وبخصوص احتمال عودة وزراء جبهة التوافق إلى مناصبهم أوضح العسكري أن موضوع جبهة التوافق اتخذ اتجاهين: الأول يقترح التأني والانتظار ريثما تعود الجبهة إلى الحكومة، وهو الإتجاه الغالب، أما الآخر فيسير نحو اختيار مرشحين من العرب السنة من خارج التوافق، حسب قوله. يشار إلى أن وزارتي العدل والاتصالات كانتا مشغولتين من الكتلة العراقية النيابية برئاسة اياد علاوي .
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha