الأخبار

تقارب بين الحزب الاسلامي وهيئة علماء الارهاب


ذكرت صحيفة الاتحاد الاماراتية ان الحزب الاسلامي الذي يتراسه طارق الهاشمي وهيئة ''علماء السنة'' قطعا شوطاً مهماً في تذليل خلافاتهما. وأشارت مصادر قريبة من الحزب الاسلامي إلى أن احد قياديي الحزب التقى في دمشق قيادات الهيئة هناك وأدان القرار الذي اتخذه رئيس ديوان الوقف السني احمد عبد الغفور السامرائي بغلق مقر الهيئة في بغداد.وكشفت هذه المصادر أن لقاء قريباً سيجمع الهاشمي رئيس الحزب الاسلامي وأمين عام هيئة علماء السنة حارث الضاري في دمشق.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو احمد السامرائي
2007-12-15
هذا تزاوج ماسوني والقاسم المشترك هو المحفل الماسوني في إسطانبول - تركيا. عمل المحفل الماسوني ومن خلال الزيارات المتكررة لطويرق الحاشري إلى تركيا في الفترة القريبة الماضية على جمع الشمل بين العضو الفعال حويرث الضار الذي إحتضنته الماسونية في السنة الماضية.
محست البحراني
2007-12-15
أنا شخصيا اتمنى ان يحدث هذ الاجتماع حتى ينكشف الهاشمي وحزبه وتسقط ورقة التوت عن عوراتهم القبيحه و يسقطون امام شعبهم . وعسى ان تكرهو شى وهو خيرا لكم.
حازم المعموري
2007-12-15
ومتى هم افترقوا انهم دوما بالمرصاد لكل بادرة خير يفترقوا عندما يعمل احدهم من اجل العراق وهذا ما لم نلمسه من كلاهما
ابو احمد
2007-12-15
قد يكون الضاري وما شاكله فعلا وعقيدة كالقاعدة فكرا وضلالا واوغل حقدا وجريمة كرد فعل لخسرانه المبين. لكن السوال كيف يكون نائب رئيس الجمهورية ارهابي يتفق مع اعداء الشعب وبعطل القوانين وانتم تنظرون! اذا فابشروا بالفترة المظلمة الثالثة اذ لم يتعظ العراق من الفترة المظلمة الثانية فترة حكم العفالقة لو صدق ما تزعمون.
ابو نرجس
2007-12-15
خوش ودع البزون شحمة مبروك للعراقيين بهيج نائب
المتمعن جدا
2007-12-15
رجاء تمعنوا جيدا هل في وجههم نور محمد انظر الى عيونهم هل ترى شئ غير الكراهيه اين نظره الرحمه ان وجدتموها علقوا على كلامي
abuali
2007-12-14
اجتماع عمرو بن العاص مع معاوية - عليهم لعنة الله والملائكة والناس اجميعن -والله ماوراكم خير اثنينكم بلاء على الشعب العراقي
ابن الرافدين
2007-12-14
وجهين لعملة واحدة عملة الارهاب ! الاول بمنطلق سياسي للملمت وترقيع صورة الارهاب والثاني بمنطلق عملي لسفك دماء الشرفاء في وطننا الغالي .
ابو احمد الدوري
2007-12-14
انا احذر العراقيين جميعا وخصوصا السياسيين منهم تره طارق الهاشمي وحارث الشر وجهي شيطان الي هو القاعده الارهابيه وان طارق يستغل منصبه الي ما انسحب منه مثل بقية وزراء جبهة التوافق حتى يمارس من خلاله تدمير العمليه السياسيه لان هذوله اخبث من اليهود
علي الحسان
2007-12-14
أقول للأخ الهاشمي السلام عليكم لطفا ورفقا بأبناء السنة خاصة والشعب العراقي عامة أبتعد عن هولاء الذين أعترفوا بأنهم من القاعدة وأن القاعدة منهم نراك حائر مع من تتعامل هل أن الكرسي عزيز ليجعلك تتحالف مع الشيطان من أجله أخي العزيز مكانك مع العراقيين الشرفاء وصدق لن تحصل على ما تريد ألا بتحالفك وتأخيك مع العراقيين الشرفاء
محمود الشيباني
2007-12-14
لابلله؟..وشنو الجديد؟..لا الاشخاص جدد..ولا اخبارهم جديدة..ولا لقائاتهم جديدة..ولا انتمائاتهم جديدة..ولا اهدافهم جديدة..الجديد من القديم انهم اصبحوا منبوذين من الشارع السني في العراق.الهاشمي يخطط للانتخابات القادمة والتي يرى فيها يومه الاسود بعد رفض الانبار وصلاح الدين والموصل وديالى له وللمجرم صاحبه الضاري حيث انهما تلقيا نفس حجم البوري بعد ان دحر ابناء الرافدين الارهاب البعثو وهابي طفحا هاتان النكرتان كبقعة النفط الاسود على سطح ماء العراق الصافي.
ابن العراق
2007-12-14
والذين كسبوا السيئات جزاء سيئةٍ بمثلها وترهقهم ذلةٌ ما لهم من الله من عاصم كأنما أُغشيت وجوهُهم قطعاً من الليل مظلماً اولئك اصحابُ النار هم فيها خالدون
نبيل العابد
2007-12-14
يا دافع البلاء شكلهما مقزز، أسأل الله أن يكفي العراق من شرهما ويكفي الأمة الإسلامية من بغايا هذه الأمة.
*أبو منتظر*
2007-12-14
لابد لهم ان يجتمعوا ويتفقوا على صيغ جديده لتنفيذ عملياتهم لان بعض الاوراق انكشفت ولا بد من تغيير نظام عملهم الان لن يهداء لهم بال طالما الحكم بيد من لايرغبون به امنيتهم بعودتهم للحكم لازالت موجوده رغم الذي عملوه ولا زالوا يعملونه وانكشاف فضائحهم الا انهم لا زالوا يقدمون انفسهم على انهم ملائكة ويريدون خدمة الشعب
علوان
2007-12-14
للقاء اهل الصحوةالابطال كان في الامس ضربة قاصمة الى (الحزب اللااسلامي البعثي والى حارث العاري الخزي) لان اهل الانبار الشيوخ الشرفاء يعرفون ماهية هؤلاء البعثية المجرمين وما عملوه في الماضي والحاضر من جرائم ومخازي التي لاينساها اهل الانبار والعراق كله وكما ان دور طارق كان غير مرحب ولا مرغوب فيه في لقائهم رايس الجمهورية في الامس لذلك فهو اليوم يستدير 180 درجة الى عضيده العار العاري حارث الفتن لانه متيقن من ان اهل العراق لبسوه ولبسوا حارث كما لبسوا البعث ومن فيه
ابو زينب الحمداني
2007-12-14
الله لا يوفق كل ظالم ظلم اهل البيت عليهم السلام واتباع اهل البيت ولكم الخزي في الدنيا والاخرة اصبحت لعباتكم مكشوفة للجميع ولاتستطيعون شيئا بههمم وسواعد العراقيين سواء اجتمعتم ام لم تجتمعوا فالعراقيين متهيئين لكل عمل تقومون به بما يضر الشعب العراقي لكن نقول لكم ولو لمرة اتركوا العمليات الارهابية وتعالوا للصف الوطني لان هذه الاعمال متفيدكم بعد لان الدولة قوية واسحبوا اتباعكم الارهابيين الموجودين في محافظات العراق وشوفولكم لصالح العراقيين ارجعوا الى رشدكم ولو انتوا لو تغتسلون بماء زمزم لا تنظفو
ن ا التميمي
2007-12-14
ملة ال....واحدة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك