الأخبار

رئيس الجمهورية ينعى الشهيد قيس المعموري


فقد العراق اليوم ابنا بارا وقائدا عسكريا شجاعا، ومواطنا دان بالولاء للدستور وقيم الحق والعدالة. اذ طالت ايادي الغدر والجريمة اللواء قيس المعموري قائد شرطة محافظة بابل، الرجل الذي عرف باستقامته وتفانيه في سبيل الواجب، لم يبخل بحياته من اجل ترسيخ دعائم الامن والاستقرار ومحاربة مظاهر الارهاب والعنف والتطرف.وهذا العمل الاجرامي هو حلقة في سلسلة اغتيالات جرت مؤخرا وكان من بين ضحاياها محافظا واسط والديوانية، وهدفها الحيلولة دون استقرار الاوضاع وتثبيت سلطة القانون وتعزيز هيبة الدولة.

اننا اذ ندين بشدة هذا العمل الجبان ندعو الى تعقب الجناة وسوقهم الى القضاء العادل والاقتصاص منهم، ومواصلة النهج الذي اختطه الشهيد المعموري في بناء اجهزة امنية ولاؤها المطلق والوحيد للدستور والقانون.تغمد الله الشهيد بواسع رحمته ورضوانه واسكنه فسيح جناته والهمنا واهله واصدقاءه وسائر ابناء شعبنا الصبر والسلوان.وانا لله وانا اليه راجعون

جلال طالباني رئيس جمهورية العراق

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ام علي
2007-12-09
انا لله وانا اليه راجعون الشهادة تليق به عدنان المجرم بالحفظ والصون وابطالنا يذبحون كالاضاحي على قارعة الطرقات
حيدر السماوي
2007-12-09
الى متى تبقى العبوات الناسفة (المزوره) تحصد كل المخلصين والفاعلين في الساحة وبنفس العبوات التي قتلت الشهيد محافظ الديوانية ابو باقر الكرعاوي ومحافظ السماوة الحاج الشهيد ابو احمد الرميثي الى متى السكوت وهذا العدو من بيننا وفي بيتنا يسرح ويمرح انا لله وانا اليه راجعون.
الحاج ابو عبد الله
2007-12-09
انا لله وانا اليه راجعون لقد فقد العراق كوكبا لامعا من سمائه وانا الشهيد قيس المعموري بطلا لا يمكن نسيانه حيث انه كان من المسيطرين على زمام الامور في منطقة الفرات الاوسط اجمع انه العقرب الذي كان يتدخل في الامور في جميع المناطق الساخنه تغمده الله في رحمته هو والشهداء ولا سيما البطل سلام المعموري الذي كان اليد اليمنى الضاربه للشهيد قيس الله يلهم عائلته الصبر والسلوان والى جنات الخلد ايها البطل واعدائك الى جهنم وبس المصير ... الفاتحه
ابو حيدر المعموري
2007-12-09
انا لله وانا اليه راجعون 000 في ذمة الله يابن العم 0000 سينبت دمك اكاليل الورود في رياض الاطفال وحدائق الوطن وعندما تشرق الشمس ستغرد لك عصافير الحرية لحن الخلود وسيكتب اسمك في ضمائرنا وستنشدك براعم المدارس عند الاصطفاف كل صبح 000 اسكنك الله فسيح جناته مع الشهداء السعداء وطوبى لك0
احمد العراقي
2007-12-09
هو احنا دائما من تصير المصيبة نسمع النعي الحلو من المسؤلين بس محد يكول لروحه من عدهم هاي العبوات والذبح والقتل والتهجير منو يسويها؟ و دائما المجرمين والارهابيين (مثل العبد الفقير البريئ عدنان الدليمي قدس الله سره!!) يحظون بدعم السياسيين في حياتهم وحتى بعد مماتهم أما المخلصين يحصلون بس (نعي)؟ بس شنكول حسبنا الله ونعم الوكيل بكل ظالم وبكل من يدعم الظالم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك