الأخبار

أسماء عدنان الدليمي : سنعود إلى حي العدل والطالباني وعد بتوفير الحماية

2568 10:30:00 2007-12-06

أكدت النائب عن جبهة التوافق أسماء الدليمي أن قوات مشتركة عراقية وأميركية قامت بدهم مكتب عدنان الدليمي يوم الخميس الماضي، وليست قوات عراقية فقط، وأن القوات الأميركية استدرجت أخاها مكي إلى خارج المكتب وسلمته إلى القوات العراقية.

 وأضافت الدليمي أن القوات العسكرية أزالت يوم الثلاثاء جميع الحواجز ونقاط الحراسة الموجودة حول مكتب مؤتمر أهل العراق في حي العدل، بل أزالت اليوم سياج المكتب." واتهمت النائبة أسماء الدليمي الحكومة العراقية بعرقلة عملية المصالحة الوطنية"

ونفت الدليمي الأنباء التي أشارت إلى أن الهزاز  ينوي السفر خارج العراق، وقالت إنهم سيعودون  الخميس إلى حي العدل.واكدت إن الرئيس جلال الطالباني وعد بتوفير الحماية اللازمة لعودة الارهابي عدنان الدليمي إلى منزله .

(ابشروا يا اهالي حي العدل) 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
قيس السعيدي
2007-12-07
( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) خزي في الدنيا وعذاب شديد في الاخرة.....
امين التميمي
2007-12-07
والله يمكن راح يخلص الشعب العراقي من ورة المصالحة الوطنية
رائد مهدي
2007-12-07
السلام عليكم انا عربي شيعي موالي لاهل بيت محمد صلوات الله عليهم انا احب واقدر ومعجب بشخصية رئيسنا مام جلال الطالباني واعرف انه انسان يؤمن بالديمقراطية ولكن يا سيادة رئيس الجمهورية لا نريد ان تكون حائط يتكيء عليه هؤلاء القتلة امثال عدنان الدليمي انت تعرف بصورة جيدة ماذا فعل الدليمي واعوانه باهالي حي العدل خاصة وباقي العراقيين عامة من قتل وتهجير وسيارات مفخخة وتحريض على الارهاب ومعاداة الحكومة وتقويض الاستقرار لذا لا نريد ان نقتل باسم الديمقراطية وهل يؤمن رئيس الجمهورية الحماية للقاتل ام للمقتول ؟
ابو حسنين النجفي
2007-12-07
عراقي وحقي غالي اطالب موقع براثا المقدس بايصال هذه الكلمات لمسامع السيد رئيس الجمهوريه الا وهي مهو السر الذي يجعل السيد رئيس الجمهورية ان يقف موقف المصر المعاند للشعب العراقي بوقوفه مع المجرمين ومساعدتهم وعدم التوقيع على الاحكام الصادره من قبل المحكمة بحق المجرمين ووقوفه مع المجرمين الكبيرين وهما طارق الهاشمي وعدنان الدليمي بشكل خاص ارجوا من كل الصحف اللقاء به او تحت ذريعة مؤتمر صحفي للتبيان وشرح نواياه الشخصية وان اراد القول بانها للمصالحة الوطنية فنريد شرح المصالحه لنعرف تبيانها وشكرا لكم
كاكه اسماعيل
2007-12-06
خاصتا تعليق ابو نذير مولانا من تركيا الذى وصف رئيس العراق بحرامى ؟؟؟؟؟ اننا ندين بشدة هذه تعليقات ل اى شخص سوى كان رئيس الجمهورية اورئيس الوزراء ,
كاكه اسماعيل
2007-12-06
ليس دفاعاعن رئيس الجمهورية بل يجب ان يكونوا واقعين , ان مام جلال هورئيس الجمهورية ووصل الى كرس حكم بموجب صانديق الانتخابات لا بتزكية ؟ هو سياسى مخضرم ناضل ضد الدكتاتورية طوال 50 سنة و بموجب التزماته الادبية والاخلاقية تجاه الشعبه يجب عليه ان لايفرق بين مكونات شعبه لقد طالب دليمى بتوفبر حماية شخصية له ولعائلته لا لحماية لجرائمه ضد اخواننا اتباع ال البيت الكرام لاكن مع اسف الشديد بعض اقلام يشوهون صورة رئيسهم وكنت اتمنى من موقع البرثاء خاصتا من السيد (ذوالفقار على ) ان لاينشر هذه اهانات لرئيسهم
ام منتظر
2007-12-06
قالوا لفرعون شلون تفرعنت ؟ قال مالقيت واحد يقف امامي ! أي يصدني والدليمي هذا مصيره مثل صدام وأكثر لو ظل حال الحكومة والمسؤولين هذا بحقه وعدم الوقوف بوجهه فياناس خوفنا وتقيتنا ومجاملاتنا هي التي اذاقتنا مر العذاب في زمن صدام والان والمؤمن لايلدغ من جحر مرتين فهلموا به وأمثاله قبل ان يتفرعنوا ويصعب علينا مقاومتهم حينها كسيدهم المقبور ظلاّم
ابو احمد
2007-12-06
ابشرك عدنان الدليمي الك موته انكس من موتة حسين كامل وذلة اكثر من صدام وشرده مثل عزة الدوري وشرف مثل شرف بنات رغدة وسجودة وصبحة ، لان هذا هو مصير كل من يحارب اهل البيت عليهم السلام ويحارب شيعتهم .
عراقي العراقي
2007-12-06
لاحظو عدنان الدليمي وهو يقف خلف جلال الطلباني ويضحك بخباثه بالله عليكم هل ضحكته خبيثه ام لا يقول في داخله مراح تكدرولي لو شمتسوون لعن الله المجرمين بحق شعب العراق و لعن معهم كل من يقف معهم ويساندهم لالالالالالالالا حياة لمن تنادي
احمد العراقي
2007-12-06
و النعم من مام جلال همين ما يقبل باعدام المجرمين وهمين يعيد الارهابيين ويوفر لهم الحماية وخلي ضحايا الارهاب يموتون بحسرتهم .... النه الله الف الحمد لله والشكر
أبو العكبر الأسدي
2007-12-06
المصالحة الوطنية لاتتم إلا بقتل الأبرياء !!! لعنة حتى صدام بن صبحة اللعين ما سواها و أيام سيطرته . لعنة على كل من يعين هالسفلة
الحجيمي
2007-12-06
بسم الله الرحمن الرحيم اتمنى من الله ان يصل كلامي الى رئيس الجمهورية.(العلّة ماتوجع الا صاحبها)ياطلباني فلو كان الدليمي عمل في السليمانية مثل ماعمل في بغداد من قتل وتهجير لكان ردك ورد الاكراد ليس بهذه البساطة والمعروف عن الاكراد انهم لاينسون ثأرهم مدى الحياة.فلماذا تستهين بدماءنا وتريد ان تظهر بمظهر الاب المصلح,آسف ان اقول لك هذا نفاق ياسيادة الرئيس .أقسم بكل مقدس لم ننسى وقوف الدليمي في تركيا وقوله انه طائفي حتى ننسى ماعمله في بغداد,واحنة (بدو)ونأخذ الثأر بعد50 سنة ونقول أستعجلنا.
صادق
2007-12-06
ماهذا الخنوع والمدارى للارهابيين من قبل الحكومه اين رئيس جمهوريتنا من المهجرين الذين هجرهم الهزاز من حي العدل لماذا لايعيدهم ولله ان الشعب العراقي مظلوم من الارهاب ومن الذين صعدوا الى الحكم
كاكه اسماعيل
2007-12-06
مام جلال اشكد تساعد هولاء (بصفتك رئيس الجمهورية وحامى الشعب بدون استثناء ) فد يوم يجى يبعونك وانت ماتدرى بها الى جماعة القاعدة الارهابية وجلاوزة صدام كا فى مساعدتهم هولاء لايزالون يحلمون بعودة صدام وعودة العراق الى احضان الاعراب المنطقة يا مام جلال كافى . كان يوم امس عدنان هزاز ينتقد اقليم كوردستان ويبكى ويقول ...ان اكراد قد بدلوا اسما المساجيد الى الى اسماء الكوردية ( لقد بدلوا اسم مسجد احمد حسن بكر الى اسم قاضى رشاد مفتى قاضى اربيل ومدرس العلوم الاسلامية فى قرن الماضى )
صفاء
2007-12-06
بربك شوف الصوره وشكل عدنان الدليمي مبين الخبث يذكرني بتاجر البندقيه وصوره المرابي اليهودي
محمد
2007-12-06
فعلا اذا قيل اذا لم تستحي فافعل ماشئت وجاء في الخبر ((واتهمت النائبة أسماء الدليمي الحكومة العراقية بعرقلة عملية المصالحة الوطنية" )) ولا نعلم هناك امر غريب جدا حيث ان احد الاطراف في العملية السياسية كلما ضربة الحكومة جيبا من جيوب الارهاب بدء الصراخ ودموع التماسيح على المصالحة الوطنية ويبدو ان المصالحة حسب مفهوم هولاء هو استمرار القتل والارهاب ولكن بحمد الله وفضله الامور اليوم غير الامس ولقد اضاء الصبح لذي عينين وكما يقال الميشوف بالمنخل فعم اليعمى وحفظ الله العراق من هولاء الاشرار
أم زيد
2007-12-06
ماهذه الصورة المعبره جدااااااااااااً ياذو الفقار
جعفر ابو التمن
2007-12-06
لايبدولي المغازلة بين الاكراد والسلفية ببعيدة او اعتباطية لان سياسية الاكراد واضحة جدا منذ اذار عام الفين وثلاثة حيث حالوا الاكراد ان يبتعدوا عن لعبة القتل والتهجير الذي حصل بين الشيعةوالسنة لانهم ضمنوا ان الشيعة مسالمين يحبون لغة السلام والمودة عكس السنة الذين يحنون الى الماضي .. فالمهم لماذا يوفر الطالباني الحماية للدليمي هل لاجل ضمان سلامة الاكراد من دمارات الدليمي ..نقول سياسة كسب الود لاتنفع في الوقت الحالي ياسياتدة الرئيس لان الامام الصادق علية السلام يقول(حسن الضن في الفتن لاينفع)
عراقي حر
2007-12-06
أتمنى أن نعرف سر قوة مصاص الدماء هذا ؟ وكأن قدر العراق أن يكون هذا المسخ رئيسا لكتلة برلمانية فيه وأن يذبح تحت سدارته المشؤومة أبناء العراق والجميع يطبطب على كتفه
صابرين
2007-12-06
ومن يحمي اهالي الشهداء ويدفع التعويضات ويرسل المجرمون الى العدالة ويوقع على الاعدام اذا تطلب الامر
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك