الأخبار

جواد البولاني:الشرطة العراقية واجهت مالم تواجهه اي شرطة

1461 13:02:00 2008-01-09

قال وزير الداخلية جواد البولاني:"ان الشرطة العراقية واجهت ما لم تواجهه أي شرطة او امة اخرى في التصدي للاعمال الارهابية".واضاف في كلمة القاها في الاحتفالية التي اقامتها الوزارة اليوم بمناسبة عيد الشرطة الـ/86/ في بغداد:" ان عدد الشرطة اصبح اليوم بعد تطوير ادائها وتوسيعه اكثر من 400 الف شرطي واصبح لدينا 580 مخفرا واكثر من 560 مركزا للشرطة وهذا يدل على كبر حجم هذه المؤسسة".

وتابع:"ان وزارتنا تهدف الى محاربة الطائفية والفساد الاداري والمالي وحماية سيادة القانون وتجسيد المباديء المجتمعية وتاسيس قيادة شرطة وطنية اتحادية مهنية متحضرة تهدف الى تأمين الحدود الخارجية لمنع دخول العناصر الارهابية".

وبين:"ان الشرطة في النظام السابق استغلت واصبحت في خدمة القائمين على السلطة وحمايتها اما اليوم فان عمل الشرطة يصب في خدمة المواطنين والتفاعل معهم".وذكر:"ان الوزارة تعمل على استقطاب الاختصاصات المهنية والكفاءات للنهوض بمستوى واداء الشرطة العراقية

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الحديثي
2008-01-09
بقتلهم وتهجيرهم فاارجوا من موقعكم الموقر ان يط تبليغ للناس والعوائل القريبه من جامع ملوكي والقريبة من ملجئ العامرية ان يذهبوا الى مكافحة الارهاب في الاعظمية ليقدموا بلاغهم ضد هذا المجرم واذا اردتم ان تتاكدوا فتاكدوا من المديرية اعلاه وفقكم الله خدمة للمذهب الحق واطال الله بعمركم
الحديثي
2008-01-09
العامرية هو وعائلته وهذا المجرم ينتمي الى الجيش اللا اسلامي لقد قتل العشرات وهجر جميع العوائل في شارع المضيف والآن القي القبض عليه عن طريق الصدفة في الجرائم الكبرى في الاعظمية واسمه علي طه وعند الاستفسار عنه عن طريق احد معارفي في الجهة التي القي القبض عليه فيها انه اعترف على كثير من عمليات القتل والتهجير ولاكن لاتوجد شكوى من احد ضده والان يريدون اخلاء سبيله لاان خاله عميد في الشرطة واقسم اليكم بكل حرف في القران وبدم الامام الحسين ان الناس الذين هجروا وقتلوا من اتباع اهل البيت له يد هذا المجرم
الحديثي
2008-01-09
الاخوة الاعزاء في موقع براثا البطل دمتم ووفقكم الله لخدمة الدين والعراق واحقاق الحق لقد كتبت عدة تعليقات في موقعكم الموقر ونشرت والله شاهد علي انني لن ازيد كلمة واحدة لااتهم بها المجرمين القتلة غير الذي شاهدته امام عيني ولا اريد ان اطيل عليكم فاانا موالي لرسول الله وأل بيته والى اخر نفس اتنفسه في هذه الدنيا واريد ان تساعدوني من خلال موقعكم الموقر خدمة للمذهب الحق وللصالح العام قبل ايام مسك احد المجرمين البعثيين الذي ينتمي ومع كل الاسف الى المذهب الجعفري والمذهب منه براء ويسكن حاليا في منطقة يتبع
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك