الأخبار

جانت عايزة والتمت: سيارة الكامري المفخخة في مقر الدليمي من سيارات الوزير البرئ جدا أسعد الهاشمي

2148 23:31:00 2007-11-30

افاد نبأ مؤكد من مصدر امني مطلع إن السيارتين التي فجرهما الجيش العراقي في حي العدل في منزل الدليمي تعود ملكيتهما إلى نواب ووزراء جبهة التوافق فالجي أم سي البيضاء تعود للطائفي عدنان الدليمي وسيارة الكاميري الذهبية تعود ملكيتها إلى قاتل أولاد مثال الألوسي الوزير السابق أسعد الهاشمي ابن اخت نائب رئيس الجمهورية التوافقي طارق الهاشمي.

وقد رجح المصدر بأن السيارتين كانتا قد اعدت لشخصية سياسية بارزة، ولم يستبعد المصدر ارتباط السيارتين بكلبين ألبسا حزامين ناسفين تم البحث عنهما بكثافة في منطقة باب الشرقي صبيحة الجمعة وقد اعدا لاعتراض موكب احد الشخصيات السياسية البارزة. 

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي فيلي
2007-12-01
اليوم يومك ياسيدمثال الالوسي والله كم احب هذاالشخص السيد مثال الالوسي واقول الله يكون بعونك وانت تعلم مافعلوا وتراهم كل يوم ولاكن000العين باالعين والسن باالسن مع كل احترامي وتقديري اليك
صباح الكناني
2007-12-01
بسم الله الحمن الرحيم (ولا تحسبن الله بغافل عما يفعل الظالمون) صدق الله العلي العظيم هل ظن هؤلاء انهم سوف يفلتوا من العقاب فان افلتوا من عقاب الدنيا فما الذي يصنعون في الاخره عندما يكون يوم الحساب وكما يقول امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام الا انما الموعد القيامه والسبقة (الجائزه)الجنه والشاهد الله تعالى والحاكم محمد (ص). يوم يقول الهزاز وجوقه (مالهذا الكتاب لايغادر صغيرة الا احصاها ) وعلى الحكومه ان تتحلى بالشجاعه في فضح جرائم المجرمين حتى تهداء ارواح الشهداء البرره .
ابو حسنين النجفي
2007-12-01
اذن نريد تطبيق العدالة القانونية بحق هذا المجرم الافاق والمنافق بعد ان وجد الدليل علية وامسك بالجرم المشهود فعليه تفعيل القانون بحق الارهابيين اي كانوا ومحاكمتهم يجب ان تجري اولا داخل البرلمان ليتعض البقية من تصرفه وثانيا يجب ان يحاكم محكمة قانونيه وبعدها محكمة امريكية لانه كان يحتمي بالامريكان والان امسك من قبل الجيشين العراقي والامريكي وايضا محكمة خاصة للتستر على مجرم هارب الا وهو اسعد الكلب اللا هاشمي فعليه يجب تجريمه وسحب الحصانة عنه لان الحصان لا يستطيع ركوب الحصانه مثل عدنان الدليمي
قيس السعيدي
2007-12-01
(( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين )) وحسبي الله ونعم الوكيل.......
ابو اسامة
2007-12-01
قناة الحرة اذاعت الخبر وعدد من المحطات انهم مجرمون سواء الدليمي او اسعد الهاشمي وغيرهم من جماعتهم وننتظر اليوم الذي يدفعون فيه ثمن اجرامهم
ابن الرافدين
2007-12-01
كعراقيون لم ولن نتخلا عن محاكمتهم.. ان حكم القضاء على معاقبتهم سيعلقون كاسيادهم على ما زهقو من ارواح طاهرة طيلة الاربع سنوات الخوالي وهذا حق لا يتخلا عنه العراقيون الغيارا وحكومتهم الميمونة .
احمد الساعدي
2007-12-01
زين وبعدين شنو اللي راح ايصير عدنان الدليمي معروف وباعترافه قال انا طائفي ومعروف بأنه اكبر ارهابي عراقي يجلس تحت قبة البرلمان ومعروف ان في رقبته الرعاشة دماء الاف العراقيين وكل يوم يتضح دليل جديد على ارهابه ومحاربته للعراق الجديد بالعنف والقتل مع ابنه وابنته..ثم ماذا؟ وهل تصرفت الحكومة بجدية امام كل هذه الدلائل..هل فعلت شيئا لهذا الارهابي العفن وشلته الاكثر عفونه وهل فعلت شيئا لاسعد الهاشمي الوزير الارهابي لالالا..لم تفعل شيئا اذا مالداعي من نشر اخباره ثانية فقد اصبح موضوعا مستفزا لمشاعرنا
nawar
2007-12-01
نتمنى ان يذاع الخبر في وسائل الاعلام العراقيه وعلى العراقيه بالذات لو تصفحتوا جريده الزمان لما وجدتوا اي اثر للخبر علما بان موضوع صابرين كان الحدث الكبير الذي تبنته الجريده واذا كانوا يدافعون عن السنه فان السنه قتلوا بايدي عدنان وغيره عندما اشعلوا نار الفتنه والكراهيه بين المسلمين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك