الأخبار

عثمان ينفي التصريحات التي نسبت اليه حول سقوط حكومة المالكي


نفى النائب عن التحالف الكردستاني محمود عثمان امس الاثنين ما نسبته اليه احدى الصحف المحلية حول تصريحات تفيد بان عام 2008 سيكون عام سقوط حكومة المالكي . وقال عثمان في اتصال هاتفي مع راديو دجلة ان هذه التصريحات لا اساس لها من الصحة ووصفها بانها تهدف الى خلق المشاكل بين حكومة اقليم كردستان والحكومة المركزية.

واكد عثمان بإن عدم رضا حكومة اقليم كردستان عن النتائج التي خرجت بها زيارة الوفد الكردي الى بغداد لاتعني نهاية الطريق . واضاف ان العام المقبل سيشهد حلا للمشاكل بين حكومة المركز وحكومة الاقليم عن طريق الحوار .

يذكر ان صحيفة اسو الكردية كانت قد نشرت في عددها الصادر امس الاثنين تصريحات نسبتها الى عثمان تفيد بان عام 2008 سيشهد سقوط حكومة المالكي . كما اشارت الى ان بقاء حكومة المالكي لحد الان يعود الى عدم توفير البديل الجيد لهذه الحكومة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
قيس السعيدي
2008-01-01
انا لااستبعد ان يكون الخبر الذي نشرته الجريدة المذكورة حول تصريحات السيد عثمان صحيحة واعتقد ان الغرض هو ورقة ضغط اضافية للاخوة الاكراد للحصول على مزيد من المكاسب على حساب بقية ابناء الشعب العراقي....
رمزية
2008-01-01
الشعب العراقي بكل فئاته عرب وأكراد وتركمان وغيرهم، سنة وشيعة ومسيحيين أفلا يختشو زعماء الأحزاب الذين يكرسون وقتهم لمصالح أحسنها حزبية وأسوأها شخصية لا تصلح الاّ للمتاجرة فوالله جميعهم لا يمثلون الشعب العراقي ولا يستحقون أن يقودوا هذا الشعب المظلوم. فلو أعيدت الإنتخابات على أساس الإنتخاب المياشر للأشخاص لأنتخب رئيس جمهورية غير مام جلال ورئيس مجلس نواب غير المشهداني وهكذا. يا عالم ضعوا مصلحة العراق أمام أعينكم واتقوا الله.
بديع السعيدي
2008-01-01
فمن هو البديل وكفانا مراوغة ومن الذي باستطاعته ان يضع بديل لحكومة المالكي الم تكن حكومة منتخبة من قبل ابناء الشعب عن طريق صناديق الاقتراع الم يكن هذا التفاف على ما قرره الشعب بالاختيار الم تكن حكومة المالكي هي البديل لحكومة اسسها الائتلاف برئاسة السيد الجعفري ونتيجة لعدم الانسجام مع اهواء الكثيرين وكالذي يحدث الان تم تبديلها بحكومة السيد المالكي وهذه التلميحات ماهي الا واقع حال وامنية بالتغيير حتى وان تم نفيها -الائتلاف وحده هو القادر بتغيير الحكومة وليس الاخرين كل حسب اهوائه ومصلحته
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك