الأخبار

الأمم المتحدة تدرس طلب المالكي وقف الاقتطاعات من العائدات النفطي


وزعت الأمم المتحدة نسخة من رسالة رئيس الوزراء نوري المالكي التي وجهها الى رئيس مجلس الأمن الدولي وطلب فيها وقف اقتطاع نسبة 5 في المئة من العائدات النفطية الى صندوق التعويضات.وقالت مصادر صحفية اليوم الخميس ان المالكي طالب في رسالته بأن يكون تمديد عمل القوات متعددة الجنسيات العاملة في العراق لمرة واحدة واخيرة نظراً للتطور الحاصل في القدرات الأمنية العراقية اضافة الى ابرازاهمية معاملة العراق على اساس انه بلد مستقل وكامل السيادة.واضافت المصادر ان المالكي عرض خطوات الحكومة العراقية لبناء عراق ديمقراطي موحد موضحا بان تحقيق الأمن والاستقرار في البلاد يحتل الصدارة في سلم اولويات الحكومة.ويبحث مجلس الامن خلال الايام المقبلة طلب العراق تمهيداً لاصدار قرار التمديد قبل نهاية الشهر الجاري في حالة الموافقة عليه.

راديو دجلة

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الناقد
2007-12-14
ولله يااخي الجماعه في سبات وكانه العراق هكذا ماكول مذموم . ايد زميلي من المانيه,
التعويضات المعاكسة
2007-12-13
ماذا يحدث لو على سبيل المثال السعودية تشتري الاسلحة وتقدم الاموال وترسل الارهابيون وتوضف القنوات وتساعد المكسيك في حربها ضد امريكا ماذا تعمل امريكا لها هل تعوضها على هذا العمل ام ترسلها الى المحاكم لماذا يدفع الشعب العراقي التعويضات الى انضمة مارقة ادخلت العراق في حروب لا ناقة لة بها ولا جمل وبعدها تريد الاموال والفوائد + عملها اليوم الواضح والصريح في دعم الارهاب اين انتم يابرلمان العراق لماذا هذا السكوت والله ثم والله عيب عليكم تاخذون اجور جلساتكم تجعلون العراق ماكول ومذموم وتجاملون الغير
التعويضات المعاكسة
2007-12-13
التعويضات وسرقة النفط المنضم بهذة الحجة عندما يتكلم عراقي او احد المواطنين من دول الجار ويطالب بالتعويضات فهذا مفهوم اما ان دولة ساندت المقبور في شراء اسلحة كيمياوية محرمة وساعدتة ماليا لكي يعمل حروبة الداخلية والخارجية واليوم ترسل الارهابيون وتجندهم بفتاوى القتل ومعهم التطبيل الاعلامي من قنواتهم المارقة بقتل العراقيون واعتبار هذا مقاومة كان المفروض من الحكومة العراقية هو الطلب بالتعويضات من هذة الحكومات مرتين لذلك اطلب من الحكومة تقديم طلب الى مجلس الامن حول هذا الموضع التعويضات المعاكسة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك