيام للشهادة، واللعنة الدائمة على رموز الكفر والنفاق والرذيلة جند الشيطان وأعوان ابليس. نريد من كل عراقي شريف يساعد السلطات الأمنية لوضع حد لهؤلاء الأوغاد، ونطلب من الحكومة قطع دابر كل ضال مضل تسول له نفسة العبث بأمن العراق وشعبه. هؤلاء الثلة الفاسدة حاولت تفريق الصف من خلال الأغتيلات التي راح ضحيتها الكثير من المرجعيات الدينية والمدنين العراقيين. فسحقاً لهم ولمن يدعمهم وبارك الله بالعراق وحفظه من كل سوء...
hyh
2008-01-19
حي الله الجيش العراقي الامين
ابو حسنين النجفي
2008-01-19
من جذورها وما عليكم الا الضرب بيد من حديد وبكل ما اوتيتم من قوة لان عدوكم وعدو الله لا يرعوي لا نه لا عقل له وليس لديه حكمة فهو انسان يعمل بمبدىء مقتول مقتول فما عليكم الا قتله وهؤلاء لا يفهمون المصالة او المسامحة واما واجب الشعب اعظم فيجب عليه الابلاغ عن كل الحالات المشبوه وعلى الحكومة استقبالها على محمل الجدية ومنازلتهم على الفور بدون تلكىء وفي الختام نرفع تعازينا الى الله ورسوله واله الطاهرين والى مرجعيتنا وعلمائنا ومحبين ال البيت والى مولاي محمد ابن الحسن صلوات ربي عليه تعازينا بمصاب الحسين
ابو حسنين النجفي
2008-01-19
السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين ان الشرفاء من الناس تتعب لتربيت ابنائهم وتسهر عليهم وتربيهم جيدا حتى يكونوا مؤمنين بفضل الله وياتي اشرار الدنيا وتربية الشوارع وعشاق المال الحرام والمتصيدين بالماء العكر واولاد الحرام ليلعبوا بعقول البسطاء ليقتلوا الاشراف والشجعان بالغدر والمكائد والدسائس لاجل الشهرة ولغايات في نفوس الحاقدين والمنبوذين واولاد العهر واللقطاء من اولاد الشوارع اما اليوم نطالب حكومتنا وجيشنا من مبدىء الحسين ع يجب قلع هذه الجذور الموبؤة من تبع
مؤيد العلوي
2008-01-19
هذه الجماعات الضاله ستستمر وتتناسل في المناطق الشيعيه مادمنا نرى ونشاهد لشذاذ الافاق وأبطال الحواسم منابر وجوامع وقنوات يبثون من خلالها فكرهم السطحي المنحرف وما دامت المجاملات هي الاسلوب المتبع من قبل السلطات في التعامل مع هؤلاء... لقد بدأها أولهم خريج الحمله الايمانيه الصداميه بالأنتقاص وسب المرجعيه الرشيده وسينهيها آخرهم بالأنقضاض عليها ومحاوله أستئصالها لا أمكنهم الله
د. عبدالله صباح
2008-01-19
حي الله الجيش العراقي الامين، ورحم الله ابولقاء البطل،وتخسأ كل عروش الاعراب والوهابيين الذين لايعرفون سوى النمائم والمكائد والدسائس،انها لرسالة جادة وجبارة لؤلئك الذين يتخندقون بالخفاء،ليعرفوا ان العراق اصبح لديه جيش جرار يدافع عن الوطن ويحمية من المعتدين،وان الجيش ليس للطغاة او الرؤساءاو المنتفعين بل هو للشعب ومن الشعب،وان كان قد جامل بالسابق لبعض الاخوة الاعداء فهو اليوم يضرب بيد من حديد ولا مجال لاي وهابي او ارهابي، وان الموت مصير كل من يفكر بقتل العراقيين او رموزه تحت ذرائع الجهاد الكاذبة.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك