الأخبار

تفاصيل عن زيارة وفد علماء السنة للامام المفدى السيد السيستاني (دام ظله)

4864 15:20:00 2007-11-28

دعا الامام المفدى السيد علي السيستاني المسلمين السنة والشيعة في العراق إلى الوحدة الكاملة، طالباً من الشيعة الدفاع عن السنة قبل أن يدافعوا هُم عنها، ومن السنة الدفاع عن الشيعة قبل أن يُدافعوا هُم عنها، قائلاً "أنا خادم للعراقيين وأحبهم جميعا ولا افرق بين سني او شيعي او كردي أو مسيحي"، مشدداً على أن الأحداث الحاصلة في العراق لا تجوز وهي من تدبير أيادٍ تخريبية وإجرامية، مشيداً بدور مجالس الصحوات في المحافظات للوحدة بين المسلمين.

وتحدث الامام المفدى أثناء استقباله أمس الثلاثاء، في مكتبه في النجف الأشرف، وفداً من عُلماء الشيعة والسنة في العراق، ضمّ، من العلماء السنة، الشيخ محمود الفلاحي مُمثل الشيخ أحمد عبد الغفور السامرائي رئيس "ديوان الوقف السني" في العراق، والشيخ خالد الملاّ رئيس رابطة العلماء - فرع الجنوب، والشيخ مُحمّد أحمد الكزّي وزير الأوقاف السابق في إقليم كُردستان.

ويذكر أن الامام المفدى أبدى ارتياحاً كبيراً في الحديث مع الوفد الزائر، ودام اللقاء أكثر من الوقت المقرر للزيارة. ورحّب سماحة السيد السيستاني بأعضاء الوفد مضيفاً "أنا مُنذ اليوم الأول لسقوط النظام كُنت أدعو للوحدة، وكانت البيانات الصادرة من المكتب كُلّها تدعو إلى الوحدة بين الشيعة والسنّة، وكُنت دوماً أقول لأتباعنا: لا تقولوا لأهل السنّة أخوتنا السنة بل قولوا أنفسنا".

وزاد "أما هذه الأعمال المؤلمة التي جرت في العراق فهي بفعل الأجانب من خارج العراق الذين حاولوا اختراقنا وزرع الفتنة بين العراقيين، فالعراقيون مُنذُ نشأتهم مُتحابّون فيما بينهم ولم يستطع أحد تفرقتهم".

واستذكر سماحته قصّة سُفيان الثوري، وكيفية أخذه واستفادته من علوم وأفكار الشيعة دون أن يرى مُشكلة في ذلك، وكذلك ما تعرّض له مالك إمام المذهب المالكي والشافعي إمام المذهب الشافعي من اتهامات بالتشيع لأن فتاواهُما كانت قريبة من فتاوى الإمام جعفر الصادق "ع" وآرائه.

ولفت المرجع الديني إلى ذكرياته مع السنة بقوله "كُنتُ في شبابي أدرس في سامراء، عندما كانت الحوزة بإشراف المجدّد الشيرازي، ودرست فيها على يد أستاذين من السنة دون أن أجد مُشكلة في ذلك"، مردفاً بالقول "المشاكل الطائفية لم تكُن موجودة لا في عهد الشيخ المفيد ولا السيد المرتضى ولا غيره حتى الشيخ الطوسي، الذي بدأت في عهده الفتن فإضطر للإنتقال إلى النجف".

ودعا الامام المفدى السيد علي السيستاني الوفد الزائر إلى اتباع الحق وليس اتباع المذهب والعصبيات، قائلاً "فأينما كان الحق فاتبعوه، فإذا كان الحق مع السنة فاتبعوه وكذلك إذا كان مع الشيعة".

وفي السياق، ذكَّر المرجع الاعلى السيد السيستاني بما جرى على العراقيين من أحداث، مشيراً إلى أنها لا تجوز وهي من أيادٍ تخريبية وإجرامية، أما الآن فأنا أدعو إلى شيء آخر وهو أهم، إنني أدعو الشيعة بأن يدافعوا عن السنة قبل أن يدافعوا هُم عنها، وأدعو السنة أن يدافعوا عن الشيعة قبل أن يُدافعوا هُم عنها".

ولفت من حديث السيد السيستاني، تعليقه على مداخلة الشيخ الملاّ الذي قال للمرجع الديني "أنتم بمثابة الأب لنا جميعاً"، فردّ سماحته بالتأكيد "أنا خادم لكُلّ العراقيين ولكُم جميعاً"، ما دفع المُلاّ والحاضرين إلى البكاء متأثرين.

وعقب ذلك، حمّل السيد السيستاني، الشيخ محمود الفلاحي مُمثل رئيس "ديوان الوقف السني" في العراق، تحياته الخاصة إلى رئيس الديوان الشيخ السامرائي، مبيناً أنه استمع إلى خُطبة الجمعة الأخيرة للسامرائي في بغداد "وفرحت بها كثيراً، مع أنّني لم أستمع إلى خطبة النجف في ذلك اليوم (السيد القبانجي)"، داعياً علماء السنة إلى أن تكون خطبهُم موحِّدة للصفّ نابذةٌ للعُنف.

وفي حديثه قال الشيخ الفلاحي "كلماتكُم هذه ستضيء لنا الطريق، وكشفت لنا الكثير من الحقائق، فقد كانوا يُحذرّوننا من الذهاب إلى النجف واللقاء بكُم، ولكننا بعد سماع كلامكُم الطيّب هذا ازددنا فرحاً".

من جهته، ثمّن الشيخ مُحمّد عبد سنيد إمام مسجد الناصرية الكبير كلام السيد السيستاني حول أهمية اتباع الحق بغضّ النظر عن المذهب.

المؤتمر الصحافي

وعقد وفد علماء السنة بعد زياتهم المرجع الديني سماحة السيد السيستاني مؤتمراً صحافياً، حضره السيد القبانجي الذي جدّد التأكيد على كلام السيد السيستاني بأنه "خادم للعراقيين واحبهم جميعاً ولا افرق بين سني او شيعي او كردي او مسيحي"، مشيراً إلى فرح سماحة السيد السيستاني "بعودة العراق الى عافيته ووحدته، وانا انتظر اكثر من الوحدة بينكم".

من ناحيته، أعلن الشيخ خالد الملا أن "هناك رسالة نودّ ان يوصلها جميع الاعلاميين الى علماء العالم، نؤكد فيها ان الكلمات التي قالها السيد السيستاني والتي خرجت من صميم قلبه، تؤكد على حرمة الدم العراقي عامة، وحرمة الدم السني خاصة". وطالب "علماء الدين المسلمين بإدانة جميع اعمال العنف التي ترتكب ضد العراقيين، وأن يطَّلعوا جيداً على ما يجري في الواقع العراقي"، مُعيداًً مطالبتهم "بإدانة واضحة وصريحة لما ترتكبه عصابة القاعدة في العراق، وهي رسالة النجف الاشرف والسيد السيستاني".

من جانبه، وصف رئيس علماء الدين في كردستان الشيخ محمد العكلاوي الملتقى بأنه تطبيق للوحدة ومحاولة لتضميد جراح الامة، مشيداً بتأكيد السيد السيستاني على دور علماء الدين الأساس، الذي يمكن ان يغيّر خارطة البلد السياسية".

شرق برس

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حيدر الخفاجي
2009-08-18
بسم الله الذي منا علينا بمرجعيه السيد السيستاني الذي جعله الله في هذه المرحله رحمه و خيمه للعراقيين جميعا فجزاك الله ورسوله وامير المومنين افضل الجزاء واطال الله في عمرك
بهجت الخزاعي
2007-11-29
بوركت سيدي ابا محمد وادامك الله صمام امان يحفظ الله به العراق من لجج الفتن وبورك زوارك الكرام ، لقد قطعوا بزيارتهم هذه شريان الفتن وفقأوا عين الحاقدين من مفتين ال سعود ( لع) والقموا قناة المستقلة حجرا التي طالما لعبت على وتر الفتنة الطائفية. اللهم احفظ العراق واهله
محب العراق
2007-11-29
السلام عليكم كلام السيد السيستاني جميل لمن لم يعرف حقائق الامور عندما وقعت احداث سامراء المؤسفه في العام الماضي خرج كل المراجع في اجتماع يعلن لاول مره امام الاعلام وقبل ان يحقق في الاعتداء على المراقد.اتهامهم للصدامين والتكفيريين (والنواصب) والكل يعلم من هم هذه الاصناف بعرفهم ودعو اتباع المذهب للتعبير عن حزنهم ثم خرج الرعاع لقتل السنه وحرق المساجد بعد نصف ساعه من ذلك الاعلان المشؤم اي محبه تدعيها والان الفلاحي والملا يتابكون على المحبه التي خرجت من قلب السيد.المرء يحشر مع من احب فهنيا للملاواخيه
زيد
2007-11-29
ان مواقف هذا الرجل العظيم لابناء العراق مواقف من مواقف العظماء و النبلاء . فوقوفه بوجه محاولات الفتنة و الطائفية المقيته و التفرقة و حرق العراقمما يدل على عظم شخصية هذه المرجعيه المباركه التي لم تدخر جهدا في خدمة ابناء الشعب المظلومين . لكن هنالك اناس لا يهمنا امرهم لايفهمون الحق و لا يعرفونه ينتقدون هذه المرجعيه
باسم ألعكيلي
2007-11-29
بوركت هذه ألكلمات ألنيره وألتي خرجت من لسان ألسيد ألسستاني حفظه ألله وإني لأقسم بكل مقدس بأني سمعتها منه منذ بدايةألأحتلال وإني من هذا ألموقع وأنا رجل سني أؤكد بأن كل أحداث ألقتل وإسترخاص ألدم ألعراقي أتت على أيادي غريبه مصداقا لحديث حبيبنا محمد عليه وعلى آله وأصحابه أتم ألصلاة وألسلام في وصف أهل ألعراق على لسان رب ألعزه سبحانه (إني جعلتهم معادن ألعلم وأسكنت ألرحمة في قلوبهم) إذن كيف يكون هنالك عراقي يستبيح دم أخيه ألعراقي ,وفق ألله سبحانه كل من يدعو لمنع سفك ألدم ألعراقي وألله من وراء ألقصد.
باسم محمد عبد الربيعي
2007-11-29
حفظ الله تبارك وتعالى سماحة المرجع الأعلى الإمام آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني وجميع علماء الأمة الإسلامية الأعلام الرساليين من جميع المذاهب الإسلامية ، ونقول إن أئمة جميع المذاهب الإسلامية المعتدلة من السنّة والشيعة وغيرهم إنما هم أئمة لجميع المسلمين في العالم وإن التعددية المذهبية هي تعدد في آفاق التطبيق وليس تعدد في النظرية والإنتماء والولاء لأن رسالة الإسلام هي ( إنما المؤمنون إخوة / 10 الحجرات ) و ( المؤمنون و المؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر و يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة و يطيعون الله و رسوله أولئك سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم / 71 سورة التوبة )
ابو علي
2007-11-29
نشكر الله تعالى ان من علينا بفقهاء علماء كبار يمثلون سيرة النبي واله الطاهرين الطيبين ... شكرا لله تعالى ... ونحن في طاعة مولانا صاحب الامر والزمان ومن اوصانا بطاعتهم من الفقهاء العلماء .. وعلى راسهم امامنا المفدى السيد علي السيستاني ادام الله ظله
جاسم محمد العلي
2007-11-29
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين ابي القاسم محمد وال بيته الاطهار والله ان زالت تلك الغشاوة عن اعين الكل لرؤى النور بام اعينهم فديدن علماءنا حفظهم الله هو الجمع لان اخلاقهو وخلقهم هي نفس خلق اجدادهم العظام ونابعة من تلك الطاهرة .. فان تركتموهم فانكم خاسرون وان تمسكتم بهم فانكم الاعلون ... واخيرا اللهم احفظ مراجعنا العظام وعلى راسهم ايه اللع العظمى السيد علي الحسيني السيستاني . والاخ الملا وهذا ديدن انفسنا السنة في البصرة والجنوب عامة . اخيكم الصحفي جاسم
salam
2007-11-29
الحمد لله الذي شرفنا بهذا الامام العظيم ،لله درك سيدي أبا محمد يابن خيرمن مشى على الارض والله باأخي محمودوياأخي خالد لقد بكيت لبكائكم وأعلموا أيها الاخوه أني صليت شطرا من حياتي خلف الشيخ محمود الفلاحي في جامع الفاروق في الحريه وهومايؤكد نظافة السريره العراقيه الحمد لله على ماهدانا والشكر لله على نعمته علينا بأمامنا الرائع السيد أبو محمد رضا ,,, سأكتب أسمك سيدى على جدار الكعبه وأدعوا الله أن يديم ويطول في عمرك وسأدعوا لكل عراقي أحب العراق مقدساة وبشرا وأرضا وسماء والله على ماأقول شهيد,
عراقي مغترب
2007-11-29
بسم الله الرحمن الرحيم أسأل الله العلي القدير ان يديم المرجع المفدى السستاني لكل العراقيين. فوالله لولا هذا السيد الجليل لتشتتنا واصبحنا أثراً بعد عين. والسلام عليكم ورحمة الله
نبيل العابد
2007-11-29
قبل سقوط صدام الصنم بثمانية أشهر كتبت مقالا تحت عنوان مرجعية السيستاني كفيلة بحل أزمة العراق، والحمدلله كنت على ثقة بأنه ستكون للمرجع الأعلى السيد السيستاني الكلمة الطيبة والمسموعة بل والمكانة بين صفوف العراقيين من ابناء الطائفتين الكريمتين ولا يسعني وأنا أرى هذه الأخبار الطيبة التي تثلج الصدر إلا أن أشد بأيادي العلماء من الطائفتين الكريمتين الذين يدركون تماما المكانة الكبرى للمرجعية في نفوس الشعب العراقي عامة وليست بخاصة لطائفة دون طائفة، نعم لتأخذ المرجعية مكانها الطبيعي في الأوساط الاجتماعية والدينية لتكون صمام الأمان لأبناء الطائفتين ولتفويت الفرصة الخبيثة على الصداميين والوهابيين لعنهم الله في الدنيا والآخرة. وعلى العراقيون السنة والشيعة الاستضلال تحت مضلة الدين المحمدي الأصيل الذي جاء بكتاب هو هدى للعالمين. حفظ الله العراق وأهله وأخزى الدخلاء والخونة من أمثال الدليمي والهاشمي ومن هم على شاكلتهممممممممممممممم
القريشي
2007-11-28
بسم الله الذي منا علينا بمرجعيه السيد السيستاني الذي جعله الله في هذه المرحله رحمه و خيمه للعراقيين جميعا فجزاك الله ورسوله وامير المومنين افضل الجزاء واطال الله في عمرك امامنا ياابا محمد
محمد باقر العبودي
2007-11-28
عندما اسمعك يامولاي اعجب للاخلاق التي حملها الرسول وآله الاطهار وللرحمة والرأفة التي حملوها صلوات الله عليهم اجمعين
صباح الكناني
2007-11-28
الحمد لله الطافه بنا وله الحمد انه منذ خلق الانسان بعث له الانبياء والائمه ليهدوا البشر الى سواء السبيل . ومن لطفه على العراقيين ان جعل بينهم السيد السيستاني ليكون صمام امان بين ضهراني هذا الشعب المضلوم الذي لم يرى شعبا من شعوب العالم مثل الضلم الذي وقع عليه على مرور السنين والقرون منذ الفجر الاول للحضاره كان العراق هدفا لاطماع الحاسدين والحاقدين والديكتاتوريات الغاشمه. اللهم احفظ العراق واهله من ضلم الضالمين
علاء الاسدي
2007-11-28
الله لا يحرمنا منك سيدي وابي وروحي لي ولكل اخ و اخت عراقي فكلنا يبغي مرضات الله ادامك الله ذخرا للاسلام وللعراق وشعبه الطيب
علاء العتبي
2007-11-28
ومن مثلك ياسيدي ومولاي ، يامن يحمل أنبل وأرقى وأقدس روح أنسانية لتشيع المحبة والسلام والأمل في نفوس أضحت بأمس الحاجة لمن ينزع عنها ماتعانيه من اثام الأشرار وموبقاتهم ، حفظك الله لنا ياصوت الحق والأمان وماأسعدنا وأنت منا وفينا ، وليحفظك الله بحق أجدادك العظام مرجعا وأملا للعراقيين والمسلمين والأنسانية
عبد السلام
2007-11-28
حفظك الله سيدنا العزيز لقد مثّلت أجدادك العظماء أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهّرهم تطهيرا , فحملت أخلاق من قال إنّما بعثت لأتمّم مكارم ألأخلاق ولقد أخرست ألأفواه الكاذبة المدّعية بأن أتباع أهل البيت طائفيون أو إيرانيون أو صفويون وأنت أنت القائل أنا خادم للعراقيين ولم تقل لفئة واحدة أو لجهة معيّنة وصفعت وجوه الشياطين أئمة الضلال الذين يبهتون بمختلف البهتان أتباع أهل البيت ويضلّلون الناس بأكاذيب عليهم فنصعت بأخلاقك العالية نصعت الحقيقة نصوعا أكثر لتبيّن كيف يسير هذا النهج الحق فدمت سيدي
ابو حسنين النجفي
2007-11-28
واي تعليق يخرج منا بعد سماع هذه الكلمات العطرة التي خرجت من افواه طيبة معطرة صادقة من اعماق القلوب الروحانية الربانية لتوحيد صفوف المسلمين وحرمة الدم العراقي خاصة والمسلمين عامة لا يسعني واخواني الا ان نتقدم بالدعاء لهم وحفظهم ببركات الله وديموميتهم لنا فهم عقولنا وعلمائنا ومدبرين امورنا فارواحنا لهم فدية متى شاؤا فتحية مباركة لك يا سيدي المفدى وكل عام وانت والعراق في عافية من الله ورحمة وبركات فهنيا لشعب فيه ب>رة من بذرات محمد واله الطيبين الطاهرين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك