الأخبار

المانيا تهدي 350 سيارة لوزارة الدفاع العراقية

1791 17:11:00 2007-12-21

اكد السفير الالماني في بغداد هانس شوماخر ان المانيا اهدت 350 سيارة مختلفة الأنواع لصالح وزارة الدفاع كما اهدت وزارة الداخلية رجلا آليا بزنة طن لكشف المتفجرات.  وقال شوماخر في مؤتمر صحفي بمبنى السفارة ببغداد " ان الجهاز الآلي سيسلم الاسبوع المقبل الى وزير الداخلية جواد البولاني بعد ان تم ايصاله الى العراق من قبل الحكومة الالمانية".  واضاف ان الجهاز يمتلك عدة وظائف مهمة قادرة على كشف انواع عديدة من المتفجرات .موضحا انه تم تدريب ثلاثة من افراد الشرطة العراقية في المانيا حول كيفية استخدامه . كاشفا عن ان الحكومة الالمانية ستقوم بتدريب وجبتين جديدتين من قوات الشرطة العراقية في الاردن مع بداية العام المقبل.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ام سمير
2007-12-22
الغرب يساعد والاعراب يرسلون الارهاب للتخريب وعجبي على الحكومه ترسل الساسين للتوسل بان يعطفوا علينا ويقبلون صداقتنا والاعتراف بنا بدل من الشكوى عليهم ومطالبتهم بتعويض عن كل الخسائر التي حلت بنا بسب ارهابهم وحقدهم علينا .
محمد احمد الفيلي
2007-12-22
المانيا والدول الغربيه اوت العراقيين في زمن النظام الصدامي القذر والان تساعد الحكومة المنتخبه في مكافحة الارهابيين بينما دول العربان تساعد العراقيين بارسال الانتحاريين العربان الانجاس لعنت الله عليهم قاتلي ال محمد ,, هو الي يكره الامام علي شتترجا من عنده ,,
ابو الحسن البيضاني
2007-12-22
350 حتى تسكت الحكومة العراقية عن التكنلوجية التى زوتو بيها صدام في الثمانينات والاسلحة الكيمياوية من غاز الاعصاب والخردل التي علمتو جرذ العوجة بيها لقتل الابرياء من الاكراد والشيعه ميخالف هذه الحكومة ضعيفة الان لكن يجي اليوم الذي تاتي حكومة قوية تاخذ للفقراء والمساكين حقهم من كل الذين وقفو مع صدام المجرم وخصوصا انتم المانية وفرنسا
احمد الكاظمي
2007-12-22
رحم الله والديكم المانيا اشرف من العرب الجرب....العراق قادم ياجربان وسنعلمكم كيف تبعثون لنا الارهابيين القذرين !!!والله ناصرنا انشالله....منصورة ياراية حيدر
علي الفيلي
2007-12-21
الله اكبر على الاعراب المتخلفين من الدول العربيه ترسل الينا البهايم لكي ينتحروا في وسط شرفاء العراق والغرب يهدي الينا التكنلوجيا والمساعدات سؤالي لكم انتم ايها الاعراب لماذا انتم متخلفون لهذه الدرجه والقران نزل بلغتكم لكن هذه ارادة رب العالمين لو كان القران بغير اللغه العربيه لكان الغرب و التجار يبعون المتخلفين من الاعراب بأبخس الاثمان حالهم حال الحيوانات و الحيوانات افضل منهم
كلا كلا للارهاب
2007-12-21
وكم ارسلت لنا مملكة ال سعود من الارهابيون واقصد العدد هنا فقط النسبة معروفة 60%
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك