الأخبار

مليون ونصف المليون دولار مقابل إطلاق سراح أربعة من الارهابين في ديالى


المركز الاعلامي للبلاغ _ خاص

أفادت مصادرنا الخاصة ان القوات الأمنية في ديالى تمكنت من اعتقال أربعة من الارهابين الخطرين الذين اعترفوا على ارتكاب 100 جريمة قتل وخطف . كما أفادت المصادر ان أتباع هؤلاء الارهابيين قدموا مبلغ مليون ونصف مليون "كرشوة" مقابل إطلاق سراحهم . هذا ويقبع الإرهابيون الأربعة في سجن مركز شرطة جديدة الشط قرب قرية الحديد .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو امير الزبيدي
2007-12-20
تحياتي واعتذاري للوكالة ولأخواني الشرفاء رجال الأمن والله يااخوان تعبنه هواية واحنه بامس الحاجة لمواقف بيهه نكران ذات +وطنية حتى نتخلص من ايتام صدام القذر واجلاف الصحراء اللذين جاؤنا من بلدانهم التي لا تعرف الأسلام حتى (يدافعوا عن الأسلام)والسلام عليكم.
never again
2007-12-20
Guys please; you should understand one thing, those bastard are coward, real coward, and they understand that, because they work in the dark like hayenas. so attack them as much as you can they soon will cave in and start to cry and kiss asses, but watch them and put them under surveillance as much as you can . Remember one thing that it is NEVER AGAIN their dictatorship because wallah wallah and wa Ali they will wipe off you. never never never again.
خالد نخوه الشمري
2007-12-20
ياحكومتنا الوطنيه اضربي بيد من حديد ولاتخذكم في هؤلاء المجرمين السفاحين قتلة الشعب العراقي ذرة رحمه لان كل الشرائع السماويه وغيرها تقيم العدل في المجرمين ونحن والحمد لله يامرنا الباري باقامة العدل والقصاص من المجرمين الذين باعوا انفسهم للشيطان .
خضير الجبوري
2007-12-20
لانطلب الا حكم الله كما هو مبين في القران الكريم بحق هؤلاء المفسدين.
متايع
2007-12-19
أعتقد ان الخبر ينقصه بعد في أي غرفة في السجن وكيف تفتح!!! أليست هذه معلومات أمنية لايجب ذكرها
صباح الكناني
2007-12-19
لازالت اموال الاعراب تدخل الى العراق عن طريق غسيل الاموال وعن طريق الامارات حيث يتم تصدير البضائع من الامارات الى بعض المتعاونين مع القاعده من تجار الموت ويتم بيع هذه البضاعه باسعار اقل من اسعارها الحقيقيه وفي اسواق الجملة لكي تصل الاموال الى الارهابيين وتصرف بهذه الطريقه فيما لو القي القبض على احد هؤلاء الاوباش والامر ليس سرا حيث ان رائحته اصبحت تزكم الانوف وفي اغلب اسواق الجمله في بغداد وخصوصا في سوق الشورجه والكراده حيث ان البعض يبيع باقل من السعر . اين الحكومه من هؤلاء السفله .
ام عمار الساعدي
2007-12-19
ماذا ينتظرون اخوتنا من هؤلاءالمارقين وعصاباتهم اين القصاص يا الو الالباب لاتاخذكم باللة لومة لائم انهم وضاريهم في جهنم وبئس المصير لاتتركوهم يفرون من السجن بمساعدة اذنابهم وبعدين تضحك علينا الدول ويقولون الحكومة ضعيفه (محلات الثار ابسعاتة) والسلام عليكم ورحمة اللة وبركاته
ابو امير الزبيدي
2007-12-19
الخبر غير واضح هل تم اطلآق سراحهم ولكن على كل حال مع شديد الأسف نقول متى يصبح عندنا ثقة بالقوات الأمنية هل يجب ان يكون هناك حاكم مجرم مثل صدام حتى تخافون من الرشوة. يااخوان يارجال الأمن صيروا شرفاء لأن المرتشي في مثل هذا الأمر والله ابن حرام ............يااخوان دم المسلم لتضيعوا بهالشكل لأنه عند الله تعالى غالي ويحاسب عليه حساب عسير. رد الوكالة : الاخ ابو امير ما زال الارهابيون في السجن ولم يتم اطلاق سراحهم لكون الاجهزة الامنية امينة رفضت الخضوع الى الابتزاز والرشوة عكس ما تفضلتم به
الراصد
2007-12-19
يا اخوان من يسمع دكتور حسين الزبيدي ابو الحزب الاسلامي في ديالى بيهم راح يسويهم مظلومين وابرياء وكلشي ما عندهم وهاي مو اول مرة وافضل ترحيلهم الى بغداد ولو الهاشمي بالانتظار والله يا ناس حيرنا الحزب الاجرامي عفوا الاسلامي
الحمداني
2007-12-19
يابه هذولة شلون لعد من مجرمين الذين يندفع عليهم مليون ونصف المليون من الدولار أكيد هذولة مجرمين محترفين ومن الدرجة الأولى من الطراز الأول الذي يستخدمه المجرم أبن لادن نستطيع القول مثل المقبور الزرقاوي من لعنة الله عليه صايرين شرفاء براس العالم ألعن أبوكم لابو القاعدة والبعثية والوهابية ياخنازير.
الناقد
2007-12-19
مثل هكذا مجرمين يجب ترحيلهم الى بغداد ليحاكموا وينالو جزائهم العادل حسب القانون
آخر الاضافات
التربية : السماح لطلبة الصف الثالث المتوسط وتلاميذ الصف السادس الابتدائي الراسبين في الدور الأول بأداء امتحانات الدور الثاني
مجلس الخدمة العامة الاتحادي يعقد جلسته الاعتيادية العشرون ويبحث آخر إجراءات العمل التنظيمي
واخيرا ظهرت الحقيقة ... كتائب حزب الله بشان احداث الامس في بغداد: لم نكن طرفًا في الاشتباك
السوداني يصدر توجيهات عاجلة تخص توفير الكهرباء
الداخلية تعلن اعتقال مدير الزراعة السابق
دائرة صحة كربلاء المقدسة: تنفيذ خطة الطوارئ الخاصة بالزيارة الأربعينية الخميس المقبل
المحكمة الاتحادية ترد دعوى إلزام وزارة المالية بصرف رواتب موظفي الإقليم
رئيس الوزراء: العراق وقّع على 8 اتفاقيات دولية كبرى في مجال حقوق الإنسان
اللجنة المكلفة بالتحقيق بالهجمات على الإقليم تقرر رفع توصياتها لرئيس الوزراء
وزارة النقل: طريق التنمية سيغير خارطة الاقتصاد ويجعل من العراق مركزاً بحركة التجارة العالمية
الاكثر مشاهدة في (الأخبار)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك