الأخبار

وزير المالية يعلن أطفاء ديون صربيا على العراق بنسبة 90%

1317 15:02:00 2008-01-13

اعلن السيد باقر جبر الزبيدي وزير المالية اطفاء ديون صربيا على العراق والبالغة 48، 2 مليار دولار . وأكد السيد باقر جبر الزبيدي وزير المالية أنه بأطفاء ديون صربيا أرتفع حجم الديون التي تم أطفاؤها الى 5، 92 مليار دولار من أصل الدين العراقي الأجمالي البالغ (140) مليار دولار الذي تكبده العراق بسبب السياسات المالية الخاطئة والحروب الطائشة التي ارتكبها النظام الدكتاتوري البائد والتي دمرت بنية الأقتصاد العراقي وحملته ديونا لايمكن تخيلها .

وأوضح الزبيدي أن أطفاء ديون صربيا جاء ثمرة لجهود حثيثة أستمرت لمدة أشهر من المفاوضات مع الجانب الصربي لتتمخض في نهاية المطاف عن هذه النتيجة الأيجابية حيث تم أطفاء الديون بنسبة 90% وحسب شروط الأتفاق الموقع مع نادي باريس مشددا على أستمرار هذه الجهود للوصول الى أقتصاد معافى من كل التركات الثقيلة التي خلفها النظام البائد للتمكن من أيجاد بداية صحيحة وانطلاقة أقتصادية ترقى بالأقتصاد العراقي الى مصاف الدول المتقدمة والنهوض بالواقع الأقتصادي في العراق.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
بديع السعيدي
2008-01-13
لاحول الله لا توجددوله بالعالم ليست لنا عليها ديون حتى صربيا - والله يتعجب المرء حين ينظر لهذه الامور لينظروا اعضاء بعض الكتل السياسيه الذين فقدوا صوابهم بازالة النظام السابق لهذه الامور امن المعقول لدولة مثل العراق تكون عليها ديون لدول هي بالاصل تستجدي من الاخرين لكي تقوم نفسها الا تعلمون بان على العراق ديون يجب تسديدها للاردن انظروا الاردن لها طلب على العراق نرجو من المسؤولين اطفاء الديون التي بذمتنا للصومال وبنغلادش فمن غير المعقول ان تكون للاردن ديون علينا ولم تكن هنالك ديون لتلك الدول
حيدر القطبي
2008-01-13
بيان جبر الزبيدي رجل بكل ماتحمله الكلمة من معنى فهذا الرجل قام بمهامه على أحسن وجه عندما كان وزير للداخلية في حكومة الجعفري رغم الضروف التي كان يمر بها العراق في ذلك الوقت واليوم يقوم بمهامه على أحسن وجه كوزير للمالية أنه الرجل المناسب في أي منصب يوضع فيه أنه عاشق العراق والشعب العراقي وبطل من أبطاله التاريخين الذين سيذكرهم العراقيين ويكتبون سيرتهم بحروف من ذهب
الكناني
2008-01-13
السلام على الحاج ابو محمد ورحمة الله وبركاته ساعدكم الله على هذه المسؤليه الضخمه التي خلفها جرذ العوجه العجيب حتى صربيا المعروف هذه من الدول الفقيره في اوربا المصيبه يمكن ان يتفلة العقال وتداعي الصومال باربعة مليارات من ديونها المستحقه على العراق وبالتالي اعطاء تكريت الى جمهورية الصومال الديقراطيه 50 سنه سر قفليه الى ان تستوفي ديونهاومن الله التوفيق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك