الأخبار

675 مليون دولار مبلغ إضافي لدعم مفردات التموينية


اطلقت وزارة المالية مبلغ (155) مليون دولار لمثيلتها التجارة بهدف مساعدتها في تأمين شراء مادة القمح الأميركي التي تعاني الاخيرة من شحتها ضمن مفردات البطاقة التموينية، في حين اوعز مجلس النواب باطلاق مبلغ (520) مليون دولار لحساب التجارة ايضا بغية دعم مجمل مفردات التموينية وضمان توزيعها خلال الاشهر المقبلة. وفي سياق اخر، اوعزت وزارة المالية الى وزارات الدولة كافة بتدوير المبالغ الاستثمارية من تخصيصات العام 2007 التي لم تنفقها، الى تخصيصات العام المقبل.وقال المهندس باقر جبر الزبيدي لـ(الصباح): ان الوزارة اطلقت امس الاول مبلغ (155) مليون دولار لحساب وزارة التجارة لتمكينها من شراء مادة القمح الاميركي وسد النقص الحاصل في مادة الطحين ضمن مفردات البطاقة التموينية، مشيرا الى ان البرلمان اوعز من جانبه باطلاق (520) مليون دولار اخر من اجل تعزيز استيراد المواد الغذائية وضمان توفيرها من بين مواد التموينية للمواطنين في الاشهر المقبلة.في غضون ذلك، قال وزير المالية انه تم الايعاز الى جميع وزارات الدولة لتدوير المبالغ الاستثمارية التي لم يتسن لها انفاقها ضمن تخصيصاتها للعام 2007، وبهدف الافادة منها خلال العام 2008 مضافة الى ما تم تخصيصه لكل وزارة للنهوض بالواقع العمراني وتقديم افضل الخدمات لاسيما في ظل التحسن الامني الذي تشهده البلاد.وانتقد الزبيدي اداء بعض الوزارات التي لم تستثمر سوى جزء يسير من تخصيصاتها في تنفيذ المشاريع واعادة اعمار البنى التحتية لمؤسسات الدولة، مشددا على اهمية العمل بجهود استثنائية في المرحلة الحالية، وانجاز اكبر عدد ممكن من المشاريع في المجالات كاف
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو منتظر الخفاجي
2007-12-16
أنجاز رائع للبرلمان العراقي والحكومة .فأذا تم ذلك يعني تسكت الافواه التي تقول حكومة صدام رغم الحصار كانت تعطي مفردات البطاقة التموينية كامله والحكومة العراقية الحالية ورغم زيادات الدخل تأتي لتلغي البطاقة التموينية ..وهذا البيان نصره للشعب المظلوم ..ولكن يجب متابعة الفساد الاداري في الشركة العامة للمواد الغذائية فهناك اتفاقات مع التجار لجلب المساحيق فقط كون ارباحها كثيرة والعاملين في الشركة لهم مبالغ من التجار ..القصد يجب ان يكون الشعار لامساومة على حقوق الشعب مهما كلف الامر بارك الله في البرلمان
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك