وتسائل مراقبون كيف يتهم نائب رئيس لجنة الامن والدفاع جهات حزبية قبل ان يقول القانون كلمته وعدوا الامر ان ورائه اجندة تعمل على زعزعة الامن في كل مكان من انحاء العراق لافشال العملية السياسية ؟؟!!وقالت مصادر سياسية واعلامية ان التصريحات والاشاعات التي تلت عملية اغتيال الشهيد المعموري تنم عن مخطط مسبق ومشبوه يحاول استغلال بعض الاجرائات التي سبقت اغتيال الشهيد فقامت باغتياله وتعملالان على مرحلة بث الاشاعات والاتهامات التي تـُحمل جهات واحزاب معينةداخل الحلة وخارجهاوالتركيز على تصوير الحادث انه تصفية حساباتوربط بعضهم الامر باحداث كربلاء الدامية ويقوم الاعلام المشبوه بدس هذه الاقاويل بين ثنايا الاخبار التي تلت الحادث الاجرامي القذر في محاولة خبيثة وخائبة من اجل شق صف وزعزعة الامن في مناطق الجنوب والوسط العراقي الآمن نسبيا , واهاب الشرفاء من ابناء العراق بالجميع على العمل الجاد ودرء الفتنة والقضاء عليها في مهدها وقبر مشاريع مدعومة من الخارج تروم زعزعة الوضع في محافظات الجنوب والوسط عبر امثال هذه العمليات الاجرامية التي لايتقنها سوى حثالات البعث الاجرامية والعمل على كشف الحقيقة لكل ابناء العراق ومعاقبة الجناة مهما كانت اسمائهم .
https://telegram.me/buratha