أعلن مصدر مسؤول فى مرصد الحريات الصحفية، الاربعاء، أن عائلة الصحفي ضياء الكواز نفت ما أشيع من قبل الكواز عن مقتلها، واعلنت تبرئتها منه بسبب إعلانه لهذا الادعاء .وقال مصدر مسؤول فى المرصد لـ (أصوات العراق) "لقد تمكن المرصد من التوصل لهذه الحقيقة عن طريق الاتصال بعائلة الصحفي الكواز بعد متابعات طويلة استمرت لساعة متاخرة من مساء الثلاثاء، وبعد اتصال اجريناه مع محافظ الكوت عادل الطرفة الذي أكد انه لم يقم بزيارة مجلس العزاء الذي كان الكواز قال إنه اقامه لعائلته في الكوت وحضرة المحافظ ". كان الصحفي ضياء الكواز رئيس تحرير (شبكة أخبار العراق) ، وهى موقع إخباري يبث على شبكة المعلومات الدولية ( الإنترنت) من عمان، أعلن الاثنين عن مقل عائلته المكونة من (11) شخصا على ايدي مسلحين مجهولين في منطقة الشعب (شمال بغداد )، وانه اقام مجلس عزاء لهم في مدينة الكوت (جنوب العراق)، وان محافظ الكوت كان حاضرا العزاء . وتابع مصدر مرصد الحريات الصحفية ، وهو منظمة عراقية غير حكومية تعني بشؤون الصحفيين، " انهم توصلوا من خلال اتصالاتهم التي أجروها في الكوت إلى أن خيمة العزاء التي قال الكواز أنه اقامها لعائلته في الكوت، كانت لشخص مسن يدعى باسم حميد خميس العامري توفى في منزله ". وفسر المصدر قصة الكواز بمقتل عائلته بأنها " قد تكون وراءها دواع سياسية ضد حكومة نورى المالكي كونه من المعارضين للحكومة " .كانت وزارة الداخلية العراقية نفت على لسان المتحدث باسم الوزارة عبد الكريم خلف قصة مقتل عائلة الكواز .
سيذكر التاءريخ مسرحيات حزب البعث المضحكة من صابرين للكواز الى الدايني الرجل الذي كذب حتى صدق نفسه
انه نفس البعث الذي اصبحت اعماله مثل النكتة البايخه من كثر التكرار من ابو طبر الى الحملة الايمانية ولا ننسى ولا تنسى خير الله تفاح!
علي
2007-11-28
في الحقيقة لم يبق في بركة هؤلاء السفلة أمثال ظلام الكوا00 إلاّ أنّهم يضحّون في شرف وكرامة عوائلهم ومن المعلوم أنّ مثل هذا الحمار الذي إستمطوه جلف العليان وحارث الشر والفيضي الفلسطيني فقد عجّل موقع الشّر حارث الشّر في نشر الخبر في الصبا الباكر يوم أمس قبل أن تتناقله وسائل ألأعلام وهذا يدلل على أنّ الخبر مفبرك ومخطط له ومصنوعا بحبل كذب هؤلاء الذين طالما آجترّوا بكذبات وكذبات لا أساس لها ولكن نذكّر هذا السافل بأنّك سوف يسلّط عليك ماقت الكذب ما لايجعلك تنطق إلاّ يوم تدعّ الى نار جهنّم دعّا وسوف ترى
سعيد الموسوي
2007-11-28
ان كانت وزارة الداخليه صحيح وزاره فلتقيم دعوى ضده ولتصدر استدعاء او القاء فبض عليه بواسطة النتربول. كما فلت مصر مع الصحفيين وهذا من حق وزارة الداخليه.
ورائه اياد علاوي والضاري.سجن احمد صبح المصري وعذب وهو سني حنبلي لمجرد كتب على مركزه اسم مركز الأمام على لحقوق النسان وهو يسخ باعلى صوته انا سني حنبلي ولن اتشيع.
وقال أحمد صبح لـ"العربية.نت" إن إطلاق اسم "الامام علي" على مركز حقوق الانسان الذي يديره، وراء الظن بتشيعه
ارجو متابعة التعليقات