الأخبار

مقتل قيادي بكتائب ما يسمى بثورة العشرين الارهابية في هجوم انتحاري وسط بعقوبة


قالت مصادر أمنية في محافظة ديالى إن انتحاريا يرتدي حزاما ناسفا فجر نفسه وسط موكب لتشييع اثنين من عناصر ما يسمى بصحوة ديالى في حي المعلمين في مدينة ببعقوبة صباح الثلاثاء.  وأسفر التفجير عن مقتل فرحان البهرزاوي قائد ما يسمى بكتائب ثورة العشرين الارهابية في المنطقة مع ثلاثة أشخاص آخرين وإصابة نحو 20 بجروح.  وقال المقدم نجم الصميدعي من قوة شرطة بعقوبة في تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية، إن الانتحاري استهدف  البهرزاوي وعددا آخر من قادة كتائب ثورة العشرين المشاركين في التشييع.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صباح الكناني
2007-12-26
الهزيمه ليس لها اب اما النصر فمتعدد الاباء هذه المقوله تقال لان الكثير يدعي انه هو صانع النصر اما الهزيمه فيتبراء منها حتى الذين تسببوا بها واليوم نرى بقايا ومخلفات النضام السابق تدعي البطوله والجهاد وتحاول سرقة نصر ابناء الفرات في ثورة العشرين وانهم اخس من ان يقاسوا بنعل اقل مقاتل قاتل بثورة العشرين . اما الذي يحصل الان فهو متوقع منهم لانهم الان يتزاحمون في خدمة امريكا وليس هدفهم انقاذ العراق من امثالهم الذين اطلقوا على انفسهم القاعده . فها هم يشربون من الكاس الذي سقوا به الشيعه .
عراقي شريف
2007-12-26
قبل فترة ذهب احد اصدقائنا الى بعقوبة عندما سمع بان بعقوبة بيد الصحوة وعندما دخل القت مفارز الصحوة في التحرير القبض عليه لانه رافضي وبعدسبعة ايام من اعتقاله قامو بتسليب سيارته الحديثة وتعذيبه واطلاق سراحه مقابل السيارة وقالو له احن القاعدة بوجه الصحوة ومنخلي الروافض ايرجعون الى بعقوبة الا صيرون اويانا الحمد لله قبل القاعدة والبعثيين علنا هسه بقناع الصحوة فهنيهن لكي ياحكومة هل الصحوة وحاميها حراميها
علي الحياوي
2007-12-25
والله كارثه .... اين الحكومه من هؤلاء القتله الذين جاء بهم الامريكان بأسم مجالس الصحوه ولماذا نرضخ لكل قرار امريكي , امريكا تريد ان تعيد البعثيين لأيجاد مايسموه (توازن قوى مع الشيعه) مجالس الصحوه هي عصابات البعث وفدائيي صدام قتلة الامس, واليوم يقتلون ويذبحون الشيعه في ديالى وكل المناطق التي يتواجدون فيها دون رادع من احد, والمصيبه ان الحكومه تعرف هؤلاء القتله فردا فردا.
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك