الأخبار

وزير الخارجية هوشيار زيبارى يبحث مع الأسد العملية السياسية فى العراق والعلاقات الثنائية


قالت الخارجية العراقية إن الرئيس السوري بشار الأسد إستقبل، الثلاثاء، هوشيار زيباري وزير الخارجية العراقية وبحث معه آخر تطورات العملية السياسية فى العراق والعلاقات بين البلدين . وقال بيان للخارجية العراقية إن" الرئيس السوري أكد لزيباري أن مصلحة سوريا الأساسية هي مع العملية السياسية في العراق لأن أي تطور إيجابي مع العراق يساعد على خفض الإرهاب، وان سوريا لها علاقات مع كافة فئات وشرائح الشعب العراقي، منوها إلى أهمية بناء جيش عراقي على أسس وطنية." أضاف البيان " تحدث الرئيس السوري عن اللاجئين العراقيين في سوريا وأهمية التعاون الثنائي بين دمشق وبغداد لمعالجة أوضاعهم".

واوضح البيان أن" زيباري أشار إلى أهمية العلاقات الثنائية بين البلدين، وقدم شكره وإمتنان القيادة العراقية للحكومة السورية والرئيس بشارالأسد على احتضان ورعاية المواطنين العراقيين المقيمين في سورية، مؤكداً أن توفر الإرادة السياسية المشتركة هي الأساس في تحسين العلاقات بين البلدين ودفعها إلى أفاق من التطور المتميز لما فيه خدمة الشعبين الشقيقين".

وقال البيان إن زيباري تحدث عن تحسن الوضع الأمني في العراق والتطورات السياسية والإقليمية والدولية الراهنة حول العراق والنجاحات التي تحققت في تدعيم التعاون العربي والإقليمي مع العراق على صعيد النتائج الايجابية التي توصلت لها اجتماعات دول جوار العراق".

وذكر زيباري أن "العراق عازم على تنفيذ كافة الاتفاقيات الموقعة بين البلدين، مبيناً عزم بغداد على إرسال سفير لها إلى سوريا بداية السنة القادمة، ومثنياً على موقف سوريا الأخوي من العراق والعراقيين"  كان زيبارى وصل دمشق الإثنين فى زيارة تستغرق عدة أيام

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
خالد البوناشي
2007-12-12
مع كل التقدير لجهد ألسيد زيباري بس مو المفروض نستعجل ونهتم بمصير ابنائنا بسوريا والي بالضروره راح يخضع عدد كبير منهم لضغوط ألأجهزه ألأستخباريه السوريه وباقي القصه معروفه ....يمعودين ياذوي الشأن بسرعه استوعبوا الناس الي بسوريا وألأردن وحاولا بكل وسيله ترجعونهم للوطن وتصالحون الزعلان والي زعلانين عليه هم تستوعبونه وتتحملونه ويرجع هنا افضل من يضل ورقة ضغط على العراق .... ولاينبغي ألألتفاف لذوي النظر المحدود من بعض المسؤلين ولاتخافون منهم تره همه بكل ألأحوال ابنائكم ...وتره المحيبس بات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك