الأخبار

مفاتيح احدى السيارات المفخخة كانت بحوزة احد حماية الارهابي الطائفي عدنان الدليمي

1990 12:51:00 2007-12-01

افادت اخر التحقيقات عن الفضيحة المدوية للارهابي الطائفي عدنان الدليمي والتي تمثلت بوجود سيارتين مفخختين في مقره في حي الظلم ( العدل سابقا ) ان مفاتيح احدى السيارات المفخخة كانت بحوزة احد حماية الدليمي وذكر مسؤول امريكي رفيع المستوى ان جنودا امريكيين وعراقيين دخلوا الى مجمع مكتب الدليمي بعد ملاحقة عناصر قتلوا احد افراد صحوة حي العدل الشهيد عمر محمد كما اكد المسؤول ان فحوصات تم اجرائها كشفت عن وجود اثار متفجرات على ايدي اثنين من حماية الدليمي.

وكان مصدر امني مطلع قد افاد لوكالة انباء براثا يوم امس إن السيارتين التي فجرهما الجيش العراقي في حي العدل في منزل الدليمي تعود ملكيتهما إلى نواب ووزراء جبهة التوافق فالجي أم سي البيضاء تعود للطائفي عدنان الدليمي وسيارة الكاميري الذهبية تعود ملكيتها إلى قاتل أولاد مثال الألوسي الوزير السابق أسعد الهاشمي ابن اخت نائب رئيس الجمهورية التوافقي طارق الهاشمي.

وقد رجح المصدر بأن السيارتين كانتا قد اعدت لشخصية سياسية بارزة، ولم يستبعد المصدر ارتباط السيارتين بكلبين ألبسا حزامين ناسفين تم البحث عنهما بكثافة في منطقة باب الشرقي صبيحة الجمعة وقد اعدا لاعتراض موكب احد الشخصيات السياسية البارزة.

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو ليث
2007-12-01
بسم الله الرحمن الرحيم ياخواني سلام من الله عليكم وبركات ان المجرم عدنان الا دليمي قالها بلسان عربي فصيح انا طائفي امام ملايين العراقيين سنة وشيعه فماذا تنتظرون منه ان يقدم للعراق (للتذكير قالها في مؤتمر (مايسمى) نصرت العراق في تركيا). الالعنة الله على الضالمين اخوكم ابوليث /العراق/بغداد
مؤيد العلوي
2007-12-01
والله العظيم أكثر أعضاء جبهه التوافق مشتركين أشتراكا مباشرا بقتل العراقيين.. يجب ألقاء القبض عليهم من كبيرهم لصغيرهم والتحقيق معهم لأخلاء سبيل الابرياء وتصفيه القتله منهم هؤلاء لايمثلون السنه إنما يمثلون القاعده التي سفكت دماء السنه قبل الشيعه
ابو زينب الحمداني
2007-12-01
عاشت ايدك اخي العزيز علي محسن اطلعنا على جميع الاخبار التي تحصل عليها من الخيرين لان ومع الاسف لاتوجد محطة اذاعت الخبر بالشكل الصحيح شنو كلولي الدليمي اتخافون منة ليش شنو هو ايعض وحتى لو كان ايعض اضربة طلقة خنزير واخلص منة مو كافي عاد مو مرمرتونة والله
صباح الكناني
2007-12-01
وما الغريب في ذلك وان المتفجرات جلبت مكن مهلكة ال سعود وان الحذيان والضار هما من ادخلوها للعراق لمساعدة المقاومه العفيفه عفوا اقصد الشريفه جدا كما يحلوا للشرفاء ان يطلقوا على المجاميع الشريفه وهي التي اشرف من شريفه فاضل . المهم ماذا بعد ان اكتشفت الحكومه بالدليل القاطع تلوث ايادي المابونين بجريمة ذبح الشعب العراقي .
ابو علي . شوفوا اخبار العربيه بوق الدليمي
2007-12-01
عدنان الدليمي يتهم السلطات العراقية بفرض الإقامة الجبرية عليه هاي اخبار العربيه وكم كانوا يطبلون لصابرين اكبر لطمة الهم اليوم. الحمدلله الذي اظهر الحق ودمغ الباطل.ولينهب كا ابواقهم للجحيم وسوف ينتصر الحق وعلى السيد مثال الآلوسي اخذ حقه الآن من الدليمي والعليان واسعد وطارق الهاشمي فقد اتضحت الأمور وط ظهر الحق الحمدلله رب العالمين
الموسوي
2007-12-01
حياهم الله قواتنا التي فضحت هذا الطائفي المجرم وسوف تعود انشاء الله املاكنا في حي الظلم اسال الله ان تثبت عليه صحة الانباء لكي نشاهده يوما خلف القضبان بحوله تعالى شكرا للوكاله ونتمنى ان تزيدوننا باسرع الاخبار اننا من حي العدل متعطشين لهكذا اخبار وشكرا لكم
عبدالاله
2007-12-01
والله ليس خائفين من ارهابيي السعودية ولكن خائفون ان نبقى ضحايا الصفقات السياسية من ممثلينا اللهم اشهد اني قد بلغت
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك