الأخبار

الارهابي البعثي ظافر العاني ينضم الى جوقة الناعقين ويقول ان الحكومة تحاول استغلال أي فرصة للتنكيل بجبهة التوافق

2184 15:06:00 2007-12-02

انضم الارهابي البعثي المدعو ظافر العاني الى جوقة الناعقين ضد الحكومة العراقية وقادة الائتلاف العراقي الموحد وذلك تعضيدا ونصرة لرئيس جبهة التوافق الارهابي الطائفي عدنان الدليمي في محاولة منه للتغطية على جرائم الدليمي ومليشياته الارهابية بعد الفضيحة الكبيرة المتمثلة بالعثور على سيارتين مفخختين في داخل مقر الدليمي والعثور على مفاتيح احدى السيارات المفخخة بحوزة احد افراد حمايته  .

حيث ادعى العاني إن جبهة التوافق مستهدفة ومنذ مدة والحكومة للأسف تحاول استغلال أية فرصة للتنكيل بجبهة التوافق . وأضاف  ان الدكتور عدنان الدليمي بما يحملهُ من رمزية اعتبارية واضحة بالنسبة لجبهة التوافق ولعموم جمهور جبهة التوافق وهذا التصرف الغير الدستوري وغير الشرعي باحتجاز الدكتور الدليمي في بيته وتقديم مبررات واهية بان القوات موجودة للحفاظ على حياتــه ، وفي ذلك تجاوز كبير على الدستور الذي هم كتبوه ويدعون حرصهم على صيانته والحفاظ عليه .

وكان المتحدث باسم خطة (فرض القانون) العميد قاسم عطا قد قال أنه " تم منع الدليمي من مغادرة مقره في حي العدل بأمر من قائد عمليات خطة أمن بغداد الفريق عبود قنبر حفاظا على حياته... بعد أن تم اعتقال جميع الحراس الشخصيين" لرئيس جبهة التوافق. واشار إلى أن القوات الأمنية "هي التي تتولى الآن حماية الدليمي."

وقال الارهابي البعثي ظافر العاني ان عددا من اعضاء مجلس النواب من قوى سياسية استغلوا هذه المناسبة لإظهار قيحهم السياسي والغل في تصريحات بالغة السوء بدون أي دليل بل حتى استغلال المنابر الدينية في صلوات الجمع وخطب الجمعة وقد سمعنا خطبة سيئة لجلال الصغير في جامع براثا حول اتهامات لا أول لها ولا أخر للدكتور الدليمي وهي ليست صحيحة .

وكان سماحة الشيخ جلال الدين الصغير قد طالب في خطبة صلاة الجمعة بعدم تمييع قضية العثور على السيارات المفخخة في مقر الارهابي عدنان الدليمي بسبب "المصالح السياسية". وقال سماحته فى خطبة الجمعة في جامع براثا إن" الجميع صار يعرف من يقف وراء الجرائم في حي العدل، ويجب على الحكومة إتخاذ خطوات عملية لتحسين الوضع الامني والقضاء على الزمر التي تقتل الابرياء لمدة ثلاث سنوات في حي العدل".

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
وليد العبيدي
2007-12-03
والله لو كانت الحكومة فعلا تنكل بجبهة التوافق لأثلجت صدور السنة قبل الشيعة.
ابو رضا
2007-12-03
المشكله والمصيبه بعد يومين راح كل شي ينتهي ويصير الدليمي والعاني هم اصحاب الحق ونعتذر احنه ونسحب كلامنا ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم-- اللهم خذ لنا بحقنا وانتقم ممن ظلمنا وشردنا-- اللهم لايعجزك الديليمي والعاني والهاشمي ومن لف لفهم
محمد الوالي
2007-12-03
من امن العقاب ساء الادب .واي سوء اكبر واشنع من العثور على المفخخات في دار الدليمي .اي حصانه واي برلمان واي دستور يحمي هؤلاء .ندمي وكل ندمي على خروجنا في يوم الانتخابات ونحن فرحون مستبشرين لغد مشرق لعراقنا الذي كرهنا اسمه بسبب هذه الاخبار.والله اقولها ويقولها معضم العراقين ان لم يكن كلهم عدا المنتفعين من الوضع الراهن.ندمي واسفي على الانتخابات ان كان هؤلاء هم النتيجه والله فوق كل ضالم
عبد الناصر العراقي
2007-12-02
والله يا ظافر العني تروح الف فدوه انت ومن والاك من جبهة التنافق الى سماحة الشيخ الصغير فهو كلامه كان منطقي في خطبة الجمعه وكلنا شاهدها ولم يتجاوز بل قال الحقائق وطالب الحكومه بعدم تمييع القضيه
عبد الرحمن اللامي- بلجيكا
2007-12-02
السالفة بيه أنـــــــى... أني أعتقد أن السيد المالكي أقترف خطء فاضحا حين أوعز الى قائد قوات خطة حفظ النظام لتوفير الحماية الى هذه الشخصية... كان المفروض أن يتركه بدون حماية لينقظوآ عليه ولد الملحة وكل من أنفجع بعزيز له على يد هذآ المجرم و ضباط المخابرات أزلام صدام و اليوم أزلام العاني و الهاشمي و الضاري.. حسافة و ألف حسافة ليش وفرتوآ الحماية.. أنتظروآ ساعة ساعتين ..ولد الملحة ينتظرون في مدينة الحرية .. الصورة الآن أنقلبت. الدليمي راح يشتكي على العميد عطا ويطلب تقديمه للمحاكمة..والبقية الباقية.
حسن معله الجياشي
2007-12-02
وتالي اشلون يالعاني نبقى على هل الحال لماذا تعطون الفرصه للتنكيل بكم ومن قادر على ان يتهمكم بدون دليل انتم نواياكم غير صافيه وانتم لن تخلعون ثيابكم الوسخه ولن تطهر قلوبكم ابدا ابدا ولله ,,,, ارجو من سياسينا الانتباه لهكذا مصيبه لاوجود لشريك لكم وكفاكم مجاملات بروس الفقراء
ابو ليث العراقي
2007-12-02
بسم الله الرحمن الرحيم اذا كان هكذا هم الرموز بنظر السيد العاني فعلى الدنيا السلام . ثانيا الشيخ جلال الين الصغير لم ياتي بشىء جديد في خطبة الجمعه فلكل يعلم والهم ابناء منطقة العدل بأن مصدر الارهاب . اين مقره واذا لم يعرف السيد العاني فارشده الى اهل حي العدل ليقولوا له من اين يأتي الارهاب لمنطقتهم وباقي المناطق المجاوره لمقر الارهاب قل جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا . وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبونوالعاقبة للمتقين صدق الله العلي العظيم
سعيد الموسوي
2007-12-02
نعيق العاني جاب نتيجه وخوف الحكومه ولغى القانون والنتيجه ياخذون الدليمي للفندق ليروحوا عنه تعب القتل والتفجير يستاهل لأنه حازم في قتل الشيعه وهو الذي يقول الحكومه غير حازمه ولا تستطيع حماية البلد. لنه يعرفهم صحيح. ليش هو وطويرق ايصولون ويجولون ابكيفهم قتل وتهجير وتعطيل الحكومه. وحكومتنا بس اتجامل على خساب الشعب. هسا ايكرموه وسام الرافدين من الدرجه الأولى ونوط شجاعه لنه ساهم اكثر في قتل الشيعه وتهجيرهم وضيط متلبس بالجريمه. شنهي القضيه. سوف يقودكم الدليمي للمحكمه كما قال وليس للفندق.معقوله معقوله
ابن العراق
2007-12-02
صدق ادعاؤك ياظافر الزا،، فأنتم مستهدفون من الشعب لأنه يطلبكم بثارات كثيرة ، وحسابكم معه عسير وقد احاط بكم من كل مكان وسينفذ بكم القصاص العادل قريباً ان شاء الله لتلحق بسيدك صدام الاجرب الذي كنت ومازلت تنبح له في قنوات الاعراب المنافقة ، ولولا حماتكم لكنتم الآن في مزبلة التأريخ ومن ثم خزيٌ في الدنيا وفي الآخرة عذابٌ اليم يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ
ابن الرافدين
2007-12-02
انكشفت كل الوجوه والايادي القذرة التي تلطخت بدماء العراق على الشعب العراقي الوقوف بحزم وقوة لردع ومعاقبة المجرمون زارعي الفتن واالطائفية والموت في ربوع وطننا الحبيب .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك