الأخبار

أكاديمية وست بوينت الأميركية تفيد أن معظم مقاتلي القاعدة في العراق سعوديون وليبيون

1395 13:16:00 2007-12-20

قالت دراسة أعدها باحثون في أكاديمية وست بوينت العسكرية التابعة للجيش الأميركي نشرت الأربعاء إن معظم مقاتلي القاعدة في العراق جاؤوا من السعودية وليبيا وإن كثيرين منهم من طلاب الجامعات. واستندت الدراسة إلى سجلات تضم 606 أفراد أعدتها القاعدة في العراق واستولت عليها قوات التحالف في أكتوبر/تشرين الأول. وتتضمن السجلات بيانات عن مقاتلين دخلوا العراق من سوريا في معظم الحالات في الفترة بين أغسطس/آب 2006 وأغسطس/آب 2007.ووجد باحثو مركز مكافحة الإرهاب في وست بوينت أن 41 بالمئة من أولئك المقاتلين كانوا مواطنين سعوديين.

وشكل المواطنون الليبيون ثاني أكبر مجموعة دخلت العراق في تلك الفترة الزمنية وشكلوا 19 بالمئة من العدد الإجمالي يليهم السوريون واليمنيون 8 بالمئة لكل منهما ثم الجزائريون 7 بالمئة فالمغاربة 6 بالمئة.وقال باحثو وست بوينت إن دراسات سابقة أظهرت أن الليبيين شكلوا نسبة مئوية أصغر كثيرا بين المقاتلين الأجانب في العراق.وكتب جوزيف فيلتر وبريان فيشمان اللذان شاركا في إعداد الدراسة قائلين "الصعود الحاد الظاهر في المجندين الليبيين المسافرين إلى العراق ربما يكون مرتبطاً بعلاقة التعاون المتزايدة بين الجماعة الإسلامية المقاتلة الليبية مع القاعدة والتي وصلت إلى ذروتها بانضمام الجماعة رسميا إلى القاعدة في الثالث من نوفمبر/تشرين الثاني 2007".ووفقا للدراسة فإن متوسط عمر المقاتلين الـ606 الذين دخلوا العراق في فترة العام كان 24 إلى 25 عاما. وكان أحدهم عمره 15 عاما.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صاحب الدشداشة الطويله واللحية القصيرة
2007-12-21
هنا في لندن تقريبا كل الليبيين الذين ألتقي بهم ذوي توجهات وهابية صرفة لايتفاهمون ولاتوجد لديم عقول تميز السالب من الموجب حالهم حال غالبية الصوماليين ، حقدهم على كل شئ إسمه شيعي حقد لايوصف بالكلمات العادية بل يجب أن أمتلك أسلوب الدكتورة ميسون البياتي لكي أوضح مدى الكراهية التي يكنها هؤلاء البهائم الطليقة . لاأعتقد أن المعاملة الديمقراطية مع هؤلاء الوحوش تأتي بنتيجة لصالح الحكومة بل يجب أن تسن قوانين إستثنائية تردع الارهابي من الأقدام على تفجير نفسه بين الأبرياء، ولكم في صدام والتكارتة عبرة يجب الاستفادة منها .كان المقبور أذا أراد أن يقطع دابر أمر يخشاه من بشر (حتى إن كان شكاً )فإنه يرسل قطعانه من الأمن أو المخابرات لكي يأتوا بعائلة ذلك الشخص ويودعوا في السجن ويتعرضوا لصنوف التعذيب حتى بدأ الناس يخشون على أعراضهم ولم يجازفوا بأي أمر يغضب الدكتاتور..يجب أن يطبق نفس الأسلوب على الأرهابيين ولكن من خلال مافيات يدها بيد الحكومة تلاحق عوائل الأنتحاريين لتقتص منهم كما يرتضون لأنفسهم الأعتداء على الابرياء وإذا علم كل إنتحاري على سبيل المثال أن أخته أو أمه ستتعرض لأمر ما بسبب تعديه على الناس فسوف يراجع نفسه عدة مرات قبل أن يقدم على فعلته. أما صدام فقد كان يفعلها مع الأبرياء وأما إذا أتخذت الحكومة حل كهذا فإن شرعيته تأتي من منطلق وقف الأعتداء ضد أبرياءنا
majed
2007-12-20
they kenw what Italian made in tripoli and know they try to make the same matter with our Iraq. they are so stupit they don't know what is the Iraqis how honer and defender
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك