الأخبار

تدهور أمني مفاجئ وحظر للتجوال في مدينة بعقوبة


افادت مصادر أمنية مسؤولة في مدينة بعقوبة لموقعنا مساء اليوم الاحد "ان الاشتبكات المسلحة العنيفة تارة والمتقطعة تارة اخرى والتي اندلعت منذ صباح اليوم بين مجاميع مسلحة تنتمي للقاعدة واخرى للكتائب مازالت متواصلة حتى الان, مشيرا الى ان الحصيلة المتوفرة لحد الان هي استشهاد اثنين من الشرطة واصابة 10 اخرين واحراق عجلتين لقوة من شرطة ديالى كانت تساند وتدعم موقف الكتائب التي تقاتل الإرهابيين".

واضاف "ان الاشتباكات بدأت في البساتين والاحراش المحيطة ببلدة بهرز جنوب بعقوبة وسرعان ما انتقلت الى احياء التحرير والعمال والدور الجاهزة وحي صدام عقب مقتل مسلح واصابة 2 اخرين مازالت لم تحسم قضية انتماءهم للقاعدة او الكتائب".

واوضح المصدر "ان ادارة المحافظة وقيادة عمليات ديالى فرضت حظرا للتجوال ومنعت سير المدنيين والمركبات عقب سماع دوي الانفجارات وازيز الرصاص خلف مستشفى ديالى الاهلي في حي التحرير المقابل لمبنى محافظة ديالى وقيادة عملياتها".

PUKmedia

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الحمداني
2007-12-10
أستتباب الأمن في ديالى غير مرغوب فيه من قبل البعثيين لأنه أستتباب الأمن يعني نهاية البعثيين وهذا ما لا يصرف للبعثيين الجبناء بعدين توجد نقطة أخرى يمكن توقف تمويل البعثيين بالأموال من الخارج بسبب سوء الأوضاع وأختلاط الحابل بالنابل ومع كل الأسف عدنه حكومة ما تستاهل المخاطبة بكلمة(حكومة)لأنها نصبت أشباه الرجال يحكمون في ديالى فهل هناك عدل وأنصاف من الحكومة بخصوص هذا الموضوع وهي تعلم من هم كتائب ثورة العشرين الخونة وأخيرآ وليس أخرآ لعنة الله على الأرهابيين عبد الوهاب المنديل ومجيد الحسين وكل الخونة.
مراقب الكتائب / بعقوبة
2007-12-09
ان ما تقوم به مجموعة من الكتائب وذللك بقيادة المدعو حجي عدي هو ما دفع تنظيم القاعدة الارهابي لاختراق مجاميع الكتائب وشن هجمات على مقرات الكتائب ومراكز الشرطة في المناطق التي هي ضمن مناطق الكتائب لو قامت الشخصيات النزيه في الكتائب بتصفية صفوفها من المسيئين و الانضمام الى الدولة ومساعدة الاجهزة بشكل جدي و دعوة العوائل المهجرة بالعودة الى مناطقها من السنة والشيعة لتمكنت الكتائب من فرض نفسها على الساحة الامنية والسياسية بالمحافظة و حظيت بدعم الحكومة ومساندتها بدل من نظرة الشك والريبة من الحكومة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك