الأخبار

عباس البياتي : العراق الأول عالميا بعدد قواته الأمنية قياسا بنسبة سكانه بواقع 1.4 مليون منتسب


كشف عضو لجنة الأمن والدفاع في مجلس النواب عباس البياتي عن أن عدد أفراد القوى الأمنية العراقية بلغ 1.4 مليون منتسب، مما يجعل نسبة رجال الأمن قياسا بالسكان في العراق هي الأعلى في العالم. وحذر البياتي من خطورة هذه الظاهرة لما فيها من عسكرة للمجتمع، حسب قوله: "لا بد أن يكون هناك سقف للعدد الممكن استيعابه. الآن لكل 27 شخصا في العراق هناك شرطي واحد، ولا يوجد على الكرة الأرضية أية دولة لـ 27 شخص شرطي واحد في حين أن المقاييس الدولية تقول إن لكل 300 شخص شرطي واحد".

وقد عبّر البياتي عن رفضه عسكرة المجتمع بقبول أعداد كبيرة من المتطوعين في الجيش والشرطة، مطالبا باعتماد معايير مهنية في قبولهم في الأجهزة الأمنية.يشار إلى أن الحكومة العراقية اعلنت مؤخرا عن آلية جديدة لتطويع أكثر من 45 ألف شخص من عناصر مجالس الصحوة المنتشرة في عموم العاصمة بغداد.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
بديع السعيدي
2007-12-13
اذا لكل 27 شخص في العراق شرطي واحد اين الامن لماذا غير مستتب تماما في بعض المناطق وفي البعض الاخر قد يكون مفقود اين كل هذه القوى الامنيه التي بلغت المليون واربعة اعشار المليون ماذا تفعل هل انها لم تقم بواجبها بالشكل السليم ام انها مقيده باوامر تجعلهم مكتوفي الايدي امام كثير من الحالات -ام انهم يتقاضون الرواتب من الحكومة ليقتلوا بها الشعب كما هو الحال مع حماية الدليمي وما فعلت بحي العدل- هذا السؤال ليس انتقاص من قواتنا الامنيه البطله ولكن هذا العدد الكبير يجعل من العراق دولة قانون واطمئنان
البصراوي
2007-12-13
بسم الله الرحمن الرحيم الى الاستاذ عباس البياتي لكوني عراقي ولدي شعور اتجاه بلدي اقترح لو 3 ملاين تفتحون لهم معامل وورش تابعه الى وزارة الدفاع ولكن انتاج مدني مثلا ورش نجاره او حداده او صناعات كثيره توجد عندنا صحراء من الموصل الى ام قصر بامكان هولاء استغلالها بزراعة النخيل واشجاراخرى مثمره والكثير منهم من مناطق زراعيه وكل هذا افضل من ان اكثرمن نصف هولاء العسكر جالسين في بيوتهم وياخذون رواتب عاليه وبدون فائده بالاضافه الى التجهيزات السنويه لهم او المعدات التي يستخدمونها وكل هذه خساره للوطن .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك